هبه
04-10-2005, 10:04 PM
تنتقل الرذيله عبر شبكة الانترنت في غفله من حراس الحدود والقيم والاخلاق.
ولان الرجسون الهندي(س.أ)26سنه استطاع توظيف هذه الثغره بذكاء مدعوما بنوازعه الشيطانيه فقد تسنى له خداع طفله قاصر لا يتجاوز عمرها 11 عاما من خلال بناء علاقة "صداقه" معها عبر الانترنت لتنتهي به الحال الى ما وراء القضبان بتهمة الاغتصاب,بانتظار الى ان تثبت المحكمه المختصه في دبي خلال الايام المقبله بالحكم النهائي بشانه.
تفصيلات الحكايه ان الطفله (ج.م)11 سنه التي تقيم مع عائلتها في دبي حيث يعمل والدها مدير .
تعرفت من خلال احدى غرف الدردشه على شخص هندي استطاع اقناعها بانه عطوف ومحب ومهتم بها دون ان يخطر ببال الطفله المسكينه ان مصيرها سيكون كالفريسه بين انياب وحش كاسر.
وذات يوم عاد والد الطفله الى البيت ليفاجىء بوجود شاب غريب في المطبخ ولدى سؤاله للشاب عن سبب وجوده بادرت الطفله بالقول ان الشاب هو عامل صيانه ارسله صاحب البناية لتفقد التمديدات الصحيه..
وللوهله الاولى اقتنع الوالد بالامر لا سيما انه لم يلاحظ ارتباك ابنته, غير ان الشك تسلسل الى نفسه بعد ذلك نزل الى ناطور البنايه ليساله عن امر الصيانه ففوجىء ان الناطور لا علم له بوجود عمال في المبنى.
وعندها اتصل في الشرطه التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب ليتضح لاحقا ان الشاب قام باغتصاب الطفله عدة مرات خلال لقاءات عديده لهما ليس في المنزل فحسب بل في اماكن عده كان يحددها لها من خلال الدردشه على الشبكه.
واعترف الشاب بانه تمكن من استدراج الفتاه من خلال ارسال رقم هاتفه النقال لها.
وابرام اول لقاء لهما في احد المراكز التجاريه القريبه من منزلها.. وبعد ذلك قام باغتصابها في احد الاماكن التي استدرجها اليه. وبعد ان امتصت الطفله الصدمه اصبحت اكثر تقبل لاعادة الكره معه..بل اصبحت تبادر الى الاتصال به وتحديد المواعيد التي كان بعضها يتم في البيت اثناء غياب الاهل.
ولان الرجسون الهندي(س.أ)26سنه استطاع توظيف هذه الثغره بذكاء مدعوما بنوازعه الشيطانيه فقد تسنى له خداع طفله قاصر لا يتجاوز عمرها 11 عاما من خلال بناء علاقة "صداقه" معها عبر الانترنت لتنتهي به الحال الى ما وراء القضبان بتهمة الاغتصاب,بانتظار الى ان تثبت المحكمه المختصه في دبي خلال الايام المقبله بالحكم النهائي بشانه.
تفصيلات الحكايه ان الطفله (ج.م)11 سنه التي تقيم مع عائلتها في دبي حيث يعمل والدها مدير .
تعرفت من خلال احدى غرف الدردشه على شخص هندي استطاع اقناعها بانه عطوف ومحب ومهتم بها دون ان يخطر ببال الطفله المسكينه ان مصيرها سيكون كالفريسه بين انياب وحش كاسر.
وذات يوم عاد والد الطفله الى البيت ليفاجىء بوجود شاب غريب في المطبخ ولدى سؤاله للشاب عن سبب وجوده بادرت الطفله بالقول ان الشاب هو عامل صيانه ارسله صاحب البناية لتفقد التمديدات الصحيه..
وللوهله الاولى اقتنع الوالد بالامر لا سيما انه لم يلاحظ ارتباك ابنته, غير ان الشك تسلسل الى نفسه بعد ذلك نزل الى ناطور البنايه ليساله عن امر الصيانه ففوجىء ان الناطور لا علم له بوجود عمال في المبنى.
وعندها اتصل في الشرطه التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب ليتضح لاحقا ان الشاب قام باغتصاب الطفله عدة مرات خلال لقاءات عديده لهما ليس في المنزل فحسب بل في اماكن عده كان يحددها لها من خلال الدردشه على الشبكه.
واعترف الشاب بانه تمكن من استدراج الفتاه من خلال ارسال رقم هاتفه النقال لها.
وابرام اول لقاء لهما في احد المراكز التجاريه القريبه من منزلها.. وبعد ذلك قام باغتصابها في احد الاماكن التي استدرجها اليه. وبعد ان امتصت الطفله الصدمه اصبحت اكثر تقبل لاعادة الكره معه..بل اصبحت تبادر الى الاتصال به وتحديد المواعيد التي كان بعضها يتم في البيت اثناء غياب الاهل.