قصة حب على النت , حدثت بعد لقاء في غرف الدردشة

التقاها في احدى غرف الدردشة.. لفتت انتباهه برقتها وانفتاحها.. صارا اصدقاء اياما..ادمن عليها. كان اول شيء يفعله حين يصل مكتبه في الصباح ان يحادثها..





يبثها لواعج قلبه.



حكت له كم هي حساسة..



حكت ايضا انها مطلقة.



حكت له عن حياتها كلها.. وسالته بتوسل ان لا يخدعها. بل وحدثته عن امها التي تعيش معها واسرتها.



لم يكن يعتزم خداعها.



كان يعيش حالة عاطفية.. فاقر لها بانه يحبها.



وتمتنت علاقتهما.



مرات كان يحضنها عبر الانترنت بكلماته



ومرات يبعث لها عبق احساسه في همسة دافئة.



وتجرأت وطلبت منه ان يهاتفها.. وفعل.



سمع صوتها وسمعت صوته.



تبادلا بضع كلمات عبر اسلاك الهاتف التي تصل بين بلدين.



بعدها..



بعد هذه الخطوة.. كان صعبا ان ينتقلا الى مرحلة ابعد.



وفجاة بردت العلاقة.. واضمحلت برغم كل ما حاولاه.



ترى.. لماذا؟.



هل لان العلاقات على النت لايمكن ان ترقى لمستوى العلاقات الجدية..



ام لانها علاقات بلا التزام وحين يكون ضروريا ان تتطور الى التزام.. تتشظى؟



ام لان علاقة النت.. تبقى في الاعم علاقة بحدود الشبكة العنكبوتية؟



ام ماذا؟

وفجاة بردت العلاقة.. واضمحلت برغم كل ما حاولاه.



ترى.. لماذا؟.

هذا سؤال يطرح نفسة والجواب على الاسئلة التي طرحتيها بعتقادي


هل لان العلاقات على النت لايمكن ان ترقى لمستوى العلاقات الجدية..

بالعكس ممكن ان ترتقي الى ارقة درجة حتى تصل الزواج
.
او ان الشخصين راو ان بعد المسافة تكون فيها صعب القاء فمثل اذا انا في الشرق وانتي في الغرب كيف منلتقي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شفتي صعب حتى لو تقولين بطيارة
كم مرة بتساافر !!!!!!!!
حتى لو كانت مرة وحدة الا هي حق الزواج مب لزم تعرف كلشي عنها مثل
عاداتها
تقاليدها
شكلها
اسلامها
بيئتهة

اشياء وايدة

تحياتي لك يا اغلا هبة
واشكرك على موضوعك العجييب وانا بقلك شى بس لا تخبرين احد ها قولي وعد
انا من متتبعي مواضيعك الحلوة
هااااا تراك وعتيني
اشكرك

ههههههههههههههههههه
اخي العزيز والمهضوم مجنون عليا

وانا كمان بدي اقلك سر
ها يللا اوعدني
هههههههه
لا عنجد انا كمان ردودك كتييييييييييييير بتسعدني
ومرات بستناها
مشكور على المرور

احم احم اخجلتيني بتواضعك

تراني استحييت هههههههههههههههههههه.

اشكرك وما قصرتي وهذا من ذوقك يا عزيزتي هبة

وسرك في بير ههههههه

هههههههههههههه
لا ولو لا تخجل

مشكور اخي العزيز