افاد الموقع الالكترونى POSITIVE MED الناطق باللغه الانجليزيه

ان الميعاد المناسب لولادة المرأه يكون من سن العشرين حتى الاربعنيات

وتنجح بعض الحالات الناردة سواء الاصغر او الاكبر من تلك
الاعمار من اتمام الولادة بشكل طبيعي وسنعرض نموذجين

من اكبر واصغر ام بالقرن الحالى .


اشار الموقع الالكترونى ببدايه الامر الى اصغر حاله قامت باجراء

عمليه الولادة وكانت لفتاه تبلغ من العمر خمس سنوات و7 اشهر وكانت تسكن

بمدينه بيرو والغريب بالامر ان الاطباء قد اجمعوا انها لا تتحمل الام الولادة بجانب

عدم اكتمال نمو اعضائها التناسليه وستتوفي خلال اجراء العمليه ولكن الامور
قد سارت خلاف ذلك ونجحت العمليه وولدت الفتاه ذى الخامسه ربيعا صبيها .

واشار الموقع الالكترونى ان الفتاه التى تجاوزت 5 اعوام قد تعرضت

لاغتصاب وعند حملها بطفلها اعتقد ابواها اصابتها بورم في بطنها فتوجهوا فورا للاطباء

للاسراع بعلاجها واكتشوا بذلك الوقت الواقع الذى صدمهم واوضح الاطباء

من جانبهم ان الطفله وويلدها يبقيان بحاله جيدة.

وتحدث الموقع الالكترونى من جهه اخرى عن اكبر ام تلد مولوده وهى في 70

من عمرها وتسكن بقريه نائيه بالهند وقد تناولت العديد من الادويه الباهظه الثمن

برغم حالتها الماديه البسيطه لتتجاوز فترة الحمل وما بعد الولادة وتتمنى الام ان يمد الله

بعمرها لترى ابنتها الوحيدة عروسه امامها وهذا هو الشئ التى تتمناه لبقيه

حياتها واكدت المرأه من جانبها انها قبل ولادة بيتها كانت تصاب بالحزن والاكتئاب

عند روئيه الاطفال الصغار الذين يمرحون دوما اما الان فهى سعيده جدا بعدما

هنأتها جميع القريه بولادة بنتها الاولى وشعرت السيده العجوز بانها اقوى وانه لا يوجد شئ مستحيل بالعالم .













سبحان الله ولله في خلقه شؤون
لكم خالص ودي واحترامي
دموووعه