مشاهدة النسخة كاملة : الأم التي تغتصب بناتها خذوا العبرة ؟؟؟


الفرنسي ss
02-06-2005, 02:06 AM
أم تساعد عشيقها في اغتصاب بناتها قصة من الواقع

كانت فوزية أماً لثلاث بنات كما شهد لها من يعرفها من أبناء (( بلدتها )) التابعة لأحد المحافظات في مصر, غير أن الحال لم تستمر على ما هي عليه بعد سفر زوجها بحثاً عن لقمة العيش في إحدى الدول العربية , وانقطاع أخباره عنها, إذ فشلت الأسرة الصغيرة على مدار خمسة أعوام في معرفة أي شي عنه , ما دفع الأم(( فوزية )) إلى البحث عن مصدر رزق للبنات , ولم تجد أمامها سوى قطعة أرض صغيرة كانت تملكها لتحصل على رأس مال مكنها من فتح محل حلويات لأطفال المدراس .


لإجبارهن على الصمت ألان تبدأ القصة :::

كانت فوزية تغلق المحل كل مساء وتتجه نحو منزلها للحصول على حمام دافئ , لا تلبث بعده أن تنظر إلى المرآة وتتأمل ملامح المرأة التي لاتزال تسكن في داخلها .
استمرت على هذه الحال أياما طوالاً ......... إلى أن التقت شاباً في الثلاثين من عمره يسكن على بعد أمتار من شقتها , والذي ظل يتحسس خطواتها ويتابع تحركاتها بعدما شعر بحاجتها إلى رجل يرضي أنوثتها : فبدأ يصور لها إعجابه الشديد على الرغم من أن وجهها لم يكن ينم عن أي نوع من الجمال , إلا أنه نجح في جعلها تؤمن بأنها ملكة جمال البلدة التي تعيش فيها , فدفعتها كلماته إلى تأمل شكلها أما م المرآة والبحث عن جمالها الذي لم يعترف بوجوده سوى هذا الجار ...
ويبدو أن الظروف التي وضعت الجارين في موقع اليأس , حيث فراغ الزوجة التي اختفى زوجها في ظروف غامضة , وفراغ شاب عاطل عن العمل, دفعتهما لإقامة علاقة غير مشروعة متصورين أنها حل لمشكلتهما... وبالفعل لم تمر أيام حتى كان (( محروس )) الشاب ضيفاً على العائلة , غير أن موعد الزيارة كان الواحدة صباحاً ولمدة ثلاث ساعات ينزل زائراً على غرفة نوم أم البنات ,بعدها ينسحب على أطراف أصابعه إلى حيث يسكن ...............



بداية الأيام المرة والعصيبة على الأم

ومضت الأيام ((الحلوة )) بسرعة إلى أن حدثت المفاجأة , فذات ليلة وحينما كان العاشقان في غرفة النوم استيقظت الابنة الوسطى (( لبنى )) البالغة من العمر 17 خريفاَ وتوجهت إلى المطبخ لكي تشرب كوباَ من الماء فسمعت أصواتاَ غريبة ظنت أن والدتها نسيت إغلاق جهاز التلفزيون قبل أن تنام , ففتحت باب الغرفة وإذ أمام مشهد تخيلت أنها تراه في فيلم سينمائي , كما قالت , حيث الأم والجار عاريان على السرير , فأطلقت صرخة مدوية من سوء المنظر التي شاهدته في تلك الليلة استيقظت على أثرها شقيقتاها , فيما قفز الشاب من النافذة تخلصاً من الموقف المزري الذي ضبط فيه .... أما الأم فلملمت نفسها وأسكتت بناتها حتى لا يدري أحد من خارج الأسرة بتلك الحادثة , وانتهى الأمر بوصلة بكاء بين الفتيات الثلاث , بينما أغلقت الأم الباب وبدأت تبحث عن حل للخروج من هذا المأزق .


الاغتصاب الجماعي

في اليوم التالي كانت فوزية قد توصلت إلى حل مأساوي : وهو أن استضافت عشيقها وطلبت منه الاستعداد لاغتصاب الفتيات الثلاث من أجل إجبارهن على السكوت النهائي , فوافق الشاب على تلك الفكرة .... أغلقت الأم باب الشقة بالمفتاح , ثم استدعت ابنتها الكبرى (( منى )) إلى الغرفة بحجة الحديث معها , وأوثقتها وطلبت من الشاب فض بكارتها , ثم نادت البنت الوسطى وفعلت الشيء ذاته معها , لكنها لم تتمكن من الصغرى (( سامية )) 14 خريفاً التي قفزت من شباك الشقة وأبلغت الشرطة بعدما شعرت بما فعله الشاب بمساعدة أمها مع شقيقتيهما .

وقالت التحقيقات التي أجراها الرائد ((عمرو)) رئيس مباحث الآداب في تلك المنطقة , بعد بلاغ عاجل من الابنة الصغرى ((سامية )) إن فوزية أقامت علاقة غير شرعية مع جارها وأقنعته باغتصاب بناتها الثلاث لإجبارهن على الصمت , غير أن المهمة توقفت بعد اغتصاب الفتاتين الكبرى والوسطى , مشيرا إلى أن الرائد ((أيهاب )) وكيل المباحث مع ضباط الإدارة كانوا قد هاجموا الشقة ووجدوا الفتاتين في حالة من البكاء الهستيري والشاب عارياً تماماً .

وألقى وكيل المباحث القبض على الأم والشاب اللذين اعترفا بجريمتهما , وأمر بحبسهما خمسة عشر يوماً على ذمة التحقيق , وتحويلهما إلى المحكمة .


داخل السجن :::::::

في داخل سجنهما رفض الشاب الحديث إلي أي جهة , بينما سالت دموع الأم وقالت ::: أرجوكم عجلوا في شنقي , فأنا لا أستحق الحياة , لأنني ارتكبت جريمة لم يقترفها أحد من قبل , ولا أريد أن الدفاع عن نفسي , وأشعر بأن علاجي الوحيد هو حبل المشنقة بعدما سلمت نفسي للشيطان .

وتابعت ........ وأمام هذه الظروف كافحت كثيراً حتى أوفر لقمة العيش لأسرتي الصغيرة , فبعت قطعة أرض زراعية كنت أملكها كي افتح محلا صغيرا , وطحنتني دوامة الحياة حتى جلست ذات ليلة استرجع سنوات العمر التي مرت سريعاً مع زوجي , حتى ظهر في حياتي (( محروس )) جارنا الذي كان يلاحقني بنظراته على الرغم من فارق السن بيننا ,ووقف في طريقي في أثناء عودتي من العمل وأمطرني بكلامه المعسول الذي نزل علي كالصاعقة , واتفقنا على أن يكون موعد لقائنا في شقتي ليلاً بعد أن تنام الفتيات ..... ظننت أنني بذلك سأهرب من عيون الناس ولن يعرف أحد أمري حتى يوم الحادثة المشؤومة , فقد نسيت أن لي بنات في عمر الزهور , وذهبت أبحث عن إشباع رغباتي بأي وسيلة .

وأضافت ::: كنت أحلم بان أكون امرأة ثرية وجميلة يتمناها الرجال , لكن السنوات مرت ولم يأت فارس الأحلام , فتزوجت (( رضا )) الموظف البسيط من قريتي , وأنجبنا ثلاث بنات وعشنا حياة روتينية , حيث كان زوجي يذهب إلى عمله كل صباح ويأتي بعد الظهر , ولم يكن يمارس أي هواية أو نشاط سوى إشباع رغباته الجنسية الجامحة : حتى أدمنت أنا على ذلك وأصبحت غير قادرة على فراقه .... وعندما أخبرني بسفره فوجئت كثيراً , لأنني شعرت بأنني سأفقد الكثير من المتعة في حياتي , إلا أنه وعدني بأنه سوف يزورنا كل فترة , لكن ذلك لم يحدث , ففكرت بالسفر إليه , لكنني لم استطع لأنني لم أكن أعرف عنوانه .

أما البنات , فقد غادرن الحي الذي يقطن فيه هرباً من نظرات الجيران التي كانت تلاحقهن كلما خرجن من باب المنزل ...


........انتهت ال

RiRi
02-06-2005, 02:38 AM
للاسف قصه غايه في البشاعه

شي شبه مستحيل اللي حصل

معقول في ام تعمل ببناتها هذا الشي؟؟؟؟

ربي يستر علينا

مشكزر على القصه

تحيتي

هاجس الشمال
02-06-2005, 11:58 AM
يسلمووووو أخوى الفرنسي

على طرح هذه القصه

ولا حول ولا قوه إلا بالله

بشاعة هذى الام فهى لا تستحق القول عنها أم


والله يكون بعون تلك الفتايات


تحياتي لك

ولــــd
02-06-2005, 04:20 PM
:vb-1yf3:

يسلمووووو أخوى الفرنسي

على طرح هذه القصه

ولا يسعنا الى ان نقول لاحول ولا قوه إلا بالله

وان ايد الاخ هاجس فيما قال

بشاعة هذى الام فهى لا تستحق القول عنها أم


والله يكون في العون ويرحمنا برحمة

مع كل الاحترام والتقدير

ولـــــه الحـــــب

سحر العذارى
02-07-2005, 05:45 PM
لا حول ولاقوة الابالله العظيم

(119)(119)(119)(119)
ذي بالله عليكم أم هذا بدل ماتحميهم من أيدي الذئاب

نسلم الفرنسي لنقلك القصة




مع محبتي
النـــــــــــــار0