الفتاة وبائع الملابس النسائية

انا فتاة سعوديه اعيش في الرياض وسط اسرة فوق المتوسطه ماديا ومستقره نفسيا مثل أي اسره سعوديه من نفس المستوى
حيث املك ابا حنونا يلبي جميع متطلباتنا انا واخوتي الاربعه الذكور حيث انني البنت الوحيده واخر العنقود
وكذلك لدي ام مثاليه مثل جميع الامهات تعتني بأسرتها ولها متطلباتها الخاصه مثل زيارات الاقارب والصديقات
والتسوق
بالاضافه الى انني فتاة جميله وفاتنه جدا كنت ابلغ حينها السادسة عشر من عمري وكانت حياتي
رتيبه تتخللها اثارات جنسيه حالمه يزيد شعلتها القنوات الفضائيه والتي لا املك سواها لتمضية وقتي بعد
خروجي من المدرسه حيث كنت امضي ساعات طويله اتنقل من محطه الي محطه .......... وشيئا فشيئا
بداء يدغدغ احلامي العذريه احد المطربين العرب الغير سعوديين حتى انني همت به وعشقته حتى الثماله
وكنت ابحث عنه بلهف وشوق من محطة الى محطه .............
من هنا بدأت مصيبتي ...
وكغيري من البنات اذهب للتسوق ولشراء حاجاتي الخاصه ... واثناء تسوقي في احد المجمعات التجاريه المغلقه
وقعت عيناي على شبيه فتى احلامي (بائع اجنبي خبيث) يشبه الى حد كبير فتى احلامي مطربي المفضل
الذي همت به وعشقته
ولان الطريق لمحادثته والتقرب منه سهل لانه يبيع لي ادق خصوصياتي التي اخجل من ذكرها عند ابي او
اخوتي ولان مساحات الكلام معه واسعه وللاسف فأن جميع الاجواء في المحل الذي يبيع فيه مهيئه لاستمالة
قلوب العذارى والغير عذارى من سعة في المحل وبه زوايا تسمح بالحديث وغير الحديث من ملامسة الايدي
وخلافه .........
ولانه بائع مثل كل البا ئعين لسانه يقطر عسلا زيادة على جمال نبرة صوته وهدوئها وتعابير وجهه وهو يتغزل
بما اعطاني اياه الله من مغريات انثويه اجمل واحلى من بنات بلده التي لايملكن ربع ما املك..... وكذلك جسمه
الرشيق المفتول وذوقه باللبس وقميصه المفتوح مع سلسال يتدلى من يده تنم عن رجولة غير عاديه وقصة شعره
عندما اتأملها احس بضعف وانهيار
وشيئا فشيئا تطورت علاقتي معه حتى انني البس احيانا ملابس مغريه وعندما ادخل للمحل اذهب الى احدى
الزوايا وارفع العباءه بحذر ليرى ساقيي وفخذيي وقد يتجراء ويقبلني ..............
ولسؤ حظي فأن رجال الهيئه ممنوعين من دخول المحلات مما يتيح لي بالتصرف بشيء من الحريه
مع تطور العلاقه التي امتدت قرابة الاربعة اشهر كنت اقضي الليالي احادثه بالتلفون ...
طلب مني ان اخرج معه الى احدى المطاعم ... ترددت في البدايه ثم تجرأت ووافقت ... ورتبت معه على ان
يأخذني من المدرسه بعد ان انزل من سيارة سائقنا لاركب معه في سيارته التي لاتلفت الانتباه اطلاقا وهي نوع
مازدا بقس موديل قديم لونها اخضر ... المهم ذهبت معه ودخلنا مطعم (....) ولانه يعرف العاملين فيه الذين هم
من جنسيته وفر لنا غطاء امني ماكنت لاحصل عليه لو كان حبيبي سعودي
وشيئا فشيئا تكرر خروجي معه وفي احدى المرات قال لي لابد ان نطفيء هذا اللهيب الذي يزداد اشتعالا كل يوم
فأخذني الى شقه في شارع الخزان ... اثاثها بسيط ويغلب عليها طابع السكن العزوبي واجمل ما فيها مساحة
صغيره للرقص بها انوار متقلبه وخافته ومسجل ضخم ذو سماعات كبيره وعالية الصوت وفي طرف الصاله
بار صغير ذو ديكور رائع ينم عن ذوق عالي .... المكان بمجمله رائع .. رائع ومغري للرقص ومغري لكل شيء
وماكنت استغربه شيئين الاول عدم ازعاج الجيران بصوت الموسيقى العاليه والثاني عدم ممانعة الجيران
وكلهم عوائل بدخولي وخروجي من شقته وهو اعزب ...؟؟
عندما طرحت عليه السؤالين .. اجاب وهو يقهقه .. نحن مثل السكاكين لا نجرح بعضنا ولكن عندما يأتي
غيرنا
نفرمه فرم ... سالته.. لم افهم ماتقصد ..؟؟ .. اجاب بشيء من الجديه اننا كلنا اجانب في العماره نغطي على
بعضنا البعض ... طلبت منه مزيدا من الايضاح .. فقال سبق ان استأجر شخص سعودي شقه في العماره
وعندما
رفع صوت المسجل وكان في خلوه مع امرأه طلبنا الهيئه التي سارعت بأقتحام الشقه ... ثم ضحك .. وقال
يعني ((الهيئه بتاعتكن بتحمينا عشان نعد (نفعد) مع بناتكن)) ))
رجال الحسبه جزاهم الله عنا وعن امة محمد خير الجزاء... ارقى... واسمى...
واعلى... واطهر.... وافضل... واجمل... مما ينعته هذا الابله .. فلهم حسنات واصلاح لاينتظروا الاجر الا من الله
سبحانه ... ولكن عدم مساعدتهم بالقوانين التي تحد من انتشارالرذيله جعلهم عرضة لتهكم
هذاوامثاله.................................. اعتذر لاخواني رجال الحسبه ولكني احببت ان اعرض الرساله كما هي
من مبداء الامانه ومن مبداء ايقاظ الضمير]]]]]]]]]]]]]
لا اريد ان اطيل عليكم ............ تكررت لقائاتي معه وانا مهووسة متيمة به لا ارى الا هو ولا اسمع الا كلامه
حتى جاء اليوم المشؤم الذي سلمته نفسي ... ففض بكارتي .....!!!!
انقطعت عنه لفتره يتخللها مكالمات كلها دموع وحسره وانا كلي حزن اشيح بوجهي عن اهلي وعندما يسألونني
مابك اتعذر بأرهاق الامتحانات ... المهم طلبت منه ان يتقدم لخطبتي وسوف اقوم بالظغط على اهلي وتهديدهم
بأني سوف انتحر اذا رفضوه .. استحسن الفكره... ووعدني بالمجيء الى اهلي والتقدم لخطبتي بمجرد انتهاء
الاختبارات ... (اعتقد الان وبعد انتهاء كل شي وحسب كلام زملائه انه ظن ان اهلي سيرفضونه ويقع في
مشكلة الزنا واقامة الحد)
المهم بعد انتهاء اختباراتي حاولت ان اتصل به عدة مرات وللاسف كان تلفونه مقطوع .... خفت وذهبت الى
محله الذي يبيع فيه ... فوجئت باني لم اجده وعندما سألت عنه زملاؤه اجابوا بأنه سافر الى بلده وانقطعت
اخباره ....
بعد ان انتهكت عذريتي وراح شرفي انا ضحية من ...............؟؟؟؟؟؟
1- القنوات الفضائيه
2- بائعو الملابس النسائيه الذكور الاجانب
3-ا هلي
بالله عليكم اجيبوني ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
منقول

تسلمي أختى سحاب على نقل هذه القصه

فالسبب هي تربيتك وقلت دينك وحبك للهو والمجن وتعلقك بشخص لا تعرفيه

ومن بعد يأتى سبب البائع الذي اقتنص الفرصه وانتى كنتى فريسه مهئه نفسك لو أنها متمسك بدينها مهزها هذا العامل وأغراها بجماله .


تحياتي لكى

تسلمي اختي على القصه الحلوة

يعطيكي العافيه

أخي المجروح ........ ما الحلاوة في القصة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا أدري



اتمنى على جميع الفتيات الاعتبار من هذه القصة

شكرا

شكرا على القصه لانها
ربما تكون عبره لناس
كثيرين وتجزين على
ذلك

وجزاك الله ألف خير