ضمني على صدرك
02-03-2005, 03:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(( موضوع طويل امل ان يكون لكم متسع من الوقت لاكتساب القليل من اخر اخبار الانتخابات في العراق ))
هيئة علماء المسلمين: سنحترم إرادة الناخبين العراقيين
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
قالت هيئة العلماء المسلمين، وهي إحدى مرجعيات السنة في العراق، إنها ستحترم إرادة الناخبين العراقيين بالرغم من دعوتها إلى مقاطعة الانتخابات التي أُجريت الأحد الماضي.
وأضافت قائلة إنه بالرغم من عدم مشروعية الانتخابات، فإنها تنوي التعاطي مع الوزارة الجديدة كحكومة انتقالية.
ومع أن أعدادا كبيرة من الأغلبية الشيعية والأكراد أدلوا بأصواتهم في الانتخابات، إلا أن كثيرين من العراقيين السنة قاطعوا عملية التصويت استجابة لدعوة هيئة علماء المسلمين.
وكانت الهيئة قد حثت السنة على مقاطعة الانتخابات متعللة بوجود القوات الأمريكية والأجنبية في البلاد.
وكانت كل من السلطات الأمريكية والعراقية والأمم المتحدة قد وصفت الانتخابات بأنها "انتصار من أجل الديمقراطية".
وقالت الهيئة في بيان لها "الانتخابات تفتقد للشرعية حيث قاطعتها شرائح كثيرة من مختلف الطوائف والأحزاب".
"هذا بالضرورة يعني أن الجمعية الوطنية والحكومة التي ستنبثق منها لن تمتلك الشرعية التي تمكنها من وضع الدستور القادم للبلاد".
نقص أوراق الانتخاب
وفي الوقت الذي يحصي فيه مسؤولو الانتخابات النتائج الأخيرة لعملية التصويت أقر مسؤولون عراقيون بحدوث نقص في أوراق الانتخابات في بعض المدن ذات الأغلبية السنية من بينها بغداد والبصرة والموصل.
وكان قد تم تخفيف الحظر وعدد من الاجراءات الامنية الاخرى على العديد من المناطق.
وقد استمر العنف في أنحاء العراق حيث عمد مسلحون إلى تفجير خط أنابيب للنفط بمدينة سامراء.
وفي بغداد انفجرت ثلاث قنابل خلال 24 ساعة كما انفجرت أخرى بمدينة اربيل الكردية.
وقد منح قائد الشرطة بمدينة الموصل المسلحين مهلة أخيرة لتسليم أسلحتهم خلال أسبوعين.
قائد شرطة الموصل يمنح المسلحين مهلة أسبوعين
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
منح قائد شرطة الموصل في العراق المسلحين مهلة أسبوعين لتسليم أسحلتهم وإلا سيواجهون ضربة قاضية من طرف قوات الأمن العراقية التي شجعها نجاح الانتخابات الأخيرة.
وفي خطاب بثة التلفزيون بعد يومين من مرور الانتخابات العراقية بنجاح رغم تهديدات المسلحين، أصدر العميد محمد أحمد الجبوري مهلة أسبوعين للمسلحين.
وقال في خطاب ألقاه على القناة المحلية: "سلموا أسلحتكم، وإلا سوف نأتي لنقضي عليكم".
وقال إن هذه الرسالة تعني بصفة خاصة المسلحين المختبئين في المدن والقرى حول مدينة الموصل، التي تعد ثالث أكبر المدن العراقية.
وأطرد الجبوري قائلا إن رجاله يعرفون مخابئ المسلحين ولا يخشون القضاء عليهم.
وقال إنه يمدهم بمهلة تنتهي في الخامس عشر من فبراير/ شباط لتسليم أسلحتهم، لكنه لم يوضح كيفية قيامهم بذلك.
يذكر أن نفس القناة التلفزيونية بثت قبل يوم من صدور الخطاب، صورا لاعتقال الشرطة لسبعة أشخاص يشتبه في أنهم مسلحون ألقت القبض عليهم في سلسلة من الغارات التي قامت بها يوم الانتخابات، ويعتقد أن المسلحين المعتقلين ينتمون إلى جماعة أبو مصعب الزرقاوي، زعيم القاعدة في العراق.
خطاب شديد اللهجة
ويمثل خطاب الجبوري الشديد اللهجة منعطفا مفاجئا بالنسبة لشرطة الموصل، التي هجر تقريبا كل عناصرها محل عملهم عقب شن المسلحين هجوما عليهم قبل شهرين.
وكانت النتيجة اجتياح العشرات من مراكز الشرطة ونهبها قبل تدميرها. كما تم طرد قائد الشرطة آنذاك وتعيين الجبوري بعدها بوقت قصير.
وظل الجبوري بعيدا عن الأضواء حتى وقت بث الخطاب التلفزيوني.
وشكلت الموصل نقطة ساخنة لنشاطات المسلحين منذ الشهور القليلة الماضية، إذ أسفر هجوم انتحاري بسيارة على قاعدة عسكرية أمريكية عن مقتل عشرين شخصا في ديسمبر/ كانون الأول، كما كان يخشى قيام المسلحين بهجوم عنيف يوم الانتخابات.
لكن يوم الانتخابات، مرت الأمور على أحسن مما كان يتوقع، ولم تقع إلا حوادث قليلة، على حد قول الضباط الأمريكيين.
ويبدو أن مستوى نجاح الانتخابات قد عزز ثقة قادة القوات العراقية المحليين، وباتوا عازمين على اغتنام هذه القوة الدافعة.
هدوء نسبي
يذكر أنه تم اتخاذ إجراءات أمنية ضخمة يوم الاقتراع في الموصل، وفي بقية أنحاء العراق، بحيث تم نشر ما يقارب 250 ألفا من الجنود العراقيين والأمريكيين ومن القوات الأجنبية الأخرى في شوارع البلاد.
كما تم حظر السيارات المدنية من السير، وفرض حظر التجوال، وإغلاق الحدود.
وكان وزير الداخلية العراقي قد صرح بأن التدابير الأمنية التي لم ير لها مثيل في السابق قد ساهمت في مرور يوم الانتخابات في هدوء نسبي، رغم أن المسلحين تمكنوا من قتل 35 شخصا في سلسلة من العمليات الانتحارية والهجمات بمدافع الهاون في جميع أنحاء العراق.
"الاقبال على الاقتراع فاق التوقعات"
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
قالت المفوضية المستقلة للانتخابات في العراق ان المشاركة في الانتخابات العراقية فاقت التوقعات حيث شارك حتى الان 72% من المسجلين.
وقد وصف مسؤولون في المفوضية الانتخابية النمشاركة بكونها "انجازا عظيما".
وقالت المفوضية إن نسبة الأقبال على صناديق الأقتراع في مدينة الموصل كانت مرتفعة . وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أن الأقبال كان محدودا.
وتحدث أحد مراسلي البي بي سي في البصرة عن وجود طوابير طويلة للناخبين فيما فُتح عدد قليل من مراكز التصويت في المعاقل السنية في الشمال والغرب و كان جلها مهجورا، كما هو الحال في مدينة الفلوجة.
وفي مدينة الصدر ذات الاغلبية الشيعية في بغداد توجه الناخبون إلى مراكز الاقتراع رغم سقوط عدد من القذائف هناك.. لكن مسؤولي الأنتخابات قالوا إن الوضع الأمني حال دون ارتفاع نسبة إقبال الناخبين على التصويت.
وقد فتح 500 مركز اقتراع أبوابه، بينما قال مسؤولون أن وقت الاقتراع سيجري تمديده لمواجهة الاقبال الشديد.
وكانت مراكز الاقتراع قد فتحت ابوابها في الساعة السابعة صباحا لاستقبال ملايين الناخبين العراقيين في اجزاء واسعة من العراق.
وكان من اول المصوتين الرئيس العراقي المؤقت غازي عجيل الياور، كما قام رئيس الوزراء العراقي المؤقت اياد علاوي بالادلاء بصوته في نفس المركز الانتخابي الذي صوت فيه الياور داخل مجمع القصر الرئاسي السابق، الذي يعرف بالمنطقة الخضراء.
وقال الياور امام الصحفيبين إنه يأمل في ان يصوت العراقيون في هذه الانتخابات.
ويتنافس في هذه الانتخابات أكثر من 100 حزب سياسي وائتلاف على شغل 275 مقعدا في المجلس الوطني الذي سيكون وضع الدستور الجديد من أهم اولوياته.
وتشهد جميع انحاء العراق احتياطات أمنية غير مسبوقة، ولكن هناك مخاوف من أن يتراجع الكثيرون من العراقيين عن الإدلاء بأصواتهم بسبب تصاعد عمليات العنف.
فقد أصدر أبو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين تحذيرا أخيرا للشعب العراقي يقضي بألا يتوجه أحد للإدلاء بصوته في الانتخابات.
وفي ذات الوقت ارتفع عدد الجنود الأمريكيين الذين يقومون بدوريات أمنية في الشوارع إلى رقم قياسي حتى مع حظر التجول المفروض في كافة المدن العراقية من المغرب حتى الفجر.
ومن المتوقع أن يقبل أعداد كبيرة من الشيعة والأكراد على الإدلاء بأصواتهم، ولكن بعض الساسة والأحزاب السياسية السنية حثت العراقيين على مقاطعة الانتخابات .
وتشير دراسة لاستطلاعات الرأي أجرتها مؤسسة زغبي انترناشيونال الدولية ان 76% من السنة لن يدلون بأصواتهم ، بينما قال 9% فقط منهم إنهم سيشاركون في الانتخابات بشكل لايجابي.
بالصور: العراقيون يقولون كلمتهم
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
(( موضوع طويل امل ان يكون لكم متسع من الوقت لاكتساب القليل من اخر اخبار الانتخابات في العراق ))
هيئة علماء المسلمين: سنحترم إرادة الناخبين العراقيين
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
قالت هيئة العلماء المسلمين، وهي إحدى مرجعيات السنة في العراق، إنها ستحترم إرادة الناخبين العراقيين بالرغم من دعوتها إلى مقاطعة الانتخابات التي أُجريت الأحد الماضي.
وأضافت قائلة إنه بالرغم من عدم مشروعية الانتخابات، فإنها تنوي التعاطي مع الوزارة الجديدة كحكومة انتقالية.
ومع أن أعدادا كبيرة من الأغلبية الشيعية والأكراد أدلوا بأصواتهم في الانتخابات، إلا أن كثيرين من العراقيين السنة قاطعوا عملية التصويت استجابة لدعوة هيئة علماء المسلمين.
وكانت الهيئة قد حثت السنة على مقاطعة الانتخابات متعللة بوجود القوات الأمريكية والأجنبية في البلاد.
وكانت كل من السلطات الأمريكية والعراقية والأمم المتحدة قد وصفت الانتخابات بأنها "انتصار من أجل الديمقراطية".
وقالت الهيئة في بيان لها "الانتخابات تفتقد للشرعية حيث قاطعتها شرائح كثيرة من مختلف الطوائف والأحزاب".
"هذا بالضرورة يعني أن الجمعية الوطنية والحكومة التي ستنبثق منها لن تمتلك الشرعية التي تمكنها من وضع الدستور القادم للبلاد".
نقص أوراق الانتخاب
وفي الوقت الذي يحصي فيه مسؤولو الانتخابات النتائج الأخيرة لعملية التصويت أقر مسؤولون عراقيون بحدوث نقص في أوراق الانتخابات في بعض المدن ذات الأغلبية السنية من بينها بغداد والبصرة والموصل.
وكان قد تم تخفيف الحظر وعدد من الاجراءات الامنية الاخرى على العديد من المناطق.
وقد استمر العنف في أنحاء العراق حيث عمد مسلحون إلى تفجير خط أنابيب للنفط بمدينة سامراء.
وفي بغداد انفجرت ثلاث قنابل خلال 24 ساعة كما انفجرت أخرى بمدينة اربيل الكردية.
وقد منح قائد الشرطة بمدينة الموصل المسلحين مهلة أخيرة لتسليم أسلحتهم خلال أسبوعين.
قائد شرطة الموصل يمنح المسلحين مهلة أسبوعين
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
منح قائد شرطة الموصل في العراق المسلحين مهلة أسبوعين لتسليم أسحلتهم وإلا سيواجهون ضربة قاضية من طرف قوات الأمن العراقية التي شجعها نجاح الانتخابات الأخيرة.
وفي خطاب بثة التلفزيون بعد يومين من مرور الانتخابات العراقية بنجاح رغم تهديدات المسلحين، أصدر العميد محمد أحمد الجبوري مهلة أسبوعين للمسلحين.
وقال في خطاب ألقاه على القناة المحلية: "سلموا أسلحتكم، وإلا سوف نأتي لنقضي عليكم".
وقال إن هذه الرسالة تعني بصفة خاصة المسلحين المختبئين في المدن والقرى حول مدينة الموصل، التي تعد ثالث أكبر المدن العراقية.
وأطرد الجبوري قائلا إن رجاله يعرفون مخابئ المسلحين ولا يخشون القضاء عليهم.
وقال إنه يمدهم بمهلة تنتهي في الخامس عشر من فبراير/ شباط لتسليم أسلحتهم، لكنه لم يوضح كيفية قيامهم بذلك.
يذكر أن نفس القناة التلفزيونية بثت قبل يوم من صدور الخطاب، صورا لاعتقال الشرطة لسبعة أشخاص يشتبه في أنهم مسلحون ألقت القبض عليهم في سلسلة من الغارات التي قامت بها يوم الانتخابات، ويعتقد أن المسلحين المعتقلين ينتمون إلى جماعة أبو مصعب الزرقاوي، زعيم القاعدة في العراق.
خطاب شديد اللهجة
ويمثل خطاب الجبوري الشديد اللهجة منعطفا مفاجئا بالنسبة لشرطة الموصل، التي هجر تقريبا كل عناصرها محل عملهم عقب شن المسلحين هجوما عليهم قبل شهرين.
وكانت النتيجة اجتياح العشرات من مراكز الشرطة ونهبها قبل تدميرها. كما تم طرد قائد الشرطة آنذاك وتعيين الجبوري بعدها بوقت قصير.
وظل الجبوري بعيدا عن الأضواء حتى وقت بث الخطاب التلفزيوني.
وشكلت الموصل نقطة ساخنة لنشاطات المسلحين منذ الشهور القليلة الماضية، إذ أسفر هجوم انتحاري بسيارة على قاعدة عسكرية أمريكية عن مقتل عشرين شخصا في ديسمبر/ كانون الأول، كما كان يخشى قيام المسلحين بهجوم عنيف يوم الانتخابات.
لكن يوم الانتخابات، مرت الأمور على أحسن مما كان يتوقع، ولم تقع إلا حوادث قليلة، على حد قول الضباط الأمريكيين.
ويبدو أن مستوى نجاح الانتخابات قد عزز ثقة قادة القوات العراقية المحليين، وباتوا عازمين على اغتنام هذه القوة الدافعة.
هدوء نسبي
يذكر أنه تم اتخاذ إجراءات أمنية ضخمة يوم الاقتراع في الموصل، وفي بقية أنحاء العراق، بحيث تم نشر ما يقارب 250 ألفا من الجنود العراقيين والأمريكيين ومن القوات الأجنبية الأخرى في شوارع البلاد.
كما تم حظر السيارات المدنية من السير، وفرض حظر التجوال، وإغلاق الحدود.
وكان وزير الداخلية العراقي قد صرح بأن التدابير الأمنية التي لم ير لها مثيل في السابق قد ساهمت في مرور يوم الانتخابات في هدوء نسبي، رغم أن المسلحين تمكنوا من قتل 35 شخصا في سلسلة من العمليات الانتحارية والهجمات بمدافع الهاون في جميع أنحاء العراق.
"الاقبال على الاقتراع فاق التوقعات"
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
قالت المفوضية المستقلة للانتخابات في العراق ان المشاركة في الانتخابات العراقية فاقت التوقعات حيث شارك حتى الان 72% من المسجلين.
وقد وصف مسؤولون في المفوضية الانتخابية النمشاركة بكونها "انجازا عظيما".
وقالت المفوضية إن نسبة الأقبال على صناديق الأقتراع في مدينة الموصل كانت مرتفعة . وكانت تقارير سابقة قد ذكرت أن الأقبال كان محدودا.
وتحدث أحد مراسلي البي بي سي في البصرة عن وجود طوابير طويلة للناخبين فيما فُتح عدد قليل من مراكز التصويت في المعاقل السنية في الشمال والغرب و كان جلها مهجورا، كما هو الحال في مدينة الفلوجة.
وفي مدينة الصدر ذات الاغلبية الشيعية في بغداد توجه الناخبون إلى مراكز الاقتراع رغم سقوط عدد من القذائف هناك.. لكن مسؤولي الأنتخابات قالوا إن الوضع الأمني حال دون ارتفاع نسبة إقبال الناخبين على التصويت.
وقد فتح 500 مركز اقتراع أبوابه، بينما قال مسؤولون أن وقت الاقتراع سيجري تمديده لمواجهة الاقبال الشديد.
وكانت مراكز الاقتراع قد فتحت ابوابها في الساعة السابعة صباحا لاستقبال ملايين الناخبين العراقيين في اجزاء واسعة من العراق.
وكان من اول المصوتين الرئيس العراقي المؤقت غازي عجيل الياور، كما قام رئيس الوزراء العراقي المؤقت اياد علاوي بالادلاء بصوته في نفس المركز الانتخابي الذي صوت فيه الياور داخل مجمع القصر الرئاسي السابق، الذي يعرف بالمنطقة الخضراء.
وقال الياور امام الصحفيبين إنه يأمل في ان يصوت العراقيون في هذه الانتخابات.
ويتنافس في هذه الانتخابات أكثر من 100 حزب سياسي وائتلاف على شغل 275 مقعدا في المجلس الوطني الذي سيكون وضع الدستور الجديد من أهم اولوياته.
وتشهد جميع انحاء العراق احتياطات أمنية غير مسبوقة، ولكن هناك مخاوف من أن يتراجع الكثيرون من العراقيين عن الإدلاء بأصواتهم بسبب تصاعد عمليات العنف.
فقد أصدر أبو مصعب الزرقاوي زعيم تنظيم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين تحذيرا أخيرا للشعب العراقي يقضي بألا يتوجه أحد للإدلاء بصوته في الانتخابات.
وفي ذات الوقت ارتفع عدد الجنود الأمريكيين الذين يقومون بدوريات أمنية في الشوارع إلى رقم قياسي حتى مع حظر التجول المفروض في كافة المدن العراقية من المغرب حتى الفجر.
ومن المتوقع أن يقبل أعداد كبيرة من الشيعة والأكراد على الإدلاء بأصواتهم، ولكن بعض الساسة والأحزاب السياسية السنية حثت العراقيين على مقاطعة الانتخابات .
وتشير دراسة لاستطلاعات الرأي أجرتها مؤسسة زغبي انترناشيونال الدولية ان 76% من السنة لن يدلون بأصواتهم ، بينما قال 9% فقط منهم إنهم سيشاركون في الانتخابات بشكل لايجابي.
بالصور: العراقيون يقولون كلمتهم
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.