CrAzY.So0oZy
11-15-2003, 10:58 PM
كان رجل وزوجته قد تزوجا من قبل أشهر قليلة وقد ذهب مع زوجته للشاليه لقضاء العطلة ، وفي الليل خرج
الرجل وجلس على البحر ليدخن سيجارة ، وفي أثناء جلوسه وقد كان القمر بدراً جائت فتاة تجري وترتدي فستان أبيض وخلفها أربعة رجال يجرون خلفها ثم مسكوها ودخلوها شاليه مجاور,
طار عقل الرجل وفوراً اتصل بالشرطة وجائت وفتشوا في الشاليه ولم يجدوا شيء ، فحذروه إن بلغ مرة أخرى يوقفونه بسبب بلاغ كاذب
,أعاد الرجل زوجتته إلى البيت وظل في الشاليه كل يوم ينتظر أحداث جديدة قد تساعده في المنظر الذي شاهده ، وطال انتظاره وحاول أهله أن يعيدوه لكن دون فائدة ، فطلبوا من صديقه أن يذهب له ويحاول ثنيه عن موقفه وإعادته إلى البيت ، وفعلاً ذهب إليه صديقه وحاول ولكن دون فائدة ، فقرر الصديق أن يبقى معه ، فذهب وأخذ أجازة من عمله وعاد إليه وظل معه يجلسون على البحر كل يوم ، وفى أحد الأيام وقد اكتمل القمر وأصبح بدراً
دراً جائت الفتاة تجري وخلفها أربعة رجال وأمسكوها وأدخلوها إلى الشاليه نفسه ، فقال لصديقه أرأيت .. صدقتني الآن ، قال له نعم .. لنتصل بالشرطة ، فقال له صديقه الشرطة لن تصدقنا ، فقال تعالَ نذهب نحن ونرى بنفسنا ، وفعلا ذهبوا وبحثوا في الشاليه ولكن لا يوجد شيء ! فالشاليه مهجور منذ عشر سنوات ، ولما أرادوا الخروج شاهد الصديق خزان للماء في الارض وفي مكان غير مناسب ، فشك وقال لصديقه
، فشك وقال لصديقه هذا الخزان بمكان غير مناسب فما رأيك نحفر تحته لعلنا نجد شيء ، وفعلا بدأوا الحفر .. وفجأة وجدوا قطعة من الثوب الأبيض واستمروا في الحفر فوجدوا عظم ، وهنا اتصلوا بالشرطة ، وأتت الشرطة والإطفاء وأتموا الحفر فوجدوا جثة الفتاة وحتى الذهب التي كانت تلبسه ، فبحثوا في سجلاتهم وفعلا وجدوا بلاغ عن إختفاء فتاة من عشر سنوات كانت ترتدي فستان أبيض ، فذهبوا للسجل المدني ليروا الشاليه ملك لمن ، و
ووجدوه ملك لشخص من الداوود وبحثوا عنه فوجدوه وقد التزم ، ولما أخبروه بالقصة اعترف وقال كنا نحن الأربعة في حالة سكر ومجون وقد رأينا هذه الفتاة تتمشى في الليل فلعب الشيطان في عقولنا فجرينا خلفها وأتينا بها إلى هنا واغتصبناها ومن ثم قتلناها ودفناها هنا ووضعنا الخزان فوق الحفرة ، وقال هذه فاتورة يجب أن أسددها الآن ، وأصدقائه الآخرين واحد وجدوه في مستشفى المجانين والآخر أحضروه من تايلندا وقد أصبح مدمن
وقد أصبح مدمن والرابع مات في حادث وهو في حاله سكر
هذه هي القصة وقد حكاها لي رجال الإطفاء الذين باشروا الحفر
و توتة توتة خلصت الحدوتة
منقوووووووووووووووووووووول
انشالله تعجبكم
(114)
كريذي ثوذي (114)
الرجل وجلس على البحر ليدخن سيجارة ، وفي أثناء جلوسه وقد كان القمر بدراً جائت فتاة تجري وترتدي فستان أبيض وخلفها أربعة رجال يجرون خلفها ثم مسكوها ودخلوها شاليه مجاور,
طار عقل الرجل وفوراً اتصل بالشرطة وجائت وفتشوا في الشاليه ولم يجدوا شيء ، فحذروه إن بلغ مرة أخرى يوقفونه بسبب بلاغ كاذب
,أعاد الرجل زوجتته إلى البيت وظل في الشاليه كل يوم ينتظر أحداث جديدة قد تساعده في المنظر الذي شاهده ، وطال انتظاره وحاول أهله أن يعيدوه لكن دون فائدة ، فطلبوا من صديقه أن يذهب له ويحاول ثنيه عن موقفه وإعادته إلى البيت ، وفعلاً ذهب إليه صديقه وحاول ولكن دون فائدة ، فقرر الصديق أن يبقى معه ، فذهب وأخذ أجازة من عمله وعاد إليه وظل معه يجلسون على البحر كل يوم ، وفى أحد الأيام وقد اكتمل القمر وأصبح بدراً
دراً جائت الفتاة تجري وخلفها أربعة رجال وأمسكوها وأدخلوها إلى الشاليه نفسه ، فقال لصديقه أرأيت .. صدقتني الآن ، قال له نعم .. لنتصل بالشرطة ، فقال له صديقه الشرطة لن تصدقنا ، فقال تعالَ نذهب نحن ونرى بنفسنا ، وفعلا ذهبوا وبحثوا في الشاليه ولكن لا يوجد شيء ! فالشاليه مهجور منذ عشر سنوات ، ولما أرادوا الخروج شاهد الصديق خزان للماء في الارض وفي مكان غير مناسب ، فشك وقال لصديقه
، فشك وقال لصديقه هذا الخزان بمكان غير مناسب فما رأيك نحفر تحته لعلنا نجد شيء ، وفعلا بدأوا الحفر .. وفجأة وجدوا قطعة من الثوب الأبيض واستمروا في الحفر فوجدوا عظم ، وهنا اتصلوا بالشرطة ، وأتت الشرطة والإطفاء وأتموا الحفر فوجدوا جثة الفتاة وحتى الذهب التي كانت تلبسه ، فبحثوا في سجلاتهم وفعلا وجدوا بلاغ عن إختفاء فتاة من عشر سنوات كانت ترتدي فستان أبيض ، فذهبوا للسجل المدني ليروا الشاليه ملك لمن ، و
ووجدوه ملك لشخص من الداوود وبحثوا عنه فوجدوه وقد التزم ، ولما أخبروه بالقصة اعترف وقال كنا نحن الأربعة في حالة سكر ومجون وقد رأينا هذه الفتاة تتمشى في الليل فلعب الشيطان في عقولنا فجرينا خلفها وأتينا بها إلى هنا واغتصبناها ومن ثم قتلناها ودفناها هنا ووضعنا الخزان فوق الحفرة ، وقال هذه فاتورة يجب أن أسددها الآن ، وأصدقائه الآخرين واحد وجدوه في مستشفى المجانين والآخر أحضروه من تايلندا وقد أصبح مدمن
وقد أصبح مدمن والرابع مات في حادث وهو في حاله سكر
هذه هي القصة وقد حكاها لي رجال الإطفاء الذين باشروا الحفر
و توتة توتة خلصت الحدوتة
منقوووووووووووووووووووووول
انشالله تعجبكم
(114)
كريذي ثوذي (114)