مشاهدة النسخة كاملة : فتاة تقل اباه من اجل الحبيبي


الذئب الشرس
01-24-2006, 02:51 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ماذا تقول لو كنت انت الحبيبي الفتاة كانت تحب شخص حباً لا يقارن بحب ولكن كان ابن عمه يريده
وهذه العادات موجوده في مجتمعنا هذه فلبنت عندما تولد تعين لشخص دون انتعرف ولا تعرف ان
كان يحبها ام لا
هذه قصة دينا
كنت دينا فتاة جميله وكنت هذه الفتاة ابنت رجل معلم وكنت دينا طالبه وتدرس في الابتدائي وفي
مرحلة المراهق حبت شخص وهذ الشخص كان مشاغب وفي نفس الوقت شاطر وكانت طرقيت التعرف
ان الطريق الذي تمر منه دينا يمر من ذالك الشخص وكان عندما يخرج من المدرسه هوه وجماعه من
الطالب يغنون والبنات يمرون من جانبهم
وكان الشخص الذي هو عشقها من دون ان تدري وكانت دينا تتهرب منه ومن الذين معه هي
هيه وصديقاته منهم وكنو يعترضونه من اي ماكن يمرن منه ولا كن دون جدوه لم ينفع معهم وبدت
دينا تميل لذك الشخص وهو نفس الشعور ولكن هنا يبدء الحب الذي يفقد من اجله الوالد من اجل
الحبيب وضل سنوات دينا متعلقه بذاك الشخص وهو مثلها وكان ابو الشخص قد عرف بعد ما قام الولد من فرشه وكان لا ينام حتى يقرء رسالتها وفي احد الايام نام الولد وهو قد قرء الرساله
ولما صار الصباح وكان الوقت تئخر عليه نهض مرسع دون ان يكل شيء ولما كان ابو يصلي لمح شيء في فراش ولده وضنها ورقت امتحان رسبها الولد ولم قراها جن على ما كنت الرساله تحمل من كلام حب وابيت شعر ولما عاد الولد من المدرسه قام على ولده وقاله اتريد ان تفضح اعراض الناس حتى يفضح الله عرضك وقال الولد اي عرض قال التي كتبت لك الرساله قال الولد انا احبها
حتى اخلص دراستي ونتزوج وقال الولد لبيه وهو يضحك ما ريك بي قال الوالد رئي هو ان اقص
لك لسانك وهرب الولد عن البيت وهو يقول سئخها رغماً عنكم وفي ذالك الوقت كانت دينا لا تدرس
من كثر ما تعلقت به وكربت دينا وكبر الولد وهما على الحب وقد جاء بعد ذالك ابو الولد وهو يرجو ان يقبلو ابنه زوجاً لي دينا وكنت دينا من فرحتها لا تحملها الدنيا وكن الولد فرح بئبيه
وهنا وقعت المصيبه ان دينا لم تكن تعرف انها مخطوبه منذ صغرها لئبن عمها وقال الاب والد
دينا ان دينا مخطوبه لود عمها وجن جنوه الولد ودينا فقدت الوع عندما سمعت الاب يقو هذا الكلام
وحاول الولد مرات ومرات دون جدوه وعلم ابو دينا تحب الشخص الذي تقدم اليها وقام وقال لئيخه
هات ولدك يو الخميس للعقد الزواج ابنك من دينا وكان الاخ تعجب من الامر وهو الذي كان يلح عليه
ولم يعطهيا حتى كملت المدرسه ولكن فرح العم من زواج ابنه من ولده وكان ولد العم لا يعرف يقرء
لا يكتب ولما دينا في همها تذكرت عندما قام حبيبيها بدفاع عنها عندما حول بعض الشباب التعرض
االيها فقام وطعن احد الذينه تعرضو عليها بسكين ولم جلس اهل الولد المظروب قال لهم الولد المشاغب اترضون احد ان يتعرض على عرضكم فقالو لا فقال لم انتم هنا اذا وقامت دينا على ا
المطبخ واخذت سكيسن وذهبت على غرفة ابيها وطعنته بسكين حتى مات ولم تكن الام موجوده كانت عند بيت جدها مريض واتت الشرطه وحققو بلئمر وبعد ايام عرفت ان البصمات على يدها وكنت
قد عيت من الشرطه
وجاء ابوها في المنام قالت ماذا يا ابي















































قال لها الذي يبعد عمكي البصمات











هو الغسيل بصابون ديتول




ودمتم بخير وسلامه