|
اشتقت كثيرا كثيرا جدا اشتقت لكل شي هناك احساس موحش داخلي غربه قاتله وشوق موجع اشتقت للحرف للمكان لنسمات الهواء هناك احلام لم تكتمل وفي ذلك المكان دفنت حبي له لم يبالي ورحل خيبة أمل كبيره قتلتني ! |
نكتب وبمجرد الكتابة نكشف الستار عن مشاعر واحاسيس كنا نجهلها او ربما نتجاهلها نكتب فتكشف اسرار وتسقط اقنعة ونستمر في الكتابة! رغم الوجع ورغم الحنين ورغم مرارة الحزن نكتب ونحن ندرك تماماً ان الحروف ربما تموت قبل ان تصل وربما تصل ولا تجد من لديه الجرئه لحتضانها وامتلاكها ربما كنا بحاجة للبوح فقط ؟ او ان نسافر بخيالنا بعيداً لتحقيق احلام ليس لها مكان في واقعنا ! |
قال سأخبر أهلي أنني أحبك قلت ومن يخبر أهلي أنني ميته وكيف سُحِلت جثتي في شوارع المدينه الحب في مجتمعنا يمشي على كف عفريت الحب ياسيدي لايدار بهذه الطريقه الحب في مجتمعنا هكذا 1- ستر وغطآء وأمان 2- فضيحة وموتٌ محقق 3- محرقة تحرقني وتحرق اهلي معي |
ما اقسى ان تكون بحاجه لمن يسمعك فقط ولكنهم يرون ان حاجتك سيئه جدا وتحمل من البشاعه ما جعلك قذراً سيء الخلق وما اقسى اتحمل قلب صادق وطيب وطاهر ولكنهم يرون انك كاذب ومخادع والكل يبتعد عنك ولا تجد امامك الا الصمت ! |
شيءٌ مِن اليأسِ يدبّ في صدري كُلمَا خطرت ببالي فكَرة أننا يوماً ما سوفَ لنّ نلتقي مَن نُحبهم أبداً ~
|
وَ خجلتُ مِن جمِيل ذكرياتك فكيفَ أردّ الجميل؟~
|
وأشتقتُ على قديم ذكرياتك فسهرتُ انقض الغبار عنها. وخشيت ُ أن أنام فأحلم بك وخشيتُ أن اسهر فأسهرك أثمة مساحه بين النوم والسهر لا تعبرها.
|
ايها الصديق القديم إسأل مفكرتي الصغيرة وأقلامي التي لم تعد تكتب إسأل ساعة الحائط والصور التذكاريه كم من المرات ذكرتك انتظرتك |
| الساعة الآن 12:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.5
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010