الدمعه الحزينه
10-07-2005, 02:13 AM
حاول معلم بالمرحلة الابتدائية يعاني من عدد من المشاكل المادية والصحية ذبح تلميذة بضواحي مدينة مراكش المغربية.
ووفقا لما ذكرته مصادر متطابقة بالمدينة فإن التلميذة المسماة "فاطمة الزهراء الكرش" من مواليد 4 يوليو من العام 1998 نجت بأعجوبة من محاولة ذبح أقدم عليها "م.ص" البالغ من العمر 52 سنة المعلم في المرحلة الابتدائية، والذي يعاني من مشاكل اجتماعية بالجملة، تتمثل في معاناته من مرض السرطان بالدم، وفي تراكم الديون عليه، بالإضافة إلى ضعف الراتب الشهري الذي يتقاضاه من وزارة التعليم.
المعلم / الجاني المتزوج والأب لثلاثة أطفال، هاجم التلميذة فاطمة الزهراء بطريقة عشوائية حيثن اعترض سبيل تلاميذ من مدرسة أبي تمام بحي لمحاميد كانوا في طريقهم للمدرسة، وحاول ذبحها لولا تدخل المارة وبعض من هيئة التدريس التي تواجدت بالقرب من باب المؤسسة الذين حالوا دون ذبحها والذين عملوا بعد استدعاء الأمن ووالدها إلى نقلها إلى مستشفى ابن طفيل الإقليمي بالمدينة. ووفقا لما تناقله الجيران فإن سبب إقدام الجاني على محاولته قتل التلميذة يرجع بالأساس إلى تراكم المشاكل التي يعانيها ومنها تراكم ديونه، ما جعله يبحث عن أي وسيلة قد تقتاده لولوج السجن.
الجدير بالذكر أن المعلم المذكور الذي سيعرض قريبا على أنظار القضاء حاول في شهر سبتمبر الماضي وضع حد لحياته بالانتحار إلا أنه فشل في ذلك بعد تدخل أفراد من أسرته وجيرانه.
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم
ووفقا لما ذكرته مصادر متطابقة بالمدينة فإن التلميذة المسماة "فاطمة الزهراء الكرش" من مواليد 4 يوليو من العام 1998 نجت بأعجوبة من محاولة ذبح أقدم عليها "م.ص" البالغ من العمر 52 سنة المعلم في المرحلة الابتدائية، والذي يعاني من مشاكل اجتماعية بالجملة، تتمثل في معاناته من مرض السرطان بالدم، وفي تراكم الديون عليه، بالإضافة إلى ضعف الراتب الشهري الذي يتقاضاه من وزارة التعليم.
المعلم / الجاني المتزوج والأب لثلاثة أطفال، هاجم التلميذة فاطمة الزهراء بطريقة عشوائية حيثن اعترض سبيل تلاميذ من مدرسة أبي تمام بحي لمحاميد كانوا في طريقهم للمدرسة، وحاول ذبحها لولا تدخل المارة وبعض من هيئة التدريس التي تواجدت بالقرب من باب المؤسسة الذين حالوا دون ذبحها والذين عملوا بعد استدعاء الأمن ووالدها إلى نقلها إلى مستشفى ابن طفيل الإقليمي بالمدينة. ووفقا لما تناقله الجيران فإن سبب إقدام الجاني على محاولته قتل التلميذة يرجع بالأساس إلى تراكم المشاكل التي يعانيها ومنها تراكم ديونه، ما جعله يبحث عن أي وسيلة قد تقتاده لولوج السجن.
الجدير بالذكر أن المعلم المذكور الذي سيعرض قريبا على أنظار القضاء حاول في شهر سبتمبر الماضي وضع حد لحياته بالانتحار إلا أنه فشل في ذلك بعد تدخل أفراد من أسرته وجيرانه.
لاحول ولا قوة الا بالله العظيم