07-25-2013, 02:24 PM | #17 |
مشرفة منتدى عالم حواء
|
أخرج ابن أبي حاتم عن أبي بريدة قال: نزلت « أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ » في قبيلتين من الأنصار وهما بنو حارثة وبنو الحرث، تفاخروا وتكاثروا، فقالت إحداهما: أفيكم مثل فلان وفلان؟ وقالت الأخرى: مثل ذلك. تفاخروا بالأحياء ثم قالوا: انطلقوا بنا إلى القبور، فجعلت إحدى الطائفتين تقول: أفيكم مثل فلان وتشير إلى القبر، ومثل فلان، وفعل الآخرون مثل ذلك فأنزل الله هذه السورة 1/ماهي السورة؟ 2/ما اسم القبيلتان المتفاخرتان؟ حظ سعيد للجميع |
|
07-27-2013, 02:44 PM | #19 |
مشرفة منتدى عالم حواء
|
سوره التكاثر القبيلتان هما بنو حارثة وبنو الحرث الف الف مبروك روميو جوابك صحيح يعطيك الف عافيه |
|
07-27-2013, 02:51 PM | #20 |
مشرفة منتدى عالم حواء
|
نزلت سورة الزلزلة في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل .. فيستقل أن يعطيه التمرة والكسرة والجوزة .. ويقول: ما هذا شيء وإنما نؤجر على ما نعطي ونحن نحبه.. وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير الكذبة والغيبة والنظرة.. ويقول: ليس علي من هذا شيء إنما أوعد الله بالنار على الكبائر.. فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر .. ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر (فَمَن يَعمَل مِثقالَ ذَرَّةٍ خَيراً يَرَهُ) إلى آخرها.. 1/ماهي السورة؟ 2/كم عدد آياتها؟ حظ سعيد للجميع |
|
07-29-2013, 02:07 PM | #22 |
مشرفة منتدى عالم حواء
|
سوره الزلزلة عدد اياتها 8 جوابك صحيح روميو يعطيك الف عافيه |
|
07-29-2013, 02:25 PM | #23 |
مشرفة منتدى عالم حواء
|
كان غلام من اليهود يخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتت إليه اليهود ولم يزالوا به حتى أخذ مشاطة النبي صلى الله عليه وسلم وعدة أسنان من مشطه فأعطاها اليهود فسحروه فيها، وكان الذي تولى ذلك لبيد بن أعصم اليهودي ثم دسها في بئر لبني زريق يقال لها ذروان، فمرض رسول الله صلى الله عليه وسلم وانتثر شعر رأسه ويرى أنه يأتي نساءه ولا يأتيهن وجعل يدور ولا يدري ما عراه، فبينما هو نائم ذات يوم أتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه فقال الذي عند رأسه: ما بال الرجل؟ قال: طب قال: وما طب؟ قال: سحر قال: ومن سحره؟ قال: لبيد بن أعصم اليهودي قال: وبم طبه؟ قال: بمشط ومشاطة قال: وأين هو؟ قال: في جف طلعة تحت راعوفة في بئر ذروان. والجف: قشر الطلع والراعوفة: حجر في أسفل البئر يقوم عليه المائح. فانتبه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا عائشة ما شعرت أن الله أخبرني بدائي، ثم بعث علياً والزبير وعمار بن ياسر فنزحوا ماء تلك البئر كأنه نقاعة الحناء ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الجف فإذا هو مشاطة رأسه وأسنان مشطه، وإذا وتر معقد فيه أحد عشر عقدة مغروزة بالإبر، فأنزل الله تعالى سورتي المعوذتين(سورة الناس وسورة الفلق) فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة ووجد رسول الله صلى الله عليه وسلم خفة حتى انحلت العقدة الأخيرة فقام كأنما نشط من عقال، وجعل جبريل عليه السلام يقول: بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك ومن حاسد وعين الله يشفيك. فقالوا: يا رسول الله أو لا نأخذ الخبيث فنقتله فقال: أما أنا فقد شفاني الله وأكره أن أثير على الناس شراً. 1/ماهما السورتان؟ 2/من الذي سحر الرسول صلى الله عليه وسلم؟ حظ سعيد للجميع |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|