أنت غير مسجل في منتديات الحب . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
منتديات الحب
توبيكات الحب مكتبة الصور عالم حواء مكتبة الملفات البطاقات واللألعاب مكتبة الجوال دردشة الحب

العودة   منتديات الحب > «°·...•°°·...•° المنتدى الأدبي °·..•°°·...•°» > منتدى القصص

منتدى القصص لكتابة القصص القصيرة و الرواية و الحديث عنها و نقاشها

 
 
أدوات الموضوع اسلوب عرض الموضوع
#1  
قديم 10-16-2004, 11:08 PM
[حـب ].. كل الحب
ولــــd غير متواجد حالياً
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 1300
 تاريخ التسجيل : Jul 2004
 فترة الأقامة : 7239 يوم
 أخر زيارة : 12-23-2009 (03:02 AM)
 مشاركات : 4,023 [ + ]
 التقييم : 10
 معدل التقييم : ولــــd أول المشوار
بيانات اضافيه [ + ]
فتاة يخرج من أنفها المسك عند تغسيلها]




تقول أم أحمد الدعيجي في مقابلة لها مع مجلة اليمامة … توفيت فتاة في العشرين من عمرها بحادث سيارة …

وقبل وفاتها بقليل يسألها أهلها كيف حالك يا فلانه فتقول بخير ولله الحمد !! ولكنها بعد قليل توفيت رحمها الله …

جاءوا بها إلى المغسلة وحين وضعناها على خشبة المغسلة وبدأنا بتغسيلها … فإذا بنا ننظر إلى وجه مشرق مبتسم وكأنها نائمة على سريرها … وليس فيها جروح أو كسور ولا نزيف .

والعجيب كما تقول أم أحمد أنهم عندما أرادوا رفعها لإكمال التغسيل خرج من أنفها مادة بيضاء ملأت الغرفة ( المغسلة ) بريح المسك !!! سبحان الله !!! إنها فعلاً رائحة مسك … فكبرنا وذكرنا الله تعالى … حتى إن ابنتي وهي صديقة للمتوفاة أخذت تبكي …

ثم سألت خالة الفتاة عن ابنة أختها وكيف كانت حياتها ؟! فقالت : لم تكن تترك فرضاً منذ سن التمييز … ولم تكن تشاهد الأفلام والمسلسلات والتلفاز ، ولا تسمع الأغاني …

ومنذ بلغت الثالثة عشرة من عمرها وهي تصوم الاثنين والخميس وكانت تنوي التطوع للعمل في تغسيل الموتى …

ولكنها غُسلت قبل أن تُغسل غيرها … والمعلمات والزميلات يذكرن تقواها وحسن خُلقها وتعاملها وأثرت في معلماتها وزميلاتها في حياتها وبعد موتها …

قلت : صدق الشاعر

دقـات قلب المـرء قائلة له

إن الحياة دقائق وثواني

فارفع لنفسك قبل موتك ذكرها

فالذكر للإنسان عمر ثان

وخير منه قول الله تعالى )وجعلني مباركاً أينما كنت( مريم 31 .

وأخرى خاتمتها سيئة


تواصل أم أحمد حديثها فتقول أحضروا لنا جنازة فتاة عمرها سبعة عشر عاماً … كان الأخوات يغسلنها … ونظرنا إليها فإذا جسدها أبيض … ثم ما هي إلا فترة يسيرة وإذا بي أنظر إلى جسمها الأبيض وقد تحول إلى أسود كأنه قطعة ليل !!! والله أعلم بحالها … لم نستطع سؤال أهلها حتى لا نخيفهم وستراً عليها والله أعلم بها … نسأل الله السلامة والعافية .



فهل تعتبرين أختي بهاتين القصتين ؟! فتقتدين بالصالحات ؟ أم تجعلين الفاسقات والمعرضات هنَ القدوة ؟! ومثل أي الخاتمتين تتمنين


فـــــــــهل مــــــن معتــــــبر

مـــــــــع كـــــــل الحـــــــــــــــــب ولـــــــــــــه

منقــــــــــــــول








 توقيع :

 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010