السالمي
12-01-2005, 10:15 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
مساء الخير صباح الفل للجميع شباب وشابات منتدي الحب الجميل
"القطع ـ الربع ـالصغير"..جميعها مسميات مختلفة للأسلحة ،حرص معلمات "الطرق الطويلة"على إقتنائها ،وذلك لمواجهة خطر الطريق والدفاع عن النفس
و"الشرف" ..
أمام ذلك السلوك الذي بدا في الانتشار كان "لـ الرياض" وقفه مع بعض السيدات
من المجتمع للتعرف عن قرب على مميزات تلك ا لأسلحة والجهة التي قامت باعطائهن السلاح واستخدامة عند الضرورة .....
مواجهه صعبه 00
تقول "صيته العجمي " معلمة تعمل خارج مدينة تبوك : عندما أنهيت عملي
خرجت ومن معي عائدات إلى منطقة تبوك ولكن سرعان ما شعرنا جميعاَ
بالخوف لأن السائق لم يسلك نفس الطريق الذي تعودنا عليه وعندما أمرته
بالرجوع أخذ يضحك بصوت عالي ويقول : اليوم سوف أذهب بكم إلى
نزهه قريبه ..
وتواصل " أخذ الجميع حولي يصرخون بصوت عالي عندها أخرجت
مسدسي "النصف" لآمره بالتوقف ولكنه لم يبالي لأنه كان يعتقد أن المسدس
لعبة أطفال وعندما أدركت ما يفكر به أطلقت النار على الزجاج الأمامي
للسائق لينكسر قطعاَ صغيرة وتنجرح يديه عندها وضعت المسدس في رأسه
وأنا أردد هل تريد الثانيه؟ أمام ذلك توقف ليغير مسار السيارة إلى الصحيح "..
الدفاع عن النفس..
أما"مها السبيعي " فتقول أعمل خارج مدينة حائل ولم أفكر يوماَبحمل السلاح
ولكن عندما تعرضت إحدى قريباتي الى مطارده من بعض الشباب أصر والدي
على ضرورة حملي للسلاح وقام بتدريبي ".
وتتابع "لاأخفي عليك انني أشعر بالأمان الآن وأنا أرى المسدس في حقيبتي
كل يوم"
وقت الضرورة...
وتتحدث "العنود العتيبي " قائله: أخرج يومياَ من مدينة الرياض على سيارتي
الخاصة مع السائق، ويذهب معي ثلاث معلمات مقابل مبلغ مادي معين
وبتالي أنا المسئولة عن حماية نفسي ومنة معي "0
وتتابع قائله" أشكر والدي وإخوتي اللذين أهتموا بتدريبي على حمل السلاح
وكيفية إستخدامه عند الضرورة فقبل سنه خرجت ومن معي كالعادة لأداء
العمل والذي أخرج من أجله قبل صلاة الفجر، لأعود للرياض عند أذان المغرب
وذلك لبعد المسافة حيث خرجت خلفنا سيارة صغيرة فيها ثلاثة كنت أعتقد في
البداية إنهم لا يقصدوننا ولكن عندما تجاوزنا أوقفوا سيارتهم بالعرض في نصف الطريق ليجبروا بذلك السائق على التوقف وبالفعل توقف السائق عندها خرج أحد الشباب والذي كان يتولى القيادة ليجلس على مقدمة سيارته وكأنه يقول له لن أتحرك من مكاني ، وأشار إلى السائق بالنزول وتسليم المفاتيح...
وتواصل : "خفت من غدر السائق لنا عندها أخرجت "البيبي" وهو أصغر حجماَ
من "الربع" ووضعته عند رأس السائق وأمرته بعرض السيارة كما فعلوا هم
وبالفعل فعل ما أمرته به عند ذلك طلبت منه تسليمي المفاتيحوقمت بفتح أحدى شبابيك السيارة وقمت بإطلاق النار على الكفر الأمامي والخلفي لسيارتهم عندها أمرت السائق بالخروج عن المسار الصحيح للطريق وعندما تجاوزناهم عاد
للوضع الصحيح و وأصلنا طريقنا بكل أمان لانني أجزم بأن لديهم إستبنه واحدة
ولكن لايمكن أن يكون لديهم إثنين...
وتضحك قائلة :"لايمكن أن أنسى تلم الدهشة التي على وجوههم لأنهم لم يتوقعوا
أن يكون لدينا سلاح....
موقف صعب !!
وتقول "العنود الشمري" ..
"أعمل خارج مدينة حائل في احدى القرى الصغيرة ومن الطبيعي جداَ أن أحمي نفسي من شر الطريق لذلك أحتفظ بـ "الربع " دائماَ في جيبي حيث خرجنا قبل ثلاثة أشهر مع سائق مواطن على سيارة( فان) مع مجموعة من المعلمات لأداء عملنا اليومي، وأثنا توجهنا الى المدرسة تعرضنا الى مطاردة شرسه
من مجموعة شباب على سيارة( كامري ) ، وقاموا بإ طلاق أعيرة نارية في الهواء لإجبار السائق على التوقف ولكنه رفض وبادلهم إطلاق النارعند ذلك قررت مساعدته في إطلاق النار ولكن من سلاحي الخاص فعندما تساوت السيارتان
في الطريق وهم يصرخون توقف توقف أخرجت مسدسي وأطلقت رصاصه واحدة
على أحد الكفرات الخلفية والتي تسبب في عدم توازن السيارة مما أضطرهم للتوقف
لنتابع طريقنا بعد ذلك بسلام ".
وتواصل " لقد تلقيت التهاني بالسلامة من جميع الصديقات والأقارب ولا أنسى قول
السائق عندما قال لي كيف طرأت فكرة الكفرات دون غيرها عليك ". وكان الرد ان الخوف يخلق الشجاعه أحياناَ0
موقف محطة الوقود !
وتشاركنا "حصة الهاجري
" قائلة : " لاأنسى أبداَ موقف محطة الوقود حيث أخبرني
السائق ومن معي بأن البنزين على وشك الإنتهاء ولابد من ملء السيارة با لوقود
لأصدقه وعندما توقف أمام المحطة لاحظت بعض الحركات الغريبة بينه وبين عامل المحطة والذي كان من نفس جنسيته حيث شعرت زميلتي بالخوف " ، عندها
أخرجت مسدسي لأضعه خلف صدره وأنا ممسكة بمؤخرة رأسه وأمرته فوراَ
بالتحرك وفي نفس الوقت طلبت من صديقتي الإتصال بالشرطة وخاصةَ أننا
قد إقتربنا من مدينة الجوف وبالفعل تم تسليمه للشرطة ليعترف بعد ذلك أنة كان ينوي الاعتداء علينا مع عمال تلك المحطة "...
الطريق الصعب !!!
وقالت "نوف القحطاني : معلمه "عند بدء الاجازة الصيفية من العم الماضي قررت مع والدي وهو كبير في السن العودة الى الرياض وخاصة أن مقر عملي مدينة الطائف "
وتتابع "أخبرت والدي بأن النقل الجماعي أفضل وسيلة للعودة ، ولكنة رفض وأصر
على إستئجار سيارة أجرة ، وبلفعل تم لة ما أراد وبينما نحن نسير في الطريق لاحظت أن صاحب السيارة كان ينظر إلي بنظرة غريبة ويصدرمنه بعض الحركات
ووالدي لم ينتبه لذلك وخاصة إنة ينظر للجميع بأنهم طيبيون وذو نوايا حسنه ".
وتواصل "لااخفي عليك أنني خفت أن يفعل بوالدي شياءَ ليخلو لة الجو ،"
عندها أخرجت مسدسي "الربع" والذي أعطاه لي أخي لأضعه خلف رأسه
صارخة بصوتٍ عالِ .. أن أي توقف بالسيارة أو تكرار تلك الحركات سوف
تكون نهايته ولقد قام والدي بإبلاغ نقطة التفتيش عند مدخل مدينة الرياض
ومن بعدها أصبحت لاأذهب ولا أعود إلى بالطائرة"!!!!
يلا انبصطوا ايها الفتيات احملوا سلاحكم وشاركوا بفعا ليه رحنا فيها ههههههههههههههههههه
مساء الخير صباح الفل للجميع شباب وشابات منتدي الحب الجميل
"القطع ـ الربع ـالصغير"..جميعها مسميات مختلفة للأسلحة ،حرص معلمات "الطرق الطويلة"على إقتنائها ،وذلك لمواجهة خطر الطريق والدفاع عن النفس
و"الشرف" ..
أمام ذلك السلوك الذي بدا في الانتشار كان "لـ الرياض" وقفه مع بعض السيدات
من المجتمع للتعرف عن قرب على مميزات تلك ا لأسلحة والجهة التي قامت باعطائهن السلاح واستخدامة عند الضرورة .....
مواجهه صعبه 00
تقول "صيته العجمي " معلمة تعمل خارج مدينة تبوك : عندما أنهيت عملي
خرجت ومن معي عائدات إلى منطقة تبوك ولكن سرعان ما شعرنا جميعاَ
بالخوف لأن السائق لم يسلك نفس الطريق الذي تعودنا عليه وعندما أمرته
بالرجوع أخذ يضحك بصوت عالي ويقول : اليوم سوف أذهب بكم إلى
نزهه قريبه ..
وتواصل " أخذ الجميع حولي يصرخون بصوت عالي عندها أخرجت
مسدسي "النصف" لآمره بالتوقف ولكنه لم يبالي لأنه كان يعتقد أن المسدس
لعبة أطفال وعندما أدركت ما يفكر به أطلقت النار على الزجاج الأمامي
للسائق لينكسر قطعاَ صغيرة وتنجرح يديه عندها وضعت المسدس في رأسه
وأنا أردد هل تريد الثانيه؟ أمام ذلك توقف ليغير مسار السيارة إلى الصحيح "..
الدفاع عن النفس..
أما"مها السبيعي " فتقول أعمل خارج مدينة حائل ولم أفكر يوماَبحمل السلاح
ولكن عندما تعرضت إحدى قريباتي الى مطارده من بعض الشباب أصر والدي
على ضرورة حملي للسلاح وقام بتدريبي ".
وتتابع "لاأخفي عليك انني أشعر بالأمان الآن وأنا أرى المسدس في حقيبتي
كل يوم"
وقت الضرورة...
وتتحدث "العنود العتيبي " قائله: أخرج يومياَ من مدينة الرياض على سيارتي
الخاصة مع السائق، ويذهب معي ثلاث معلمات مقابل مبلغ مادي معين
وبتالي أنا المسئولة عن حماية نفسي ومنة معي "0
وتتابع قائله" أشكر والدي وإخوتي اللذين أهتموا بتدريبي على حمل السلاح
وكيفية إستخدامه عند الضرورة فقبل سنه خرجت ومن معي كالعادة لأداء
العمل والذي أخرج من أجله قبل صلاة الفجر، لأعود للرياض عند أذان المغرب
وذلك لبعد المسافة حيث خرجت خلفنا سيارة صغيرة فيها ثلاثة كنت أعتقد في
البداية إنهم لا يقصدوننا ولكن عندما تجاوزنا أوقفوا سيارتهم بالعرض في نصف الطريق ليجبروا بذلك السائق على التوقف وبالفعل توقف السائق عندها خرج أحد الشباب والذي كان يتولى القيادة ليجلس على مقدمة سيارته وكأنه يقول له لن أتحرك من مكاني ، وأشار إلى السائق بالنزول وتسليم المفاتيح...
وتواصل : "خفت من غدر السائق لنا عندها أخرجت "البيبي" وهو أصغر حجماَ
من "الربع" ووضعته عند رأس السائق وأمرته بعرض السيارة كما فعلوا هم
وبالفعل فعل ما أمرته به عند ذلك طلبت منه تسليمي المفاتيحوقمت بفتح أحدى شبابيك السيارة وقمت بإطلاق النار على الكفر الأمامي والخلفي لسيارتهم عندها أمرت السائق بالخروج عن المسار الصحيح للطريق وعندما تجاوزناهم عاد
للوضع الصحيح و وأصلنا طريقنا بكل أمان لانني أجزم بأن لديهم إستبنه واحدة
ولكن لايمكن أن يكون لديهم إثنين...
وتضحك قائلة :"لايمكن أن أنسى تلم الدهشة التي على وجوههم لأنهم لم يتوقعوا
أن يكون لدينا سلاح....
موقف صعب !!
وتقول "العنود الشمري" ..
"أعمل خارج مدينة حائل في احدى القرى الصغيرة ومن الطبيعي جداَ أن أحمي نفسي من شر الطريق لذلك أحتفظ بـ "الربع " دائماَ في جيبي حيث خرجنا قبل ثلاثة أشهر مع سائق مواطن على سيارة( فان) مع مجموعة من المعلمات لأداء عملنا اليومي، وأثنا توجهنا الى المدرسة تعرضنا الى مطاردة شرسه
من مجموعة شباب على سيارة( كامري ) ، وقاموا بإ طلاق أعيرة نارية في الهواء لإجبار السائق على التوقف ولكنه رفض وبادلهم إطلاق النارعند ذلك قررت مساعدته في إطلاق النار ولكن من سلاحي الخاص فعندما تساوت السيارتان
في الطريق وهم يصرخون توقف توقف أخرجت مسدسي وأطلقت رصاصه واحدة
على أحد الكفرات الخلفية والتي تسبب في عدم توازن السيارة مما أضطرهم للتوقف
لنتابع طريقنا بعد ذلك بسلام ".
وتواصل " لقد تلقيت التهاني بالسلامة من جميع الصديقات والأقارب ولا أنسى قول
السائق عندما قال لي كيف طرأت فكرة الكفرات دون غيرها عليك ". وكان الرد ان الخوف يخلق الشجاعه أحياناَ0
موقف محطة الوقود !
وتشاركنا "حصة الهاجري
" قائلة : " لاأنسى أبداَ موقف محطة الوقود حيث أخبرني
السائق ومن معي بأن البنزين على وشك الإنتهاء ولابد من ملء السيارة با لوقود
لأصدقه وعندما توقف أمام المحطة لاحظت بعض الحركات الغريبة بينه وبين عامل المحطة والذي كان من نفس جنسيته حيث شعرت زميلتي بالخوف " ، عندها
أخرجت مسدسي لأضعه خلف صدره وأنا ممسكة بمؤخرة رأسه وأمرته فوراَ
بالتحرك وفي نفس الوقت طلبت من صديقتي الإتصال بالشرطة وخاصةَ أننا
قد إقتربنا من مدينة الجوف وبالفعل تم تسليمه للشرطة ليعترف بعد ذلك أنة كان ينوي الاعتداء علينا مع عمال تلك المحطة "...
الطريق الصعب !!!
وقالت "نوف القحطاني : معلمه "عند بدء الاجازة الصيفية من العم الماضي قررت مع والدي وهو كبير في السن العودة الى الرياض وخاصة أن مقر عملي مدينة الطائف "
وتتابع "أخبرت والدي بأن النقل الجماعي أفضل وسيلة للعودة ، ولكنة رفض وأصر
على إستئجار سيارة أجرة ، وبلفعل تم لة ما أراد وبينما نحن نسير في الطريق لاحظت أن صاحب السيارة كان ينظر إلي بنظرة غريبة ويصدرمنه بعض الحركات
ووالدي لم ينتبه لذلك وخاصة إنة ينظر للجميع بأنهم طيبيون وذو نوايا حسنه ".
وتواصل "لااخفي عليك أنني خفت أن يفعل بوالدي شياءَ ليخلو لة الجو ،"
عندها أخرجت مسدسي "الربع" والذي أعطاه لي أخي لأضعه خلف رأسه
صارخة بصوتٍ عالِ .. أن أي توقف بالسيارة أو تكرار تلك الحركات سوف
تكون نهايته ولقد قام والدي بإبلاغ نقطة التفتيش عند مدخل مدينة الرياض
ومن بعدها أصبحت لاأذهب ولا أعود إلى بالطائرة"!!!!
يلا انبصطوا ايها الفتيات احملوا سلاحكم وشاركوا بفعا ليه رحنا فيها ههههههههههههههههههه