الموضوع: Don't Touch Virus
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-15-2003, 03:06 AM   #7
[حـب ].. جديد


الصورة الرمزية naiad
naiad غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 179
 تاريخ التسجيل :  Dec 2003
 أخر زيارة : 10-30-2004 (07:45 AM)
 مشاركات : 63 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Crimson
الدولة: المملكة العربية السعودية
w8 اسرع فييروس واجددها



[SIZE=4]انتشر في شبكات الكمبيوتر في انحاء العالم وعطل الاتصال بشبكة الانــترنت في عشـــر دقائق فقط مما يجعله أسرع فيروسات الكمبيوتر انتشارا حتى الآن‚ وقالت مجموعة أبحاث في أمن الكمبيوتر تقودها الجمعية التعاونية لتحليل بــيانات الانترنت ان الفيروس وهو من نوع الدودة الذي قطع تقريبا الاتصال بشبكة الانترنت في كوريا الجنوبية وأغلق بعض أجهزة الصرف الآلي بالبنوك الأميركية ضاعف عدد أجهزة الكمبيوتر التي يصيبها كل 5‚8 ثانية في الدقيقة الاولى من ظهوره‚ وبالمقارنة فان فيروس ريد كود «الشفرة الحمراء» الــذي ظهر قبل 18 شهرا يعد بطيئا اذ يضاعف عدد الاجهزة التي يصيبها كل 37 دقيقة‚ ودودة الكمبيوتر برنامج يعيد نسخ نفسه عددا هائلا من المـــرات فيشغل المساحات الخــالية من ذاكرة الاجهزة أو الشبكات التي يغزوها‚ وهي مشابهة لفيروس الكمبيوتر والفارق الاساسي بينهما هو أن الفيروس يربط نفسه ببرنامج آخر ويصبح جزءا منه في حـــين ان الدودة برنامج مستقل لا يحتاج الى أن يكون جزءا من برنامج آخر كي يبدأ في نسخ نفسه‚[/SIZE]
___________________________-
أضحت فيروسات الكومبيوتر سلاحا جديدا يدافع من خلالها مروجوها عن قضية معينة، وربما لإظهار الذات. ولم يعد مقصد الفيروس فقط هو تدمير برامج الكومبيوتر، بل مشاركة مروجيه في قضيتهم.

وفي إطار التطويرات النوعية لأسلحة الانتفاضة الفلسطينية، تم نشر فيروس عبر البريد الإلكتروني يسمى "ظلم" يوجه رسالة لدعم الفلسطينيين. ويعد هذا الفيروس ذو الطابع السياسي هو الأول من نوعه الذي يحمّل إسرائيل مسؤولية اندلاع الاضطرابات في المنطقة.

واللافت للنظر في الفيروس أنه لا يهاجم الهارد ديسك (الأسطوانة الصلبة)، وقد صنفته شركة "كمبيوتر إسوشيتس" وشركة "تراند ميكرو" على أنه فيروس ينطوي على "خطر متوسط". ويقول مسؤول في شركة "هيلان تيك سوليوشنز" الإسرائيلية المتخصصة في أمن شبكات الكمبيوتر "داغان قيصري": "إنه ليس فيروسا مدمرا بل هو فيروس سياسي".

ويصف مصمم الفيروس أعمال القتل التي يتعرض لها الأطفال الفلسطينيون من قبل الجنود الإسرائيليين، ويطالب بوقف سفك الدماء.

وتقول شركة "كمبيوتر إسوشيتس": إن هذا الفيروس ينتشر بالبريد الإلكتروني، وينتقل آليا عبر سجلات العناوين، ويرسل أيضا رسائل إلكترونية إلى بعض مواقع إنترنت الحكومة الإسرائيلية. والفيروس يتضمن رسالة تقول: "لم أكن أتوقع ذلك من جانبك"، وملحق بعنوان اسمه: "ظلم. تي إكستي. في بي إس" الذي يعمل عندما يضغط عليها المستلم.. وهكذا يتم توجيه شاغل الإنترنت باتجاه مواقع على علاقة بالقضية الفلسطينية بحسب شركة "كمبيوتر إسوشيتس". ويبرز فيروس "ظلم" الرسالة التالية: "لا تقلقوا؛ هذا الفيروس غير مؤذ، لن يضر نظامكم، إن هدفه هو مساعدة الشعب الفلسطيني على العيش بسلام في أراضيه".

ويربط الفيروس نفسه بلائحة عناوين البريد الإلكتروني، ويوجه نسخا من نفسه إلى أول 50 عنوانا في اللائحة وإلى 24 مسؤولا إسرائيليا، ثم يفتح ستة مواقع مؤيدة للفلسطينيين. ولا يؤدي الفيروس إلى إلحاق أضرار بالأجهزة على غرار الفيروسات الأخرى، لكنه قد يتسبب في الضغط على الشبكتين الفلسطينية والإسرائيلية.

وفي إسرائيل قالت صحيفة "معاريف" في عددها الصادر الأربعاء (21-3-2001): إن الفلسطينيين قد وظفوا مهاراتهم في مجال الحاسوب في محاربة الحكومة الإسرائيلية.

وحسب صحيفة معاريف فقد أطلق الفلسطينيون فيروسًا يدعى "ستيفيل" أو "الظلم"، وقد أصاب العشرات من مواقع الإنترنت التابعة للوزارات الإسرائيلية، وأدى إلى تعطيلها تماما. وأشارت الصحيفة إلى أن الفيروس قد أصاب أيضا العشرات من شبكات الحاسوب في الشركات الأمريكية الكبيرة.

من ناحية ثانية أكدت القناة الأولى في التلفزيون الإسرائيلي أن أضرارا كبيرة يمكن أن تلحق بشبكات الحاسوب ومواقع الإنترنت في حال مواصلة الفلسطينيين ما أسماه التلفزيون الإسرائيلي بـ "حرب الإنترنت" بين إسرائيل والشعب الفلسطيني، وتواصل قصف المواقع الإسرائيلية بالفيروسات.

وأعرب خبراء الحاسوب في إسرائيل عن اعتقادهم أنه ليس من السهل التعامل مع هذا الخطر. وعرض الخبراء الإسرائيليون مقترحات لمواجهة هذا الخطر، وذلك عبر لفت أصحاب مواقع الإنترنت في إسرائيل إلى مواقع وبرامج خاصة تهتم باتقاء خطر الفيروسات.

احذر من "ماجستير"

أما على صعيد الفيروسات التي تستهدف فقط تدمير أجهزة الكومبيوتر فقد تم اكتشاف فيروس يدعى "ماجستير" يوم الثلاثاء 19-2-2001، وهو فيروس يختلف عن آخر الفيروسات الشبكية التي تصدرت أخبارها عناوين الأخبار، سواء كانت فيروس (أنا كورنيكوفا) أو (الزوجة العارية)؛ حيث عطل فيروس كورنيكوفا خوادم البريد الإلكتروني، بينما أتلف فيروس "الزوجة العارية" نظم التشغيل. ويظل أن الأجهزة المصابة بأي منهما قابلة للإصلاح، بينما تذهب ماجستير في أذاها أبعد من ذلك؛ إذ تحاول عرض الملفات الخاصة وتدمير البيانات، وإصابة الجهاز نفسه بالكساح حتى إنه يعجز عن البداية في التشغيل أصلا.

ويقول "بيت برايفاتير" رئيس شركة "بليكان" العاملة في مجال أمن النظم والشبكات: "إن الفيروسات الأخرى تشبه الأفاعي، ولكنها أكثر تعقيدا وتدميرا". وأوضح أنها تنتشر بالبريد الإلكتروني، والشبكات المحلية، وكذلك عبر الأقراص، وهي تشبه غيرها من حيث أنها تلدغ فور فتح مرفق البريد الإلكتروني، ثم تبدأ بعد ذلك في نشر نفسها عن طريق قائمة البريد الإلكتروني بإرسال نسخ منها للآخرين.

وزيادة في التضليل يضع فيروس ماجستير عناوين عشوائية مختلفة لمواضيع تلك الرسائل مستخدمًا في ذلك الملفات النصية التي على الجهاز نفسه، بالإضافة إلى بعض العبارات الإنجليزية والأسبانية التي تحملها النسخة الأم، لتظهر بذلك الرسائل على البريد الإلكتروني وهي تحمل عناوين مواضيعها من كلمات مختلطة غير مفهومة تماما مما يصيب متلقيها بالحيرة.

كما أن فيروس ماجستير يرفق ستة ملفات غالبا ما تكون نصية أو ملفات برنامج مايكروسوفت وورد النصية مأخوذة من القرص الصلب الذي على الجهاز المصاب بها، وقد تكون هذه الملفات شيئا سريا أو خطابا شخصيا خاصا أو مستندا ماليا حساسا… إلخ.

_________________؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟_____________ ___________






 

التعديل الأخير تم بواسطة naiad ; 12-15-2003 الساعة 03:13 AM