لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

.
.

اريد ان اعترف بشيء

فانا لا اكره ابي ولكني لا احبه

ربما تكون حقيقة جارحة .. قاتلة لكنها صادقة

حقيقة خرجت من فمي

لست عاقة

ولكني اتكلم عن مشاعري نحوك

مشاعر لم اعرفها ابدا الا حينما كبرت

وعرفـت باني بحاجة اليك اليوم بشدة

ولكني اجدك اليوم قد زرعت هذا الكره فيني

يا ابي كم تمنيت ان تكون ابي فعلا ولو لمرة واحدة

كم تمنيت ان تنقذني يوما من تساؤلاتي ان تحتضني يوما

تمد لي يدك تعطني من وقتك قليلا

ولا تدعني ابحث بين الوجوه

عن يد تمتد لي لتساعدني لتدلني فتذلني

عن صدر يحتضنني يحميني فيقصف بي

بحثت بحثت بحثت

ولم اهتدي لذلك الاب ولن اهتدي

كل من اخترتهم من رفاقي

هم اكبر مني سنا لاعتقادي بان ابي سيكون من بين الوجوه تلك

او ربما اتوهم لديهم الحنان الذي فقدته من امي الراحلة

ومن والدي الحاضر الميت بقلبه

المشغول بعمله واصدقائه

ابي ليـس سيئا ابدا كما تتصورونه

لكنه خلق اب بلا مشاعر الابوة

تمنيت ان يكون لي اب اخبره بحماقاتي

بسذاجاتي

بطموحاتي

باحلامي

لكن قلبي يتقطع الما حين ارى ابي واتذكر امي

ولا افهم لم انا اكره ابي

اخاف يوما من سقوطي

وتكون انت هو الجاني

واكون انا هي المجنية عليها

فتندم بعد ان كان هناك خيط امل لكنك كنت قد قطعته

.
.

فاصلة

.
.

ما قراتموه ليست قصة خيالة لكنها من واقع الحياة

كلمات تفوهت بها فتاة صغيرة قد تكون انا

وقد اكون سمعتها والحسرة والالم يملئان قلبي

الم وحسرة وغضب كان

حينما نخسر اغلى شيء نملكه في الدنيا

حينما نخسر شخصا نحبه

وتسقط صورته من اعيننا

ونتحسر على من هم حولنا

من يملكون اباء باسم وفعل الابوة الحقة

ونحن لا نملك حتى اقلها من كلمة

نتالم لمساعدة الظروف المحيطة بنا وحولنا

باتساع تلك الفجوة المؤلمة

ما اصعب ان نخسر ذلك الانسان المدعو باابي

وما اصعب تلك اللحظة حين يستيقظون فجاة وبعد فوات الاوان

قضيتي هنا اريد كل اب ولي امر ان يسمعها

ان يسمع لتلك النفوس الصغيرة في المنزل

ماذا تريد ؟؟

ماالذي يحصل لها ؟؟ وحولها ؟؟

ماهي النتائج السلبية المترتبة على بعد الاب ؟؟

وفقدان ابسط شيء وهو الامان ؟؟

الامان الداخلي والمعنوي

قصة فتاة عذبتني كلماتها

قصتها قد خرجت مني كخاطرة يوما

فكرهت ان تخرج مني كذلك

لاني اجدها مشكلة تؤرق تفكيري

فطرحتها هنا لعلني اجد من يسمع كلمات تلك الفتاة

وليته هو المقصود ..

.
.

فاصلة

.
.

انا اكتب ياابي والشمعة قد خفض نورها

فسارع بالاقتراب الي ومني

فلعلك يوما ستندم لانك لم تفتح نافذة غرفتي المظلمة

.
.

طابت ارواحكم

غاليتي .. طرحك لهذا الموضوع هو انكِ تلمسي على الوتر الحساس الذي قد يخجل كلا منا اواحد منا ان يووح به ..

كثيرا منا قد يعاني مما تعانيه هذه الفتاة او هذه الطفلة .. وقد يكون خاصا في المجتمعات العربية لو عملنا مقارنه بيننا وبين الغرب مثلا.. في نوع العلاقة مابينهم وهنا اقصد ليس الكل بل البعض منا..

طبيعة العلاقة دائما موجوده بالفتوور العاطفي سواء كان للبنت ولا للابن في علاقة الوالدين وخصوصا الاب اتجاه اطفالهم ..

وهذا هو الخطأ باعتقاد الاب اساس وجوده هو فقط انه يعطيهم الشي المادي ولكننا نفتقد الشي المعنوي .

اي قليلا مانرى اب يحضن ابنته .. يشاركها فرحها او ترحهاا..نادرا مانشاهد اب يناقش ابنه .. يكون له صديقا بدل من الاب (بمفهوم الاب هو انه يعطي الشي المادي)..

وهذا الشي يقعنا جميعا في مشكلة صعبه تزيد فجوة بين الاباء والامهات وبين الاطفال ..

هنا لا اقف بصف الام .. قد تكون هي الاخرى مقصره باتجاه اطفالهاا ..ولكن لطرحك المووضوع يخص الاب ......!!!!!!

او اقدم نصيحه لكل اب ولكل ام .. كونا عوناا لابنائكم لا جبروتا عليهم وظيفتهم اصدار الاوامر .. لا يكونوا قاسيين على اطفالهم .. سواء كان طفل او مراهق او حتى رااشد يحتااج دائما الى الجانب المعنوي حتى يستطيع المسير وتقدم بحيااته .. حتى يجد انه هناك من يهتم به من يمسح دمعته في وقت شدته من يفتح حضنه وذراعيه له في وقت ضيقه ..

ليس معنى انه البنت قد كبرت .. ويخجل الاب قد يكون بالعب معاها او حتى حضنها .. لانها لو انحرمت منه سوف تلجا الى احضاان اخرى خارج المنزل مما يسبب مشاكل لاتحصى .. وبعد ذلك يلووم الاباء ابنائهم على ذلك .. لماذا لا نرى عيووبنا وطرقتنا الخاطئه في التعامل معهم كيف نجذبهم الينا .. لانه اماانه في اعناقكم حتى يوم الدين .. وهذه امانه امنكم اياها الباري عز وجل ولابد الحسن والاهتمام فيها ..
حتى ترد ثمار كل هذا عليك في المستقبل ..

________________

منذ سنوات ليس بقليله حدث قصه في الحي ان اب لايهتم ولا يكترث بالابنائه حتى يصل الامر الى الطرد من المنزل والشتم والضرب وما الى ذلك......
كانت جدتهم تشتكي الحال .. حتى الشي المادي محرومين منه .. يتعامل مع اطفاله كانه ليسوا باطفاله ..

حتى جار الزمن عليه ومرض مرضا شديدا اقعد به في المستشفى ..والله ما اكذب عليكم ظل في المستشفى شهوور ولا احد زارة من اولاده .. عندما تسائلنا عن سبب عدم زياره الابناء له .. رد ابنه لماذا نزوره ونحن عليه وهو نفسه ما عبرنا بحيااته ولا حسب لينا حسااب ماراح اروح له لي سواه فينا مو سهل .. الله لا يشفيه ولا يرحمه ....!! هذا قول ابنه البالغ من العمر 17 سنة...

وتوفي الاب حتى الدمعه ولا الرحمه لم يتفوه بها احد عليه من اهله .. خصوصا ابناءه ..

هنا لو تاملنا فيها راح نقول مهما كان هذا ابوهم يعني واجب الاحترام مهما عمل ولافعل صح ...؟؟

لكن لنتوقف هونيهه ..ماذا قدم هذا الاب لابناءة حتى ينتظر المقابل منهم ؟؟؟

بغض النظر انه مسلم وتوجب عليه الرحمه <<<هذا امر منتهين منا !!!!!

يعني كل اب تعب وربى وسهر وقدم وضحى واحب ابناءة سوف يحصد حصاد جيد سواء من الجانب النفسي للابنائه او حتى الانفعالي والاجتماعي حتى يرتقي بهم الى المستوى الاقتصادي ..
وسوف يقفون معه في كل لحظه ضغف قد يصيب بها الاب ...

امااا وللاسف لو كان الاب يستخدم دور الدكتاتورية في البيت وتسلط على ابنائه ماذا يحصد منهم .. سواء الشقاء والتعب والمرض والنفسية المتحطمه لابنائه وسوف يتقطع الحبل بينهم حتى ينتهي كلا منهم في طريقه ناسيا او متناسيا من حقوق وواجبات عليه ..سوف يحاسبه العلي عليها...


اسفه غالتي على الاطاله .. كنت اتمنى ان اطيل وان اقدم ولكن اكتفي بهذا القدر .. واترك المجال لاخوتي في المناقشة ..

يسلمو غاليتي ضمني على طرؤحك الموضوع

بس بصراحه الموضوع جدا حساس

فأعتذر منك لاني لا املك التعليق او النقاش

تحياتي ...

اختي الغاليه ضمني
ربي يسعدلي ايامك ويفرشها لك بالورد

موضوعك حساس جدا بمضمونه وللاسف وجه تقصير الآباء من هذه الناحية في مجتمعاتنا الشرقيه
واضح جدا ودائما انا لا احب التعميم ولكني في هذه الحالة قد آخذ مسؤولية على نفسي بان اعمم
هذا الحال والواقع الذي نعيشه والاخت نغم اشادت بروعة النقاش والمداخله
حيث انها احاطت بجوانب الموضوع بنقاط مهمة جدا ومشكوره جدا على ذلك

اختي ضمني
تجد بعضا منا احيانا بخيل بعواطفه وساخص الآباء حسب طرحك للموضوع
فحياتهم روتين من عدة سنين
. يرجع من العمل وقت الغداء ويتغدا وينام واظن بان لواقع الحياة اليوم دورها في ذلك
ولا اريد ان اجعل من هذا مبررا لان الواجب يحتم علينا الاهتمام باسرنا ولا اريد ان اكون مثاليا فيمكن بان حالي مثل حال الباقين ولكني اتحدث من ناحية المنطق وما يتقبله العقل والضمير وما سوف يحاسبنا عليه رب العالمين واريد ان اخص ايضا الابنة قبل الابن لشدة حساسية الامر ولظروف واقعنا الشرقي ولطبيعة عاداتنا فكما اسلفت اختي نغم فليس هناك مقارنه اذا اردنا من ناحية التعامل بين الاب وابنائه بين الشرق والغرب وانا اشهد ذلك كثيرا وعلى مرأى من عيني في كثير من الاحيان

وهذه دراسة سانقلها لكم تتحدث بخصوصية الموضوع
أثبتت دراسات نفسية وأبحاث اشترك في إعدادها خبراء من كافة التخصصات النفسية والصحية أن علاقة الفتاة بوالدها توفر فرصا رائعة للنمو العقلي وتفتح آفاق المستقبل على احتمالات تتحدد وفق تلك العلاقة وبناء على إحصاءات شامله اجريت على آلاف النساء تبين ان العلاقة الصحية بين الفتاه ووالدها تتيح مستويات أعلى من النجاح والإنجازات في العمل ومن ابرز ما كشفت عنه الدراسات ان الفتيات اللاتي عشن علاقة طيبة وسليمة مع الأب استطعن اختيار شريك العمر بصورة أفضل بكثير من شريحة الفتيات اللاتي عشن علاقات مضطربة مع إبائهن .
وللأب في حياة الفتاة أهمية مزدوجة فهو من الناحية الأولى صاحب دور أبوي ذي طبيعة إرشادية وتربوية وهو بذلك يمثل القوة التي تستمد منها الفتاة الإحساس بالثقة ، ومن الناحية الأخرى التي لا تقل أهميه عن الأولى أن الأب يعد معيارا للرجل بصفة عامة فيجب أن يحرص الأب إلى الطريقة التي يتعامل فيها مع زوجته أمام ابنته فالعلاقة الزوجية التي تراها الفتاة من خلالك و خلال والدتها هي المناخ العاطفي الذي سيحدد مدى خوفها من مستقبلها الأسري .
كما أنها تريد منك أن تقدم لها نموذجا متكاملا للرجل والأب والزوج والصديق ويجب أن تحظى هذة العلاقة بقدر من الخصوصية فما المانع ان يخرج الأب مع ابنته في مشوار خاص بين الفترة والأخرى؟ ولعل تلك المشاوير وان كانت متباعدة وقليلة ذات تأثير ينحفر في النفس ويبقى إلى البد وما أروع ان تشعر الفتاة بأنها تجلس مع والدها جلسة تمتلئ بالدفء والصراحة والحب والنصح والايكون في المكان طرف ثالث يستحوذ على خيط الاتصال مع الأب ولا يعطي للفتاة الا القليل .
وفي مثل تلك العلاقات من الجميل ان تتحدث مع ابنتك عن مشكلاتك في العمل وإنجازاتك وان تسألها رائيها في بعض الأمور التي تختص بك شخصيا بل من الرائع أن تتحدث مع ابنتك في موضوعات كبرى كالسياسة والثقافة وما شابه.
وعندما يتم طرح الأمور الخاصة على بساط البحث تأكد من إن لابنتك مكانها أسوة بأشقائها الذكور

النصيحة الذهبية:
قل لابنتك إنها جميلة ولا تبخل عليها بعبارات الإطراء فهي في المحصلة أنثى وتحتاج إلى مثل هذة العبارات ولكي تحصنها من الوقوع في شرك الرجال العابثين دعها تسمعها منك قبل ان تسمهعا من غيرك
هذا كلام جميل جدا وفي غاية المثاليه وهكذا يجب ان يكون الحال ولكن للاسف الواقع الذي نعيشه غير ذلك فليس هناك من قبيل لتطبيق هذا الامر واعود واكرر بان للروتين وطريقة عيشنا بشكل غير قابل للتجديد حيث يضعنا ضمن ضغوط نفسيه اكثر من الذي نعانيه يوميا مما يؤثر علىحياتنا
بالشكل السلبي وبرايي الشخصي بان التغير هو حافز جيد للحفاظ على القوام الاسري وشد الوثاق بين افراد العائله الواحده وزيادة الترابط بينها وهو لا يحتاج للكثير حتى تجدد من حياتك ونشاطك حتى تكون قادرا على العطاء بالشكل المناسب والى حد ما متكامل اتجاه اسرتك

فانت ايها الاب رب هذه الاسره وانت جدار الامان بالنسبة لابناءك وانت القدوة الذي يجب ان يحتذى بها فلتفكر ولو قليلا بمستقبل ابنائك ولتبني لهم جسرا يصل بهم الى بر الامان عبر مشاعرك وفهمك لاحتياجاتهم ...وبرغم كل ذلك اقول للابناء فلنلتمس لآبائنا ولو بضع عذر لما قد يتعرضوا له من معاناة في حياتهم واحيانا لا نستطيع فهمهم

اختي ضمني
اتمنى ان اكون قد اوفيت ولو بالقليل مما يستحقه هذا الموضوع وارجو معذرتي على الاطاله
واشكرك من الاعماق لطرحك مثل هذه النقطه الحساسه جدا
خالص امنياتي ودعائي لك من قلب اخوي وصادق بكل الخير والمحبه
وارجو لك حياة مليئه بالحب والسعادة والحنان في ظل عائلتك واحبائك

ارق تحيه مع كل الموده

ضمني الغالية.....

تناولت جانبا من القصة وانا سوف أضع الجانب الاخر بين ايديكم لتكتمل الصورة اسمعوا معي هذه

القصة.

البر


في نهاية نهار العمل أمس ..و في طريق العودة الى البيت..سمعت في طريق عودتي نقاش بين شابين على ما بدا من كلامهما أنهما طلاب جامعة ، وكان الأول يتكلم عن الضجر الذي يسببه أبويه من نصحهم إياه و رغبتهم برعايته حتى في هذا العمر من الشباب الناضج ..و هو على ما هو عليه من هذا الحظ الوفير من العلم ..و بهذا الشكل العصري الأنيق، و كان الآخر يوافق على الكلام مدللا على أولوية ترك الشباب و حظه في الانطلاق بما حصله من العلم و المعرفة و الثقافة عن (تخلف) من كان في مرحلة انطوت وليا للأمر و صار الآن – بحكم الواقع – اقل علما و ثقافة و معرفة من ان يتقدم بنصيحة أو حتى مشورة عابرة!!!
ربما كان لك من أبويك أو من ذوي رحمك ممن تولوا شأنك في مفتتح عمرك ما لم تساعده شؤون عصره ووقت نشأته على ان ينال حظا من العلم و المعرفة مثلما نلت، إياك أن يدعوك ذلك الى التسفيه أو السخرية به أو الادلال بنفسك عليه.
فانك ان فعلت ...
خسرت من الأدب أضعاف ما كسبت من العلم، على انه ربما كان لكبيرك هذا الذي عققته و ظلمته و كفرت بفضل نعمته عليك من العلم بتجارب الحياة و مقاتلها و موارد الأمور و مصادرها ما يبهر علمك الذي تعتد به و تدل بمكانك منه عليه، و هناك تكون قد خسرت فوق خسران أدبك ما كان خليقا بك أن تتلقاه بين يديه من علوم التجارب التي ليست علوم الدراسة بالإضافة إليها إلا كالنقطة بالبحر...


وسلامتكم
ابراهيم

موضع يبيله تعليق ونقاش في نفس الوقت


لا انا لا يختلف كلامي عن اختي يسرى

نـــغـــم

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

غصت قليلا

وخربشت باناملي على اطراس كلمات القصة

كثيرا ماتحصل في مجتمعاتنا بتجريد من الانسانية

ومعاني الابوة

هذا جزاء افعاله في محياه

لن اكتب هنا رايي

اخشى على تلك القلوب التي تقرا من ان يتزلزل كيانهم

حياكي الله مرة اخرى

وكم اسعدتني مشاركاتك فلا تحرمني كرمك مسقبلا

دمتي توامتي

.
.

يسرى

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

حظروك كان كافي عن اي تعليق

بوركتي

وبوداعة الله اجعلك

.
.

المتسامح

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

حياك الله ياكريم

نعم ما اجملها من كلمة { ابي }

وكم هو مؤلم

حينما تتكسر تلك الكلمة يوما

ولا يبقى منها سوى لفظ

يقرا

يكتب

يهمس

ونتسائل لم ولماذا وكيف

فكم هو مؤلم ان يرثيك القلم يا ابي

.
.

اضفت عنفوان رائع هنا

فدمت

وبروكت

ibr1811

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

كم تتالق القضية بوجود همساتك

وحروفك هنا

تكملة رائعة منك اضافت الكثير

مرورك الرائع اسعدني

ومشاركتك رسمت على محياي البسمة

فلا عدمت تواصلك في القضية

ودمت بحفظ الله ورعايته

&$الولـــهـــان

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

يكفيني انك كنت هنا

واللممت بالموضوع من جميع جوانبه

كل الشكر لك اخي الكريم

ودام تواصلك بيننا