مشاهدة النسخة كاملة : {!!!نعمه من نعم الله على الإنسان !!!}


RiRi
10-30-2004, 08:18 PM
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.



لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.






هذه المره حبيت أجيبلكم موضوع عن نعمة من نعم الله وهي

نعمة السير


س: لماذا كان تمكين الإنسان من السير نعمة من النعم ؟

ج: هناك مخلوقات حيه لا تسير من مكانها كا لنباتات وبعض الحيوانات ولكن الله أنعم على الأنسان

بالسير الذي فيه عظيم الفائدة على الإنسان

1)فبالسير يكسب الإنسان رزقه ؛ويجمع طعامه ؛ ويحوز شرابه وملبسه؛ ويبني مسكنه

2)وبالسير ينجو ألإنسان من أذى الأماكن الخطرة والمؤذية

3)وبالسير يكسب الإنسان علوماً؛ ومعارف ؛ وخبرات لايحصل عليها إلا إذا سار وتنقل

4)وبالسير تتحقق الحياة بكل معانيها

5)وبالسير تتعارف الأمم ؛ والشعوب ؛ وتنشأ التجارة وتنشط

6) وبالسير يتمتع الإنسان بالمناظر المختلفة الجميلة ؛ والطقوس المتنوعة المناسبة

لذلك فقد خلق الله لنا أقداماً تسير ؛ وعيوناً نهتدي بها في الطريق ؛ وجعل الأرض ذلولاً ميسرة لسيرنا

عليها وأمرنا الله أن نسير في أرجاء الوطن

كما قال تعالى :{هو الذي جعل لكم الأرض ذلولاً فامشو في مناكبها وكلوا من رزقه وإليه النشور }




لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.




ريـ ـ ـ ـري

ولــــd
10-30-2004, 10:25 PM
اكيد هذي نعمه واحده من نعم الله علينا ,,,,

فهل من يعرف قيمة هذي النعمه ويشكر الله عليها ,,,,


وان يتامل لو كان الايستطيع ان يسير على هذه الارض ,,,,,

والله يعطيك الف عافيه ياقلبي على هذا الطرح الرائع ,,,,


وتقبلي خالص احترامي وتقديري ,,,,




في رعاية الله احباب قلبي ,,,, ياللـــــــــــــه (x7x)

RiRi
10-30-2004, 10:35 PM
هلا بوجودك أخي ولــــd في موضوعي

والحمد لله والشكر على نعمة علينا

وهذه النعمة لا يشعر بها الكثيرون

لكن لو فكر أحدنا بأن يفقدها ولو ليوم واحد ماذا يفعل عندها

فلننظر الى المعوقين الذين حرموا من هذه النعمة

ونحرص على الشكر لله في كل وقت

تقبل تحيتي



لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.



ريـ ـ ـ ـري

نـــغـــم
11-01-2004, 10:48 PM
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته


في ابداية اشكر اختي ريري لطرحها لهذا الموضوع

الكثير منا وقد نكون نحن معهم قد لا نشعر بقيمه الشي الا بعده فقدانه

يعني لو توقفنا لكل شي ومنها نعم الله علينالرأيناهاكثيره قد نعجز ذكرها وعدها ..

ومنها نعمه السير ونعمه البصر ,,, الخ كلها نعم لو فقدناها سوف نشعر بقيمتها

ذات مره قريت قصة هو ان ام تقول حق ولدها احمد ربك على انك تسير على رجلك .. شوف المعاقيين يتمنوا هذا الشي .. ولكن قدرة اللله فوق كل شي ..

ما اعار لكام امه اي اهميه تذكر ومشى بعد خروجه اصابه بحادث جعله مقعد الفراش .. بعد مرور هذه الازمه لم يتمكن من السير فتذكر كلام امه .. فحمد ربه على النعم الي وهبها الله له ..




اسفه للطاله



لاتحرمينا من جديدكِ اخيتي



في انتظاره



مودتي

lina
11-03-2004, 01:18 AM
غليتي " ريري "

الف شكر لألك على طرح هالموضوع اللي اكثر من رائع


وبانتظار جديدك


^^ مع خالص حبي واحترامي ^^

lina

ضمني على صدرك
11-03-2004, 03:49 AM
يقول الحق سبحانه: “وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها”

*

*

عزيزتي ريري

اسطر تكللت بالنعم ..

تفاوتت بين المعاني والدرر ..

اسمحي لي باقتحام الموضوع بالمزيد ..

*

*

إن نعم الله تعالى على خلقه لا تعد ولا تحصى، منها: نعمة الاستقرار النفسي والاسري، ونعمة الصحة، ونعمة عدم الحاجة الى ما في يد الغير، ونعمة القناعة والرضا، ونعمة الهداية والطاعة ومرضاة الله تعالى، ونعمة الذكاء وفهم حقائق الاشياء، ونعمة الولد، ونعمة المال، وغير ذلك، يقول الحق سبحانه: “وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها”، وهذه النعم جميعاً لا تجتمع لأحد، وإنما جرت سنة الله تعالى في خلقه أن يرزق من يشاء بما شاء من نعمه، بحيث يكون راضياً قانعاً بما رزق به، ولا ينبغي للمرء ان ينظر الى من هو فوقه في النعم، وإنما ينبغي ان ينظر الى من هو دونه فيها، فإن هذا أجدر ألا يزدري نعمة الله تعالى عليه، فقد روي عن ابي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “انظروا الى من هو أسفل منكم، ولا تنظروا الى من هو فوقكم، فإنه أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم”، فإن من نظر الى من دونه في النعم لم يعد ما رزق به منها قليلاً، ومن نظر الى من فوقه فيها عد ما رزق به منها قليلاً، إلا أن بعض من رزقهم الله تعالى ببعض النعم يكتمها، وقد يظهر من حاله انه لم يرزقها، ومن هؤلاء بعض من منّ الله تعالى عليهم بنعمة المال، فهم في سعة منه، إلا أنهم يظهرون من أنفسهم وأحوالهم خلاف ذلك، فلا يظهر احدهم إلا الشكوى من ضيق ذات اليد، وعدم قدرته على الوفاء بحاجاته وحاجات اسرته الاساسية، والمبالغ التي استدانها من البنوك والناس، وكثرة ما ينفق على علاج الادواء التي اصيب بها أو اصيب بها ذووه، والأزمات التي تعصف بما يملك، وتعرض مشاريعه للكساد والخسران، واظهار جانب الحاجة والفقر في ملبسه وهيئته وتصرفاته وسلوكه بصورة عملية، تكاد تقنع الرائي بصدق ما يظهره وما يدعيه، وهذا نوع من عدم شكر النعمة، وعدم التحدث بما أنعم الله تعالى به عليه، فإن الحق سبحانه إذا أنعم على عبد فإنه يحب ان يظهر اثر هذه النعمة عليه، وليس بالضرورة ان تكون النعمة مالاً حتى يظهر اثرها على من رزقها، بل قد تكون علماً نافعاً، أو نحو ذلك، ولذا فإنه يجب ان يظهر اثرها على من أنعم عليه بها، فقد روي عن ابي رجاء العطاردي قال: “خرج علينا عمران بن حصين رضي الله عنه وعليه مطرف خز لم نره عليه قبل ولا بعد، فقال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من أنعم الله عز وجل عليه نعمة، فإن الله عز وجل يحب ان يرى اثر نعمه على عبده”، وقد نكرت النعمة في الحديث، مما يدل على ان هذا التشريع يتعلق بكل ما أنعم الله تعالى به على عباده، ويدل على هذا كذلك ما روي عن زهير بن ابي علقمة الضبعي رضي الله عنه قال: “أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل سيئ الهيئة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ألك مال؟ قال: نعم، من كل أنواع المال، فقال له: فلير عليك، فإن الله يحب ان يرى اثره على عبده حسناً، ولا يحب البؤس ولا التبؤس”، وعدم حب الله تعالى ذلك في حق من يفتعل التبؤس مع ان الله تعالى قد رزقه بما يرفع عنه هذه الحالة، أما من ابتلاه الله تعالى بالفقر وضيق ذات اليد، فلا حيلة له في ازالة آثار البؤس عن نفسه، إلا بالأخذ بأسباب هذه الإزالة ما استطاع الى ذلك سبيلاً، وقد روى أبو الأحوص الجشمي عن ابيه قال: “أتيت النبي صلى الله عليه وسلم في ثوب دون، فقال: ألك مال؟ قلت: نعم، قال: من أي المال؟ قلت: قد آتاني الله من الإبل والغنم والخيل والرقيق، قال: فإذا آتاك الله مالاً فلير اثر نعمة الله عليك وكرامته، قلت: يا محمد ولم أكن أسلمت يومئذ أرأيت ان نزلت برجل فلم يقرني ولم ير لي حقا ثم اصابه الدهر ثم نزل بي أفأجزيه بما فعل أو أقريه؟، قال: لا بل اقره، ثم قال لي: هل تنتج إبلك وافرة آذانها؟ قلت: وهل تنتج الإبل إلا كذلك؟ قال: فتأخذ الموسى فتقطع آذانها فتقول: هذه بحر وتأخذ موساك وتشق آذانها وتقول: هذه صرم؟ قلت: إنا لنفعل ذلك، قال: فلا تفعل، كل ما آتاك الله حل وموسى الله أحد من موساك، وساعد الله أشد من ساعدك”، وإذا كان والد ابي الأحوص كافرا وقت ان خاطبه رسول الله صلى الله عليه وسلم بما ورد في الحديث، فإن المسلم أولى ان يلتزم بما ورد فيه، وهو إظهار نعمة الله تعالى على عبده بما يظهر هذه النعمة عليه، ولا ينبغي ان يكون في اظهار هذه النعمة ان كانت مالاً مغالاة، وألا ينحى بها منحى التفاخر والمباهاة، حتى لا تكون كسرا لقلوب الفقراء والمحتاجين، وألا يكون فيها سرف، للنهي عنه، مع قرن اظهارها بشكر المنعم عليها، لقول الله تعالى: “لئن شكرتم لأزيدنكم”.


كانت بقلم ..

أ.د. عبدالفتاح إدريس

*

*

شاكرة لكي مجددا ولاحرمنا هذا الابداع

دمتي غاليتي بكل الحب

RiRi
11-03-2004, 10:38 PM
غاليتي نـــغـــم

شاكرة لكي مداخلتكي

بالفعل لا نشعر بالنعمة الا بعد فقدها

والحمد لله والشكر على النعم التي لا تعد ولا تحصى

أشكر لكي تواجدكي

تقبلي ودي

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.


عزيزتي lina

أسعدني تواجدك في متصفحي

حفضك الله وأكثر من نعمه عليكي

تقبلي تحيتي


لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.


ضمني على صدرك

أشكر لكي تميزكي في الرد

أضافه جميله تحمل بين طياتها الفائده والعبيرة

حفضكي الله لوالديكي ولكل من حولكي

تقبلي مودتي


لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.