هاجس الشمال
11-14-2004, 05:20 AM
بعد أنتهاء يومأ الكل ينتضره بعد شهر الرحمه والمغفره والعتق من النار
ضهر صوم بعد يوم ملى بالبسمه المرسومه على شفات كل طفل ورجل وامرأه
بعد يوم ينقضي كلمح البصر وننتظر سنه كي يعود وهل يعود ونحن كما نحن
أنه يوم العيد وبعد مأنهيت هذا اليوم ..... لأجد نفسي مرهق النوم يطاردنى لأضع
رأسي على ومخدتى .......... وأعيد ذكريات هذا اليوم بحلاتها لأنه بهذا اليوم لأجد
مره لما يمحيه هذا اليوم .... وبلحظة لأجد الذاكره تعود بي لسنه للخلف لمثل هذا اليوم
لأتذكره ..... وأجد نفسي بلا شعور أمسك قلمى ليبحر بيم طياتي ورقي بهذه الكلامات
ولتى ليس كلامات بل هى حقيقه ولكن أجد نفسي أصيغها لكم ولكن ترددت بأول الأمر
وسئلت نفسي لما أجعل كلامات ترى النور بهذا اليوم الذي نرى به النور لأول مره بأبها
أناقته ألا وهو العيد ......... لأترككم مع هذه الكلامات .
سيدتى................!!
أتسمحى لى بأن أهمس بأذنك ..........
أتسمحى لى بأن أذكرك بهذا اليوم........
أتسمحى لى بأن أذكرك بأول كلمه .........
نطقها بها لسانك وهتزت لها شفاتك.........
حبيبي.............!!
كيف لا أسمح لك بالهمس بداخلى ..........
وكيف أسمح لنفسي بأن أنسي هذا اليوم.........
الذي سمعت صوتك به وهتز قلبي له.........
وكيف لا أتذكر بأول كلمتاً نطقها لسان لك.....
سيدتى.................!!
أنتى من أهتز قبل أن أسمع صوتها...
أنتى من أسمع صدى صوتها بكل مكان..
حبيبي.............!!
أنت من أنار نوره عالمى.....
بعد مكان ملابداً بالغيوم............
أنت من سكن الروح ومتلكاها .......
أنت من جعل للحياة طعماً ............
سيدتى ..............!!
أسمحى لى بأن أقبل يديكي ..........
أسمحى بأن أطلق عليكي حبيبتي.......
أسمحى لى بأن أقول لك أنتى من أبحث عنها.........
حبيبي..........!!
كيف لا أسمح لك بأن تقبل يدي ...........
كيف لا أسمح لك بأن أكون حبيبتك وانتى حبيبي .....
كيف وأنت الشخص الذي طال مابحثت عنه.......
سيدتى............!!.
ألا أعترف لكى بأنى أعيش العمر لحظة...........
هي لحظة سماع صوتك......
ونبضات قلبك.........
وهمسات شفاتك...............
حبيبي........!!
ودعنى أن أبوح لك.........
بأن أنت الروح لروحى.....
وأنت الدم الذى يجرى بعروقى.....
وأنت أملى ومستقبلى..........
وأنت الداء والدواء.........
سيدتي.......!!
مهما أصف لكى حبي.....
فلن أجد كلامات لأعبر لكى عما بداخلى....
بداخلى أحس بأنى أحتاج واحتاج لكلامات العالم لكى أعبر لكى.....
حبيبي.......!!
يكفي أنك ستضل معى طول العمر.....
سيدتى........!!
بس لا تتكلمى ولا تنطقى بحرف............
ألا أذكرك......
حبيبي.....!!
وبما تذكرنى............
سيدتي .......!!
ألا تذكر صباح يوم ..........
عندما أستيقضة على دقات جرس هاتفي....
لأجد مرسولاً منكى يكلمنى..............
وبكل سهوله يطلب منى أن أنسي من هى نور قلبي...
بأن أبعد عنكى للأبد لأجد نفسي تايه بعالمى......
حبيبي .........!!
يكفي يكفي ألم يكفي جراح.......
كيف لى بأن أنسي يومأ ذرفت به عيني دماً بدل الدمع....
لا أعلم كيف صدر منكى هذا الحكم الذي سيبقيني جسد بلا روح...
كيف لى بيوماً أنهارت بي الأرض لأجد نفسي وحيده بهذا العالمى....
كيف لي بأن انسي يوماً تمنيت به الموت على البعد عن روحى....
سيدتى...........!!
يكفي أنه أول يوماً لي بحياتي......
أجد عيني تذرف دمعاً على أمرئه......
بل لأجدها تذرف دمعناً لقد نسته من سنيناً طوال.....
لأجد نفسي أفقد أعز مأملك ولا أقدر أن أفعل شي....
لأجد نفسي بعالماً تهاته به كلاماتى وأنا أسمع لحظات البعد.......
كما كان أهون على بأن أسمع كلمات الوداع منكى بدلا من غيرك....
كى يكون لى بفرصه التى أدافع فيها بكل ما أملك عن حبي لكي....
حبيبي............!!
لم يجرأ لسانى على نطق كلامات الوداع.....
ولم يكن بمقدور البحث عن كلامات الوداع.....
سيدتى.........!!
فقد أعترف لكى بأن ذقت الموت وأنا أسمع عن بعدك.....
ولكن وجدت صوتاً بداخلى ..........
يصرخ ويصرخ أنت تحب فلما أنت مهموم......
لأجد نبضات قلبي ترد أنى أحبها فكيف يعيش القلب بدون نبض.....
فهى نبضاتى الى تجعلنى أعيش بهذه الدنيا....
حبيبي.....!!
سيدتى....!!
حبيبي......!!
سيدتى.........!!
يكفي خليني أٌقول ماهو بداخلى كي تعرفي من انا.......
فقد قررت البعد لأجل سعادتك .....
فقد قررت الرحيل لأجل أن تكملى حياتك...
فقد قررت الرحيل على أمل أنعيش على ذكرى حبك...
فقد قررت أعتزال النساء لأجل حبك......
فقد وجدت سعادتي بسعادتك.....
وحزنى بحزنك........
سيدتى...........!!
لما أنتظرت بأن يجمعنا يوماً.....
ولكن لأجد حبي لك محكوماً عليه حكمناً أبدي.........
وياليت بأن حكم عليه بالموت ........
كي يبقي ذكرى بداخلى........
وياليت كان حباً صعباً........
كى أذلل له الصعاب.........
لقلبت العالم رأساً على عقب كي أجتمع فيكي...
ولكن أجده المستحيل بل المتسحيل والمستحيل....
ولكن سأضل أحبك وأحبك واحبك........
حبيبي.....!!
دعني أن أعاهدك بأن تكون أنت حبيبي.........
حتى لو حكم القدر علينا ........
فأنت حبي وأنت عمرى وأنت روحى....
أنت من أعيش لأجله....
أنت الذي أفكر كيف أسعده....
أنت من ملكنى روح بلاجسد....
ويكفي أنك ملكت الروح ....
ويكفي أنك أنت الرجل الذي أتمناه....
ويكفي أنى اموت باليوم مئات المرات بعيداً عنك.....
سيدتى.........!!
يكفيني حبك ....
يكفيني أن اعيش عالمى معك .....
عالم لأجد غير نفسي ونبضات قلبي لك....
يكفي أنك فتاتى ألتى تجمعنى بها أحلامى....
يكفي أنكى حبي الأبدى ....
وستضلى حبي لكى ينبض قلبي...
حبيبي......!!
أحــــــــــــــــــــــــبك
أستسمحكى عذراً بأ أكون السائل والمجيب عنكى بما يجوب بخاطري من أجابات تمنيت أن تكون هى أجاباتك.
تحياتي لكم(114)
ضهر صوم بعد يوم ملى بالبسمه المرسومه على شفات كل طفل ورجل وامرأه
بعد يوم ينقضي كلمح البصر وننتظر سنه كي يعود وهل يعود ونحن كما نحن
أنه يوم العيد وبعد مأنهيت هذا اليوم ..... لأجد نفسي مرهق النوم يطاردنى لأضع
رأسي على ومخدتى .......... وأعيد ذكريات هذا اليوم بحلاتها لأنه بهذا اليوم لأجد
مره لما يمحيه هذا اليوم .... وبلحظة لأجد الذاكره تعود بي لسنه للخلف لمثل هذا اليوم
لأتذكره ..... وأجد نفسي بلا شعور أمسك قلمى ليبحر بيم طياتي ورقي بهذه الكلامات
ولتى ليس كلامات بل هى حقيقه ولكن أجد نفسي أصيغها لكم ولكن ترددت بأول الأمر
وسئلت نفسي لما أجعل كلامات ترى النور بهذا اليوم الذي نرى به النور لأول مره بأبها
أناقته ألا وهو العيد ......... لأترككم مع هذه الكلامات .
سيدتى................!!
أتسمحى لى بأن أهمس بأذنك ..........
أتسمحى لى بأن أذكرك بهذا اليوم........
أتسمحى لى بأن أذكرك بأول كلمه .........
نطقها بها لسانك وهتزت لها شفاتك.........
حبيبي.............!!
كيف لا أسمح لك بالهمس بداخلى ..........
وكيف أسمح لنفسي بأن أنسي هذا اليوم.........
الذي سمعت صوتك به وهتز قلبي له.........
وكيف لا أتذكر بأول كلمتاً نطقها لسان لك.....
سيدتى.................!!
أنتى من أهتز قبل أن أسمع صوتها...
أنتى من أسمع صدى صوتها بكل مكان..
حبيبي.............!!
أنت من أنار نوره عالمى.....
بعد مكان ملابداً بالغيوم............
أنت من سكن الروح ومتلكاها .......
أنت من جعل للحياة طعماً ............
سيدتى ..............!!
أسمحى لى بأن أقبل يديكي ..........
أسمحى بأن أطلق عليكي حبيبتي.......
أسمحى لى بأن أقول لك أنتى من أبحث عنها.........
حبيبي..........!!
كيف لا أسمح لك بأن تقبل يدي ...........
كيف لا أسمح لك بأن أكون حبيبتك وانتى حبيبي .....
كيف وأنت الشخص الذي طال مابحثت عنه.......
سيدتى............!!.
ألا أعترف لكى بأنى أعيش العمر لحظة...........
هي لحظة سماع صوتك......
ونبضات قلبك.........
وهمسات شفاتك...............
حبيبي........!!
ودعنى أن أبوح لك.........
بأن أنت الروح لروحى.....
وأنت الدم الذى يجرى بعروقى.....
وأنت أملى ومستقبلى..........
وأنت الداء والدواء.........
سيدتي.......!!
مهما أصف لكى حبي.....
فلن أجد كلامات لأعبر لكى عما بداخلى....
بداخلى أحس بأنى أحتاج واحتاج لكلامات العالم لكى أعبر لكى.....
حبيبي.......!!
يكفي أنك ستضل معى طول العمر.....
سيدتى........!!
بس لا تتكلمى ولا تنطقى بحرف............
ألا أذكرك......
حبيبي.....!!
وبما تذكرنى............
سيدتي .......!!
ألا تذكر صباح يوم ..........
عندما أستيقضة على دقات جرس هاتفي....
لأجد مرسولاً منكى يكلمنى..............
وبكل سهوله يطلب منى أن أنسي من هى نور قلبي...
بأن أبعد عنكى للأبد لأجد نفسي تايه بعالمى......
حبيبي .........!!
يكفي يكفي ألم يكفي جراح.......
كيف لى بأن أنسي يومأ ذرفت به عيني دماً بدل الدمع....
لا أعلم كيف صدر منكى هذا الحكم الذي سيبقيني جسد بلا روح...
كيف لى بيوماً أنهارت بي الأرض لأجد نفسي وحيده بهذا العالمى....
كيف لي بأن انسي يوماً تمنيت به الموت على البعد عن روحى....
سيدتى...........!!
يكفي أنه أول يوماً لي بحياتي......
أجد عيني تذرف دمعاً على أمرئه......
بل لأجدها تذرف دمعناً لقد نسته من سنيناً طوال.....
لأجد نفسي أفقد أعز مأملك ولا أقدر أن أفعل شي....
لأجد نفسي بعالماً تهاته به كلاماتى وأنا أسمع لحظات البعد.......
كما كان أهون على بأن أسمع كلمات الوداع منكى بدلا من غيرك....
كى يكون لى بفرصه التى أدافع فيها بكل ما أملك عن حبي لكي....
حبيبي............!!
لم يجرأ لسانى على نطق كلامات الوداع.....
ولم يكن بمقدور البحث عن كلامات الوداع.....
سيدتى.........!!
فقد أعترف لكى بأن ذقت الموت وأنا أسمع عن بعدك.....
ولكن وجدت صوتاً بداخلى ..........
يصرخ ويصرخ أنت تحب فلما أنت مهموم......
لأجد نبضات قلبي ترد أنى أحبها فكيف يعيش القلب بدون نبض.....
فهى نبضاتى الى تجعلنى أعيش بهذه الدنيا....
حبيبي.....!!
سيدتى....!!
حبيبي......!!
سيدتى.........!!
يكفي خليني أٌقول ماهو بداخلى كي تعرفي من انا.......
فقد قررت البعد لأجل سعادتك .....
فقد قررت الرحيل لأجل أن تكملى حياتك...
فقد قررت الرحيل على أمل أنعيش على ذكرى حبك...
فقد قررت أعتزال النساء لأجل حبك......
فقد وجدت سعادتي بسعادتك.....
وحزنى بحزنك........
سيدتى...........!!
لما أنتظرت بأن يجمعنا يوماً.....
ولكن لأجد حبي لك محكوماً عليه حكمناً أبدي.........
وياليت بأن حكم عليه بالموت ........
كي يبقي ذكرى بداخلى........
وياليت كان حباً صعباً........
كى أذلل له الصعاب.........
لقلبت العالم رأساً على عقب كي أجتمع فيكي...
ولكن أجده المستحيل بل المتسحيل والمستحيل....
ولكن سأضل أحبك وأحبك واحبك........
حبيبي.....!!
دعني أن أعاهدك بأن تكون أنت حبيبي.........
حتى لو حكم القدر علينا ........
فأنت حبي وأنت عمرى وأنت روحى....
أنت من أعيش لأجله....
أنت الذي أفكر كيف أسعده....
أنت من ملكنى روح بلاجسد....
ويكفي أنك ملكت الروح ....
ويكفي أنك أنت الرجل الذي أتمناه....
ويكفي أنى اموت باليوم مئات المرات بعيداً عنك.....
سيدتى.........!!
يكفيني حبك ....
يكفيني أن اعيش عالمى معك .....
عالم لأجد غير نفسي ونبضات قلبي لك....
يكفي أنك فتاتى ألتى تجمعنى بها أحلامى....
يكفي أنكى حبي الأبدى ....
وستضلى حبي لكى ينبض قلبي...
حبيبي......!!
أحــــــــــــــــــــــــبك
أستسمحكى عذراً بأ أكون السائل والمجيب عنكى بما يجوب بخاطري من أجابات تمنيت أن تكون هى أجاباتك.
تحياتي لكم(114)