kazem alsaher
09-23-2004, 01:31 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ألقى رجل متطرف قنبلة حارقة على أطفال يلعبون في ساحة تابعة لمركز إسلامي في مدينة إل باسو بولاية تكساس، حسبما أفاد مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية (كير)، الذي يعنى بالدفاع عن حقوق المسلمين الأميركيين.
وقال المجلس في بيان، نقلاً عن صحيفة «إل باسو تايمز» إن مسؤولي المركز الإسلامي في إل باسو شعروا بالصدمة عندما ألقى رجل يدعى أنطونيو فلوريس، 57 سنة، قنبلة غازولين صنعها بنفسه، على الساحة الخلفية للمسجد حيث كان خمسة أطفال يلعبون بعد انتهاء صلاة الجمعة. وأضاف البيان أن القنبلة لم تشتعل لكن الغازولين تطاير ووقع على بعض الأطفال. وقال رئيس المركز الإسلامي عمر هرنانديز إن اختيار المعتدي موعد القيام بجريمته (بعد صلاة الجمعة) يدل على انه كان يسعى لإلحاق الضرر بعدد كبير من المسلمين.
وأصدرت النائبة شيلا جاكسون لي (ديمقراطية من ولاية تكساس) بيانا طالبت فيه «مسؤولي ولاية تكساس بإدانة العنف الذي يتعرض له المسلمون وبالعمل على وضع نهاية لهذا للعنف». وقالت في بيانها: «أشعر بالضجر بعد سماعي عن حادثة جديدة تعرضت لها جماعة مسالمة (من مسلمي تكساس) بسبب عقيدتها. يجب على سلطات تطبيق القانون في تكساس أن تعمل مع مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي) لوضع نهاية لهذا الاتجاه من العنف الديني. (19)
اخوكم
كاظم الساهر....
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ألقى رجل متطرف قنبلة حارقة على أطفال يلعبون في ساحة تابعة لمركز إسلامي في مدينة إل باسو بولاية تكساس، حسبما أفاد مجلس العلاقات الإسلامية الأميركية (كير)، الذي يعنى بالدفاع عن حقوق المسلمين الأميركيين.
وقال المجلس في بيان، نقلاً عن صحيفة «إل باسو تايمز» إن مسؤولي المركز الإسلامي في إل باسو شعروا بالصدمة عندما ألقى رجل يدعى أنطونيو فلوريس، 57 سنة، قنبلة غازولين صنعها بنفسه، على الساحة الخلفية للمسجد حيث كان خمسة أطفال يلعبون بعد انتهاء صلاة الجمعة. وأضاف البيان أن القنبلة لم تشتعل لكن الغازولين تطاير ووقع على بعض الأطفال. وقال رئيس المركز الإسلامي عمر هرنانديز إن اختيار المعتدي موعد القيام بجريمته (بعد صلاة الجمعة) يدل على انه كان يسعى لإلحاق الضرر بعدد كبير من المسلمين.
وأصدرت النائبة شيلا جاكسون لي (ديمقراطية من ولاية تكساس) بيانا طالبت فيه «مسؤولي ولاية تكساس بإدانة العنف الذي يتعرض له المسلمون وبالعمل على وضع نهاية لهذا للعنف». وقالت في بيانها: «أشعر بالضجر بعد سماعي عن حادثة جديدة تعرضت لها جماعة مسالمة (من مسلمي تكساس) بسبب عقيدتها. يجب على سلطات تطبيق القانون في تكساس أن تعمل مع مكتب المباحث الفيدرالي (إف. بي. آي) لوضع نهاية لهذا الاتجاه من العنف الديني. (19)
اخوكم
كاظم الساهر....