مشاهدة النسخة كاملة : ( مكتبةالقصص) لكاتب الحب الشديد كل قصص الحب الشديد


الحب الشديد
08-26-2004, 06:51 AM
رائعة من روائع فضيلة الشيخ المرحوم علي الطنطاوي

أتمنى لها رضاكم و إمتاعكم

****************

أعرابي في حمام

****************



صحبنا في رحلتنا إلى الحجاز، دليل شيخ من أعراب نجد يقال له صلَبى ما رأيت أعرابياً مثله قوةَ جَنَان، وفصاحة لسان، وشدة بيان ولولا مكان النبرة البدوية لحسبته قد انصرف الساعة من سوق عكاظ، لبيان لهجته، وقوة عارضته، وكثرة ما يدور على لسانه من فصيح الكلام. وكان أبيّ النفس، أشمّ المعطس، كريم الطباع، لكن فيه لوثة وجفاء من جفاء الأعراب، رافقنا أيام طويلة، فما شئنا خلة من خلال الخير إلا وجدناها فيه، فكان يواسينا إذا أصبنا، ويؤثرنا إذا أَضَقنا، ويدفع عنا إذا هوجمنا، ويفديّنا إذا تألمنا، على شجاعة نادرة، ونكتة حاضرة، وخفة روح، وسرعة جواب، قلنا له مرة:

- إن (صْلَبة) في عرب اليوم، كباهلة في عرب الأمس، قبيلة لئيمة يأنف الكرام من الانتساب إليها، وأنت فيما علمنا سيّد كريم من سادة كرام، وليس لك في هذه القبيلة نسب؟ فما لك تدعى صلبى. فضحك وقال:

- صدقتم والله، ما أنا من صلبة، ولا صلبة مني، وإني لكريم العم والخال ولكنّ هذا الاسم نكتة أنا مخبركم بها.

قلنا: هات. قال:

- كان أبواي لا يعيش لهما ولد، فلما ولدت خشيا عليّ فسمياني صْلَبى. قلنا: ائن سمياك صْلَبى عشت؟ قال:

إن عزرائيل أكرم من أن يقبض روح صْلَبى.

وسألناه مرة: هل أنت متزوج يا صْلَبى؟ قال:

- لقد كنت متزوجاً بشرّ امرأة تزوجها رجل، فما زلت أحسن إليها وتسيء إليّ، حتى ضقت باحتمالها ذرعاً فطلقتها ثلاثاً وثلاثين.

قلنا: إنها تبين منك بثلاث، فعلام الثلاثون؟

فقال على الفور: صدقة مني على الأزواج المساكين!


==============



وطال بنا الطريق إلى تبوك، وملّ القوم، فجعلوا يسألونه عن تبوك، ويكثرون عليه، يتذمرون من بعدها، حتى إذا كثروا قال لهم:

ما لكم تلومونني على بعدها؟ والله لم أكن أنا الذي وضعها هناك. ولم يكن صْلَبي يعرف المدن، ولم يفارق الصحراء قط إلا إلى حاضرته تبوك (وتبوك لا تزيد عن خمسين بيتاً...) فلما بلغنا مشارف الشام أغريناه بالإبلاد ودخول المدينة، وجعلنا نصف إليه الشام، ونشوّقه فيأبى، وكنت صفّيه من القوم وخليله ونجيّه فجعلت أحاولره وأداوره، وبذلت في ذلك الجهد فلم أصنع معه شيئاً لما استقر في نفسه من كراهية المدن وإساءة الظن بأهلها، وكان عربياً حراً، ومسلماً موحداً، لا يطيق أن يعيش يوماً تحت حكم (الروم) أو يرى مرة مظاهر الشرك...

فودعناه وتركناه...



* * *



وعدت إلى دمشق، فانغمست في الحياة، وغصت في حمايتها أكدّ للعيش، وأسعى للكسب، فنسيت صلَبى وصُحبته، وكدت أنسى الصحراء وأيامها، ومرّت على ذلك شهور... وكان أمس فإذا بي ألمح في باب الجابية وسط الزحمة الهائلة، وجهاً أعرفه فلحقت به أتبيّنه فإذا هو وجه صْلَبى، فصحت به:

- صْلَبى! قال: - لا صْلَبى ولا مْلَبى.

قلت: ولم ويحك؟ قال: أنا في طلبك منذ ثلاث ثم لا تأتي إليّ ولا تلقاني؟

فقلت له ضاحكاً: - وأي ثلاث وأي أربع؟ أتحسبها تبوك فيها أربعمائة نسمة؟ إنها دمشق يا صْلَبي، فيها أربعمائة ألف إنسان، فأين تلقاني بين أربعمائة ألف؟

قال: - صدقت والله.



=============


قلت: هلم معي. فاستخرجته من هذه الزحمة الهائلة، وملت به إلى قهوة خالية، فجلسنا بها ودعوت له بالقهوة المرة والشاهي، فسرّ، وانطلق يحدثني قال:

- لمّا فارقتكم ورجعت وحيداً، أسير بجملي في هذه البادية الواسعة، جعلت نفسي تحدثني أن لو أجبت القوم ورأيت المدينة... فلما كان رمضان مرّ بنا بعض الحضريين فدعوني إلى صحبتهم لأرشدهم الطريق، ثم أغروني كما أغريتموني، وحاوروني كما حاورتموني حتى غلبوني على أمري ودخلوا بي دمشق، فما راعني والله يا ابن أخي إلا سيارة كبيرة كسيارتكم هذه، لكنها أهول وأضخم، لها نوافذ وفيها غرف، وقد خطوا لها خطين من حديد فهي تمشي عليهما، فأدخلوني إليها، فخشيت والله وأبيت، فأقسموا لي وطمأنوني، فدخلت ويدي على خنجري إن رأيت من أحد شيئا أكره وجأته به، وعيني على النافذة إن رابني من السيارة أمر قفزت إلى الطريق، وجلست، فما راعنا إلا رجل بثياب عجيبة قد انشق إزاره شقاً منكراً، ثم التف على فخذيه فبدا كأنما هو بسراويل من غير إزار، وعمد إلى ردائه فصف في صدره مرايا صغيره من النحاس، ما رأيت أعجب منها، فعلمت أنه مجنون وخفت أن يؤذينا، فوضعت كفي على قبضة الخنجر، فابتسم صاحبي وقال: هو الجابي. قلت: جابي ماذا، جبّ الله (...)!

قال: اسكت، إنه جابي (الترام) أعني هذه السيارة.

ثم مدّ يده بقرشين اثنين، أعطاه بها فتاتة ورق، فما رأيت والله صفقة أخسر منها، وعجبت من بلاهة هذا الرجل إذ يشتري بقرشين ورقتين لا تنفعان وجلست لا أنبس، فلم تكن إلا هنَيّة حتى جاء رجل كالأول له هيئة قِزْدية ألا أنه أجمل ثياباً، وأحسن بزّة، فأخذ هذه الأوراق فمزقها، فثارت ثائرتي، قلت: هذا والله الذل، فقّبح الله من يقيم على الذل والخسيفة، وقمت إليه فلبّبته وقلت له:

- يا اين الصانعة، أتعمد إلى شيء اشتريناه بأموالنا، ودفعنا به قروشنا فتمزقه، لأمزّقن عمرك.

وحسبت صاحبي سيدركه من الغصب لكرامته، والدفاع عن حقه مثل ما أدركني فإذا هو يضحك، ويضحك الناس ويعجبون من فعلي، لأن عمل هذا الرجل -فيما زعموا- تمزيق أوراق الناس التي اشتروها بأموالهم...



===============


ولما نزلنا من هذه الآفة، قال لي صاحبي: هلّم إلى الحمام. فقلت: وما الحمام يا ابن أخي؟

قال: تغتسل وتلقي عنك وعثاء السفر.

قلت: إن كان هذا هو الحمام، فما لي فيه من مأرب، حسبي هذا النهر أغطس فيه فأغتسل وأتنظف.

قال: هيهات... إن الحمام لا يعدله شيء، أو ما سمعت أن الحمام نعيم الدنيا؟

قلت: لا والله ما سمعت. قال: إذن فاسمع ورَهْ.

وأخذني فأدخلني داراً قوراء في وسطها بركة عليها نوافير يتدفق منها الماء، فيذهب صعداً كأنه عمود من البلور ثم يتثنى ويتكسر ويهبط كأنه الألماس، له بريق يخطف الأبصار، صنعة ما حسبت أن يكون مثلها إلا في الجنان، وعلى أطراف الدار دكك كثيرة، مفروشة بالأسرة والمتكآت والزرابيّ كأنها خباء الأمير، فلم نكد نتوسطها حتى وقثب إلينا أهلوها وثبة رجل واحد، يصيحون علينا صياحاً غريباً، فأدركت أنها مكيدة مدبرة، وأنهم يريدون اغتيالي، فانتضيت خنجري وقلت: والله لا يدنو مني أحد إلا قطعت رقبته، فأحجموا وعجبوا ورعبوا، وغضب صاحبي وظنني أمزح، ومال عليّ يعاتبني عتاباً شديداً. فقلت له: ويحك أو ما تراهم قد أحاطوا بنا؟ قال:

إنهم يرحبون بنا ويسلمون علينا. فسكت ودخلت. وعادوا إلى حركتهم يضحكون من هذا المزاح، ويدورون حولنا بقباقيبهم العالية، ويجيئون ويذهبون، وأنا لا أدري ما هم صانعون حتى قادونا إلى دكة من هذه الدكك، وجاءوا ينزعون ثيابنا فتحققت أنها المكيدة، وأنهم سيسلبونني خنجري حتى يهون عليهم قتلي، فقد عجزوا أن يقاتلوني وبيدي الخنجر، فأبيت وهممت بالخروج ولكن صاحبي ألحّ عليّ وأقسم لي، فأجبت واستسلمت وإن روحي لتزهق حزناً على إني ذللت هذا الذل حتى أسلمتهم سَلَبي يسلبونني وأنا حي. ولو كنت في البادية لأريتهم كيف يكون القتال... حتى إذا تمّ أمر الله ولم يبق عليّ شيء، قلت: أما من مسلم؟ أما من عربي؟ أتكشف العورات في هذا البلد فلا يغار أحد، ولا يغضب إنسان؟

فهدّأ صاحبي من ثورتي وقال: أفتغتسل وأنت متزر؟ قلت: فكيف أتكشف بعد هذه الشيبة وتذهب عني في العرب فتكون فضيحتي إلى الأبد؟

قال: من أنبأك أنك ستتكشف؟ هلا انتظرت!

فانتظرت وسكت فإذا غلام من أغلمة الحمام، يأخذ بيده إزاراً فيحجبني به حتى أنزع أزراري وأتزرّ به، فحمدت الله على النجاة، وكان صاحبي قد تعرى فأخذ بيدي وأدخلني إلى باطن الحمام، فإذا غرف وسطها غرف، وساحات تفضي إلى ساحات، ومداخل ومخارج ملتفّة متلوية، يضّل فيها الخرّيت وهي مظلمة كأنها قبر قد انعقدت فوقها قباب وعقود، فيها قوارير من زجاج تضيء كأنها النجوم اللوامع، في السماء الداجية، وفي باطن الحمام أناس عري جالسون إلى قدور من الصخر فيها ماء، فتعوذت بالله من الشيطان الرجيم، وقلت هذه والله دار الشياطين وجعلت ألتمس آية الكرسي فلا أذكر منها شيئاً، فأيقنت أنها ستركبني الشياطين لما نسيت من آية الكرسي، وجعلت أبكي على شيبتي أن يختم لها هذه الخاتمة السيئة، وإني لكذلك، وإذا بالخبيث يعود إليّ يريد أن ينزع هذا الإزار الذي كسانيه، فصحت به: يا رجل، اتق الله، سلبتني ثيابي وسلاحي، وعدت تجردني وتعريني، الرحمة يا مسلمون، الشفقة أيها الناس! فوثب إليّ الناس، وأحدقوا بي، وجعلوا يضحكون، فقال صاحبي:

- ما هذا يا صْلَبى، لا تضحك الناس علينا، أعطه الإزار. قلت: وأبقى عرياناً؟ قال: لا، ستأخذ غيره، هذا كساء يفسد إذا مسه الماء، وإن للماء كساء آخر.

ونظرت فإذا عليه هيئة الناصح، وإذا هو يدفع إليّ إزاراً آخر، فاستبدلته به مكرهاً وتبعت صاحبي إلى مقصورة من هذه المقاصير، فجلسنا علا قدر من هذه القدور... وأنا أستجير بالله لا أدري ماذا يجري عليّ، فبينما أنا كذلك وإذا برجل عار، كأنه قفص عظام، له لحية كثة، وشكل مخيف وقد تأبط ليفاً غليظاً يا شرّ ما تأبط، وحمل ماعوناً كبيراً، يفور فوراناً، فاسترجعت وعلمت أنه السمّ وأنه سيتناثر منه لحمي، فقصد إليّ، فجعلت أفرّ منه وأتوثب من جانب إلى جانب وهو يلحقني ويعجب من فعلي، ويظن أني أداعبه، وصاحبي يضحك ويقسم لي أنه الصابون، وأنه لا ينظف شيء مثله.

قلت: ألا شيء من سدر! ألا قليل من أشنان؟

قال: والله ما أغشك، فجرب هذا إنه خير منه.

فاستجبت واستكنت، وأقبل الرجل يدلكني دلكاً شديداً وأنا أنظر هل تساقط لحمي، هل تناثر جلدي، فلا أجد إلا خيراً فأزمعت شكره لولا أني وجدته يتغفلني فيمد يده تحت الإزار إلى فخذي، فيدلكه ويقرصه، فقلت هذا ماجن خبيث، ولو ترك من شره أحد لتركني، ولصرفته عني شيبتي، وهممت بهشم أنفه وهتم أسنانه، ولحظ ذلك صاحبي فهمس في أذني أنه ينظفك وكذلك يصنع مع الناس كلهم، فلما انتهى وصب عليّ الماء، شعرت والله كأنما نشطت من عقال، وأحسست الزهو والخفة، فصحت فأنكرت صوتي فقلت: ما هذا، أينطق لساني مغنٍ من الجن؟ وأعدت الصيحة فازددت لصوتي إنكاراً. واستخفني الطرب، فجعلت أغني وأحدو، فقال صاحبي: لعلك استطبت صوتك؟

قلت: أي والله. قال: أفأدلك على باب القاضي؟

قلت: وما أصنع في باب القاضي؟ قال: ألا تعرف قصة جحا؟

قلت: لا والله، ما أعرف جحا ولا قصته.

قال: كان جحا عالماً نحريراً، وأستاذاً كبيراً، لكن كان فيه فضائل نادرة، وكان خفيف الروح، فدخل الحمام مرة فغنى فأعجبه صوته -وكان أقبح رجل صوتاً- وراقه حسنه، فخرج من فوره إلى القاضي، فسأله أن ينصبه مؤذناً وزعم أن له صوتاً لا يدخل أذناً إلاّ حمل صاحبها حملاً فوضعه في المسجد... فقال القاضي: اصعد المنارة فأذن نسمع.

فلما صعد فأذّن، لم يبق في المسجد رجل إلا فر هارباً. فقال له القاضي: أي صوت هذا، هذا الصوت الذي ذكره ربنا في الكتاب:

قال: أصلح الله القاضي، ما يمنعك أن تبني لي فوق المئذنة حماماً؟!..



* * *



ولمح الأعرابي صديقاً له من أعراب نجد، قد مرّ من أمام القهوة، فقطع عليّ الحديث وخرج مهرولاً يلحق به



===============

و إسلموا أيها الأحبة الكرام

الحب الشديد
08-26-2004, 07:01 AM
(الشاب الطائش والساحر )
قصة أنقلها لكم للعضة والعبرة
=================
الحلقة الأولى
=======





كان مولعا بالنساء

كان شابا طائشا

كان يحاول ان يغوي اي فتاة وكان يحاول بشتى الطرق ان يكون محبوبا من النساء

تعرف على شخص ( عماني ) يتعامل بالسحر والشعوذه

قال له : اريد ان تعمل لي عملا لكي اجذب النساء لي

وافق العماني مقابل مبلغا كبيرا من المال

ماذا فعل العماني لصاحبنا المولع بالنساء

واعده في مقبرة الصليبيخات - المقبرة الرئيسيه بالكويت - وذلك الساعة الواحده فجرا وكان الظلام دامسا

قفزوا سور المقبره وجاءوا بجانب احد القبور

خط العماني دائرة حول احد المقابر وامر صاحبنا ان يجلس داخل الدائرة وامره امرا جازما بان لا يخرج من هذه الدائرة مهما حصل حتى بزوغ الفجر واخذ العماني يهمس بكلمات غير مفهومه ثم خرج من المقبرة واكد على صاحبنا مرة اخرى ان لا يخرج من الدائرة حتى الفجر وان لا يخرج منها مهما حصل

ماذا حدث لصاحبنا الذي في كان جالسا في الدائرة ؟؟ !!

=================================




ابقوا معنا في الحلقة القادمة
__________________

الحب الشديد
08-26-2004, 07:03 AM
هذي قصة راعي ديك منسم ههههههههههههههههه المهم اقولكم القصة :
>
>
>
> فيه ولد طفران (ماعنده ولا ريال) راح لابوه وقاله : عطني 15 ريال,,ودي اشتري كوره

>
>
>
>
>
>الاب : أقول إنقلع عني تراها واصله معي
>
>
>
>الولد : تكفا يبه,,بس 15 ريال والا اقولك خلها عشرة ريال
>
>
>
>الاب : ماعندي فلوس ... إذا تبي فلوس رح بع الديك حقك المريض
>
>
>
>اللي بالحوش ..
>
>
>
>الولد :بس هذا مريض ومحد بيشتريه
>
>
>
>الاب : ماعلي منك,,,دبر نفسك
>
>
>
>والله الولد استسلم للأمر الواقع واخذ الديك
>
>
>
>
>
>
>
>أول واحد قابله في وجهه اكيد أبوه....قاله الولد: تشتري الديك؟
>
>
>
>الاب : اقول بتنقلع عني ولا أقوم اتوطا في بطنك؟
>
>
>
>الولد :خلاص خلاص لاتنفخ طلع الولد من البيت ومعه الديك في محاوله
>
>
>
>يائسه إن الديك ينباع عرض الديك على أهل الحاره كلهم ولا واحد فيهم
>
>
>
>قبل إنه يشتري الديك قال الولد: ممممممممم, والله مالي إلا
>
>
>
>فلانه,,عقلها خفيف وأكيد بقدر ألعب عليها بسهوله فلانه هذي كانت
>
>
>
>وحده متزوجه بس للاسف كانت رايحه فيهاوتلعب بذيلها من ورا زوجها
>
>
>
>
>
>
>
>راح لها الولد عشان يبيع عليها الديك
>
>
>
>الولد :تشترين الديك تكفين؟
>
>
>
>هلا والله بحبيبي .. تعال قرب مني عشان ابوسك بوسه خفيفه
>
>
>
>الولد :اقول مانيب فاضي لك .. خذي مني الديك وخليني اروح
>
>
>
>تروح مين ياعمري!! انا ماصدقت إني شفت رجال عندي
>
>
>
>في البيت ...
>
>
>
>الولد :ومنهو اللي قالك إن انا رجال؟ خذي مني الديك وخلينا أنقلع
>
>
>
>شوي الا الباب يدق خافت الحرمه وقالت للولد تعال إندعس هنا في
>
>
>
>الدولاب لايطلع زوجي ثم نروح فيها.
>
>
>
>حطت الولد في الدولاب وراحت فتحت الباب إلا وطلعلها صديقها اللي
>
>
>
>تخون زوجها معاه ..
>
>
>
>الحرمه:هلا والله بعمري وحياتي
>
>
>
>الرجال: يا هلا فيك عمري ما أمدا الرجال يكمل كلمته إلا والباب يطق
>
>
>
>الحرمه: ياويلي ويلاه,,هذا شكله زوجي,,,تعال وادخل في الدولاب
>
>
>
>دخل خوينا في الدولاب وفجاه في عز الظلام سمع صوت يكلمه داخل
>
>
>
>الدولاب ويقوله: تشتري الديك؟
>
>
>
>الرجال: اصصصصصصصص,,,,رخ صوتك الله يرحم والديك لاتفضحنا
>
>
>
>الولد :أقول تشتري الديك؟
>
>
>
>الرجال: ياخوي خلاص بشتري الديك بس قصر على حسك تكفا,,,
>
>
>
>الولد :طيب
>
>
>
>الرجال: بس بكم تبيعه؟
>
>
>
>الولد :ب100 ريال
>
>
>
>الرجال: ايش!!!!!!!!!!!! هالديك المنتوف المريض ب 100ريال!!!!!!!!!!!!
>
>
>
>الولد :تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟
>
>
>
>الرجال: لا لا خلاص,,ابشتري وأمري لله جلسو 5 دقايق
>
>
>
>الولد :تبيع الديك؟
>
>
>
>الرجال: توك بايعه على يابن الحلال!!
>
>
>
>الولد :تبيعه علي ولا ارفع صوتي؟
>
>
>
>الرجال: لا لا خلاص,,اببيعه وأمري لله,,بكم تشتريه؟
>
>
>
>الولد :بريال
>
>
>
>الرجال: أيش!! بريال!!!! انا مشتريه منك ب 100 ونت تشتريه مني
>
>
>
>بريال!!!!!
>
>
>
>الولد :تبيعه علي ولا ارفع صوتي؟
>
>
>
>الرجال: لا لا خلاص,,اببيعه وأمري لله جلسو 5 دقيق
>
>
>
>الولد: تشتري الديك؟
>
>
>
>الرجال: ياخوي توني مشتريه منك!
>
>
>
>الولد :تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟
>
>
>
>الرجال: لا لا خلاص,,ابشتري وأمري لله,,,بكم تبيعه؟
>
>
>
>الولد :ب200 ريال
>
>
>
>الرجال: الله يمحط بك انشالله,,,,توني مشتريه منك ب 100 ريال!
>
>
>
>الولد :تبي تشتري ولا ارفع صوتي؟
>
>
>
>الرجال: لا لا خلاص,,ابشتري وأمري لله جلسو 5 دقايق
>
>
>
>الولد :تبيع الديك؟ -الرجال: انا لله وإإنا إليه راجعون,,,,,بكم تبي تشتريه؟
>
>
>
>الولد :بريال
>
>
>
>الرجال: وش تبيني أقول!! تبيني أبكي ولا أشقق هدومي,,,,يالله خذ
>
>
>
>الديك وببلاش بعد اخذ الولد الديك
>
>
>
>شوي ألا الحرمه فاتحه عليهم الدولاب وقالتلهم: يالله بسرعه انحاشو
>
>
>
>دام إن زوجي في الحمام,,بس واحد ورا الثاني وبشويش عشان
>
>
>
>لايحس فيكم زوجي
>
>
>
>طلع الرجال وانحاش ولحقه الولد بعده ب5 دقايق المهم,,,قام الولد
>
>
>
>يتمشى في الشارع وهو مستانس إن صار معاه فلوس .. بعدين راح
>
>
>
>للبيت يوم دخل البيت شاف ابوه قدامه .. راح قال لابوه: تشتري الديك؟
>
>
>
>الأب ناظر فيه والشرار طالع من عيونه وقاله: مايكفيك يابن (??)
>
>الــ 300
>
>
>
>ريال اللي لطشتها مني في الدولاب؟؟؟

هههههههههههههههههههه صج منسم
مع تحياتي ههههههههههههههه

الحب الشديد
08-26-2004, 07:09 AM
(الرجاء بدون بكاء)(1)
القصه تندرج تحت بند القصص القصيره, ولكنها اطول من المواضيع التي
عادة تقرأها هنا في المنتدى, فلذلك انصحك بتحضير كوب من الشاي قبل ان
تبدأ القراءه..

واتمنى لك ان تستمتع بالقصه..

وشكرا


ملاحظه: جميع الشخصيات والأحداث الموجوده في القصه من بنات افكار
الكاتب, واي تطابق بينها وبين الواقع فهم تطابق غير مقصود.






>











الفصل الأول

(رساله ضائعه في الصحراء)





الزمان: اثناء حرب الخليج يوم الثامن والعشرين من يناير من عام الف
وتسعمائه وواحد وتسعون

المكان: احدى الكتائب العسكريه السعوديه في الحدود الشماليه للمملكه



§§

الساعه: 5:00 فجرا

اعلن في الكتيبه امر التعبئه السريعه لتغيير المكان وهو اجراء روتيني
يتم فعله كل بضعة ايام, واحيانا يكون اجراء تكتيكي لأسباب عسكريه
بحته.

استيقظ الرقيب خالد على صياح بعض زملائه وهم يفككون شراع الخيمه من
فوقه, فعرف أنهم مغادرون..

وكان خالد طويل القامه,ويميل الى البياض, تقاسيم وجهه متناسقه,ويدل
على الطيبه..

قام ورتب أغراضه بسرعه, وجرى الى ساحة العلم حيث كان يؤخذ
التمام(اجراء العد), وبينما هو يجري سقطت منه رساله, ولم يلاحظ
سقوطها..



الساعه: 7:00 مساءا

بينما كان الرقيب خالد يرتب اغراضه في الموقع الجديد, تذكر الرساله,
فأراد ان يطمئن لوجودها, تحسس جيبوب بدلته, وصعق حين لم يحس بوجودها,
وبحركه سريعه لا ينافسها في السرعه الا نبضات قلبه ادخل يديه في كل
جيوب البدله, ولكن محاولاته للبحث عن الرساله بائت بالفشل!!

خرج خالد مسرعا من الخيمه ذهب الى كل مكان وطئته رجليه في الموقع
الجديد بحثا عن تلك الرساله, ولكن ايضا لم يجد شيئا, فأيقن انه فقد
الرساله في الموقع القديم, فذهب مسرعا الى خيمة اخرى مخصصه لنوم
الجنود, وكانت تعج بالجنود والصياح, فدار بعينيه المكان, حتى وقع
نظره على العريف أحمد, فذهب اليه وربت على كتفه طالبا منه اللحاق به
الى خارج الخيمه..ففعل.

كان أحمد أعز اصدقاء خالد, وعلى الرغم من أحمد ليس لديه الكثير من
الأصدقاء, لخشونة طبعه, الا أن خالد يعرف الأنسان الذي خلف هذا
الجسد, ويحبه, وكان أحمد اقصر من خالد, وأصغر منه, ولكن الذقن الذي
يتزين به, تزيده عمرا..

أحمد: هلا ابو خلود.

خالد: هلا احمد, ابيك بخدمه.

أحمد: آمر؟؟

خالد: ما يآمر عليك عدو, بس فيه غرض نسيته في محلنا القديم, وابيك
تساعدني نروح نجيبه.

أحمد: انت انهبلت؟؟, دام ان انك نسيته, ان رأيي انك تنساه على طول.

خالد: تكفى والي يرحم والديك, انا مالظاهر يبي يجيني نوم ولا راح
ارتاح الين القاه.

أحمد: والله ودي اساعدك, بس ياخوي حنا بحالة حرب, وانت عارف وشي
عقوبة الخروج من المعسكر, وبعدين وعلى ايش تبينا نروح؟؟, ولا انت ولا
أنا نعرف وين كنا فيه, ولا وين حنا فيه الحين؟؟.. وبعدين وشو هالشي
الي ما تقدر تعيش بدونه؟؟

خالد وعلى وجهه أثار الأسى: ضيعت رسالة ميسون.

تغير وجه أحمد, فقد كان يعرف قيمة هذه الرساله عند خالد.

أحمد: طيب وشلون تبينا نروح ندور عليها؟؟

خالد: أخوك محمد.

أحمد: محمد؟؟.. أنت أكثر واحد عارف اني ما كلمت محمد من يوم وفاة
الوالد, وانت عارف نوعية العلاقه بيني وبينه!!!

خالد: انا عارف, بس محمد هو الوحيد الي نعرفه في الفصيل الأول, وهو
الي يعرف موقعنا القديم, وموقعنا الجديد, وبعدين لو المسأله ميب
خطيره, ما كان طلبت منك هالطلب, ولا حطيتك بهالموقف.

أحمد: طيب... بس... كيف تبينا نروح هناك؟؟

خالد: ابروح اكلم يوسف في التموين, وابشوف اذا كان ممكن يدبر لنا
سياره. وانت رح جب محمد.

أحمد: طيب وين القاك؟

خالد: تبي تلقاني عند خيمة التموين.



وراح كل في طريقه.. التكمله في الرساله الجايه انشاء الله
__________________

الحب الشديد
08-26-2004, 07:19 AM
غرائب وعجائب للخادمات




إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعتقاد غريب يقول: "ضعي البول أو البراز في الماء الذي تقدمينه للأسرة التي تعملين معها أو في ثلاجتهم الباردة، بعدها تصبحين الحبيبة المقربة لكل أفراد ا لأسرة، خصوصا قائدها ". وقد نشرت جريدة البلاد في عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ هذا الخبر تحت عنوان "من غرائب الخادمات " ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعتراف الخادمة بهذه الواقعة الخطيرة.



· · ونشرت جريدة المدينة في عددها 11308 بتاريخ 5/ 10/ 1414 هـ خبرا تحت عنوان "آخر ابتكارات الشغالات: تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية" وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.



· · إنها مدرسة تعمل في مدرسة بإحدى قرى الجنوب في المملكة، وتضطر لترك ابنتها الصغيرة في رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا. وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها تعاني من ارتفاع شديد في الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب في اللوز ثم تبين أن الطفلة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء نتيجة لتناول شيء ملوث عن طريق الفم.. وبالتشديد على الخادمة تبين أنها سقت الطفلة- عن جهل- بعضا من الماء الذي تخلف من صندوق القمامة لتكاسلها عن احضار ماء نظيف، عندما طلبت الطفلة أن تشرب. وقد نشر هذا الخبر في جريدة عكاظ بتاريخ 10/ 5/ 414 أهـ العدد 9945.



· · فوجئ السيد/ ع. أ. م وهو يتطلع إلى الفاتورة الخاصة بهاتف منزله. فقد هاله المبلغ المرتفع. إذ تعود على أن تحمل فاتورة الهاتف مبلغا لا يتعدى 350 ريال. إلا أن الفاتورة الجديدة كانت تحمل أضعاف هذا المبلغ، فالفاتورة وصلت إلى مبلغ عشرة آلاف ريال. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه قد أنهى خدمات سائقه الهندي منذ أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائقه السابق، لا سيما أن المكالمات التي رصدتها الفاتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم يفك طلاسم لغز المكالمات المتتالية المكلفة سوى طفلته الصغيرة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث تعودت على التردد على الغرفة الخاصة بالخادمة، حيث فوجئت والدتها بالطفلة وهي تحمل في يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأم صوب الخادمة وهي من أحد بلدان جنوب !! غرب أسيا مستفسرة حول السر في وجود صورة السائق لديها. وكانت المفاجأة عندما صارحتها بعلاقتها بالسائق وأنهما اتفقا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى كفيلهما، ومن شدة تعلقها بالسائق لم تتحمل غيابه، فكان الهاتف وسيلتها لإيصال أشجانها دون إدراك منها بأن الفاتورة ستفضحها.



· · مشكلتي رهيبة.. تقع فيها، للأسف الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأطفالها للخادمة.. وتفضل العمل على مسئوليتها الأولى في الأسرة. فأنا أم لطفلين من الذكور والحمد لله، وإلا لكانت مشكلتي لا حل لها.. فمشكلتي مع الخادمة حيث كنت خلال ثلاثة أعوام ماضية اعتمد اعتمادا كليا على خادمة فلبينية، كانت مثال العمل الجاد والالتزام والنظافة والترتيب، وكنت أعمل معلمة، لذا أترك المنزل في الصباح وأترك الأطفال ثم أعود لأجد كل شيء مرتبا ونظيفا.. وبعد رحيل الخادمة عرفت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين وتقول لطفلي إنها قتلت أباها وأمها وأن هذا هو دمهما وانهما إذا لم يسمعا الكلام وينفذا أوامرها حتما ستفعل بهما ما فعلته بوالديها... وخوفا منها كان ابني الأكبر، خمس سنوات ونصف، يكتم كل هذا. وهناك أشياء خطيرة أيضا، لا يفهمها طفلي، كانت ترتكبها. وأنا أعترف بخطئي فرغم أن خادمتى كانت وديعة وملتزمة وكانت مثالا يحتذى به في كل شيء إلا أن اكتشافي ما فعلته بابني فهو الآن يخاف كل شيء ويرفض الأكل ومضطرب في النوم ويتبول لا إراديا. كل ذلك يشعرني بالندم ويجعلني لا أفكر مطلقا في استقدام أي خادمة للمنزل.



· · أن تهرب خادمة من كفيلها أو أن تسرق أو تتمارض عن العمل، فهذه أمور قد تحدث. أما أن تقدم على تسميم عائلة بكاملها فهذا ما يصعب "ابتلاعه " مهما كانت الأسباب والدوافع. فقد قامت خادمة إندونيسية بوضع دماء دورتها الشهرية في الأطعمة والمشروبات التي تقدمها لأفراد العائلة إضافة لقيامها مرارا وتكرارا بالتبول في الطعام. وقد ألقت الشرطة القبض على الخادمة اثر بلاغ من كفيلها، بعد أن تمكن أحد أفراد العائلة من ضبطها متلبسة بالجرم المشهود، عقب مراقبة دقيقة. وبمواجهتها سجلت اعترافا بجريمتها، بدعوى سوء المعاملة التي تتعرض لها. كما سجل اعترافها شرعا بالحكمة المستعجلة بقيامها بوضع كمية من دماء الحيض في الوجبات والمرطبات التي تقدمها لأفراد العائلة.



وعن الأسباب التي دفعتها لهذا التصرف المقزز، أجابت بأنها تريد أفراد العائلة أن يراجعوا المستشفيات وينشغلوا عنها بمرضهم حتى ترتاح من سوء معاملتهم، مؤكدة أن إحدى زميلاتها من الخادمات تتصرف مع عائلة كفيلها بهذا الأسلوب الكيدي.



وكانت عائلة كفيلها قد تعرضت لآلام وطفح جلدي مرارا وتكرارا، مما جعل أفراد العائلة يترددون على المستشفى لإجراء تحاليل وفحوصات. وقد تبين من خلالها أنهم يتناولون أطعمة مسمومة. وفي قسم الشرطة اعترفت بجريمتها وعزت تصرفها لعدم منحها إجازة أسبوعية وعدم السماح لها بالخروج مع أحد أبناء جلدتها، ممن لا يمتون لها بصلة. وعقب التصديق على اعترافاتها تم إيداعها السجن انتظارا للحكم الشرعي الذي يتوقع أن تتراوح عقوبته بين شهر- ستة أشهر مع الجلد كعقوبة تعزيرية.



· · أن تحدث الخادمة مشاكل داخل البيت فهذا شيء متوقع وطبيعي، أما أن تمتد المشاكل حتى في السفر والرحلات الصيفية والشتوية فهذا هو الشيء الغريب. إن الخطأ والخطر يكمنان في حرص البعض على اصطحاب الخادمة في تلك الرحلات وخاصة خارج المملكة، إشباعا لنزعة "التظاهر".. في كثير من الأحيان يحدث أن تهرب الخادمة من أسرة مخدومها بعد الوصول إلى ذلك البلد الذي يحطون فيه رحالهم. هنا تبدأ المشكلة التي لا تنتهي وتتحول نعمة الإجازة إلى نقمة. يجد رب العائلة نفسه في سلسلة متصلة من المتاعب مع الجهات المختصة في ذلك البلد. بين تحقيقات واستفسارات وبحث وتحريات.. وربما اتهامات كيف هربت؟ أين ذهبت؟ ويجد نفسه موقوفا أو محتجزا في أحد مراكز الشرطة لحين الكشف عن غموض عملية الهرب ومعرفة مصير الخادمة. وعادة فإن المخدوم يضطر لدفع كفالة ضخمة "تقصم الظهر" وتضيع الفلوس وقد يضطر للاستدانة. وأخيرا يعود هو وأسرته في حالة يرثى لها ولا يحسدون عليها. ويرى الأستاذ أحمد محمد مجلي أنه يلزم على إدارة الجوازات منع إعطاء تأشيرات السفر والعودة للخادمات إلا لبلدانهم الأصلية، لأن ذلك سوف يحد من مشاكل هرب الخادمات. ومن جانب آخر فإذا كانت الأسرة في حاجة ماسة وحقيقية لخادمة خلال الرحلة خارج المملكة فإن من الممكن الحصول على خادمة من البلد الذي يقضون إجازتهم فيه بالنظام اليومي أو الشهري وربما يكون ذلك أرخص بكثير من تحمل تكاليف اصطحاب الخادمة- مسئولية وخسارة مادية.



· · وتقول أ. ن. موظفة في عيادة للأطفال: خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها



· · ويقول أحمد ناصر: في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصلاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها وتفرغت لتربية طفلنا وذهبت الخادمة بغير رجعة.



· · وتؤكد (ح. ع) موظفة، أن الذين يسيئون معاملة الخادمات يولدون لديهم الحقد فينتقمون بأبشع أنواع الانتقام مثل إحراق البيوت أو قتل الأطفال وغيرها.






مع تحياتي لكم واخلاصي وشكرا

الحب الشديد
08-26-2004, 07:26 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم وبعد:
قصة القارب العجيب
تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوالذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟!فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!

قصة الدرهم الواحد
يحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء، فقالت له: لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم، ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!فكر الفقيه لحظات، ثم قال لها: ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا. فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك: فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)، ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)، ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)، ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته، ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان، ويتبقى للأختالتي هي أنت- درهم واحد.

قصة المال الضائع

يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له: يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له: اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي. وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره.وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله: كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ، وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.
قصة المرأة الحكيمة

صعد عمر- - يوما المنبر، وخطب في الناس، فطلب منهم ألا يغالوا في مهور النساء، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لم يزيدوا في مهور النساء عن أربعمائة درهم؟ لذلك أمرهم ألا يزيدوا في صداق المرأة على أربعمائة درهم.فلما نزل أمير المؤمنين من على المنبر، قالت له امرأة من قريش: يا أمير المؤمنين، نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم؟ قال: نعم.فقالت: أما سمعت قول الله تعالى: {وآتيتم إحداهن قنطارا} ( القنطار: المال الكثير).فقال: اللهم غفرانك، كل الناس أفقه من عمر.ثم رجع فصعد المنبر، وقال: يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في مهور النساء، فمن شاء أن يعطي من ماله ما أحب فليفعل

قصة الخليفة الحكيم

كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام، دخل عليه أحد أبنائه، وقال له:يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟! فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا.فقال الخليفة لابنه: لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة، وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه) فتكون فتنة.فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن لحسن سياسة أبيه، وعلم أن وفق أبيه ليس عن ضعف، ولكنه نتيجة حسن فهمه لدينه.

قصة ورقة التوت

ذات يوم جاء بعض الناس إلى الإمام الشافعي، وطلبوا منه أن يذكر لهم دليلاً على وجود الله عز وجل.ففكر لحظة، ثم قال لهم: الدليل هو ورقة التوت.فتعجب الناس من هذه الإجابة، وتساءلوا: كيف تكون ووقة التوت دليلاً على وجود الله؟! فقال الإمام الشافعى: "ووقة التوت طعمها واحد؛ لكن إذا أكلها دود القز أخرج حريرا، وإذا أكلها النحل أخرج عسلاً، وإذا أكلها الظبي أخرج المسك ذا الرائحة الطيبة.. فمن الذي وحد الأصل وعدد المخارج؟! ".إنه الله- سبحانه وتعالى- خالق الكون العظيم!

قصة العاطس الساهي

كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة، يحضر منتدىه كثير من الناس؛ ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله. فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها، ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله

قصة الرجل المجادل

في يوم من الأيام ، ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي، وقال له:كيف يكون إبليس مخلوقا من النار، ويعذبه الله بالنار؟!ففكر الإمام الشافعى قليلاً، ثم أحضر قطعة من الطين الجاف، وقذف بها الرجل، فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب. فقال له: هل أوجعتك؟قال: نعم، أوجعتنيفقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟!فلم يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي، وأدرك أن الشيطان كذلك: خلقه الله- تعالى- من نار، وسوف يعذبه بالنار

قصة الشكاك

جاء أحد الموسوسين المتشككين إلى منتدى الفقيه ابن عقيل، فلما جلس، قال للفقيه: إني أنغمس في الماء مرات كثيرة، ومع ذلك أشك: هل تطهرت أم لا، فما رأيك في ذلك؟فقال ابن عقيل: اذهب، فقد سقطت عنك الصلاة.فتعجب الرجل وقال له: وكيف ذلك؟فقال ابن عقيل:لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " رفع القلم عن ثلاثة: المجنون حتى يفيق، والنائم حتى يستيقظ، والصبي حتى يبلغ ". ومن ينغمس في الماء مرارا - مثلك- ويشك هل اغتسل أم لا، فهو بلا شك مجنون

قصة الطاعون

خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ذاهبا إلى بلاد الشام، وكان معه بعض الصحابة.وفي الطريق علم أن مرض الطاعون قد انتشر في الشام، وقتل كثيرا من الناس، فقرر الرجوع، ومنع من معه من دخول الشام.فقال له الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح: أفرارا من قدر الله يا أمير المؤمنين؟فرد عليه أمير المؤمنين: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة!ثم أضاف قائلاً: نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله؛ أرأيت لو أن لك إبلا هبطت واديا له جهتان: إحداهما خصيبة (أي بها زرع وحشائش تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، والأخرى جديبة (أي لا زرع فيهما، ولا تصلح لأن ترعى فيها الإبل)، أليس لو رعيت في الخصيبة رعيتها بقدر الله، ولو رعيت في الجديبة رعيتها بقدر الله؟

قصة الخليفة والقاضي

طلب أحد الخلفاء من رجاله أن يحضروا له الفقيه إياس بن معاوية، فلما حضر الفقيه قال له الخليفة: إني أريد منك أن تتولى منصب القضاء. فرفض الفقيه هذا المنصب، وقال: إني لا أصلح للقضاء. وكان هذا الجواب مفاجأة للخليفة، فقال له غاضبا: أنت غير صادق. فرد الفقيه على الفور: إذن فقد حكمت علي بأني لا أصلح. فسأله الخليفة: كيف ذلك؟فأجاب الفقيه: لأني لوكنت كاذبا- كما تقول- فأنا لا أصلح للقضاء، وإن كنت صادقا فقد أخبرتك أني لا أصلح للقضاء

قصة حكم البراءة

تزوجت امرأة، وبعد ستة أشهر ولدت طفلا، والمعروف أن المرأة غالبا ما تلد بعد تسعة أشهر أو سبعة أشهر من الحمل، فظن الناس أنها لم تكن مخلصة لزوجها، وأنها حملت من غيره قبل زواجها منه.فأخذوها إلى الخليفة ليعاقبها، وكان الخليفة حينئذ هو عثمان بن عفان- رضي الله عنه- فلما ذهبوا إليه، وجدوا الإمام عليا موجودا عنده، فقال لهم: ليس لكم أن تعاقبوها لهذا السبب. فتعجبوا وسألوه: وكيف ذلك؟ فقال لهم: لقد قال الله تعالى: (وحمله وفصاله ثلاثون شهرا) (أي أن الحمل وفترة الرضاعة ثلاثون شهرا). وقال تعالى: (والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين) (أي أن مدة الرضاعة سنتين. إذن فالرضاعة أربعة وعشرون شهرا، والحمل يمكن أن يكون ستة أشهر فقط).

قصة المرأة والفقيه

سمعت امرأة أن عبد الله بن مسمعود- رضي الله عنه- لعن من تغير خلقتها من النساء، فتفرق بين أسنانها للزينة، وترقق حاجبيها.فذهبت إليه، وسألته عن ذلك، فقال لها: ومالي لا ألعن من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو في كتاب الله.فقالت المرأة في دهشة واستغراب: لقد قرأت القرآن الكريم كله لكني لم أجد فيه شيئا يشير إلى لعن من يقمن بعمل مثل هذه الأشياء.وهنا ظهرت حكمة الفقيه الذي يفهم دينه فهما جيدا، فقال للمرأة: أما قرأت قول الله تعالى: { وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا}؟!أجابت المرأة: بلى، فقال لها: إذن فقد نهى القرآن عنه- أيضا-.

قصة الحق والباطل

سأل أحد الناس عبد الله بن عباس- رضي الله عنهما- فقال له: ما تقول في الغناء؟ أحلال أم حرام؟فقال ابن عباس: لا أقول حراما إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حرام.فقال الرجل: أحلال هو؟فقال ابن عباس: ولا أقول حلالاً إلا ما ذكر في كتاب الله أنه حلال.ونظر ابن عباس إلى الرجل، فرأى على وجهه علامات الحيرة.فقال له: أرأيت الحق والباطل إذا جاءا يوم القيامة، فأين يكون الغناء؟فقال الرجل: يكون مع الباطل.وهنا قال ابن عباس: اذهب فقد أفتيت نفسك .

قصة السؤال الصعب

جاء شيخ كبير إلى منتدى الإمام الشافعى، فسأله: ما الدليل والبرهان في دين الله؟ فقال الشافعي: كتاب الله.فقال الشيخ: وماذا- أيضا-؟ قال: سنة رسول الله. قال الشيخ: وماذا- أيضا-؟ قال: اتفاق الأمة. قال الشيخ: من أين قلت اتفاق الأمة؟ فسكت الشافعي، فقال له الشيخ: سأمهلك ثلاثة أيام. فذهب الإمام الشافعى إلى بيته، وظل يقرأ ويبحث في الأمر. وبعد ثلاثة أيام جاء الشيخ إلى منتدى الشافعي، فسلم وجلس. فقال له الشافعي: قرأت القرآن في كل يوم وليلة ثلاث مرات، حتى هداني الله إلى قوله تعالى: {ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوفه ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا}. فمن خالف ما اتفق عليه علماء المسلمين من غير دليل صحيح أدخله الله النار، وساءت مصيرا. فقال الشيخ: صدقت
مع تحياتي الحارة اخوكمممم:
احلى مساء
الى اللقاء في امن الله

سحر العذارى
08-26-2004, 08:12 AM
اعجبتني راعي الديك المنسم ياهي فقعتني ضحك بس على فكر زين سويت انك تجمع كل قصصك في مكان واحد0


(115) (115) (115) (115) (115) (115) (115) (6) (6) (6) (6) (6) (6) (6) (6) (6) (6) (115) (115) (115)

الحب الشديد
08-26-2004, 08:43 AM
شكرا على المرور

الحب الشديد
08-26-2004, 11:52 AM
هذه القصة .. حدثت في الكويت بعد الاحتلال مباشرة .. صاحبنا مضيف طيران .. وهو وحيد أهله .. أثناء الغزو .. سافر مع اهله الي السعودية ومن ثم الي الامارات وبعدها .. بقوا هناك حتي رجعت وتحررت الكويت .. وبعدها .. التحق بالوظيفة .. وبعد ان اطمأن علي الوضع في الكويت اتصل بأهله وابلغهم انهم يمكنهم المجيء الان ..

فرد الشايب : ياولدي .. حنا خلاص شرينا ارض .. وراح نبقي هنيه في الامارات .. ولهذا يجب ان تاتي هنا اريدك ..فذهب صاحبنا الي الامارات وهناك قابله الوالد وقال له يجب ان تتزوج حيث ان بنات اعمامك هنا .. أختر ما تشاء منهن .. فخطبوا له واحده من القرابه .. وذهب بها الي الكويت .. وسكن معها في المنزل .. ويذهب بعض الاحيان ويغيب عن البيت يوم ويومين بطبيعة عمله كمضيف ... وكان مقابل منزله .. اقاربه وبعض الاصدقاء الطفولة .. في هذا الحي .. الذي ولد به وترعرع ... وكان امام منزله مباشرة .. ديوانية يلتقي بها الشباب .. ويسهرون الي غاية الفجر .. وكانوا يجلسون في حديقة المنزل الذي امام منزل صاحبنا هذا ... وذات يوم .. وهو غائب عن البيت .. وعند الساعة الواحده منتصف الليل .. اذبفتاة تخرج .. لابسة .. الطرحة .. ومتغطية .. بكامل زينتها .. والعطر الفواح يملأ الشارع .. فدهش الشباب .. من طريقة مشيتها .. وخروجها من المنزل .. وذهبت الي آخر الشارع واذا بسيارة تضيء وتركب معها ويذهب مسرعا ... واستغربوا هذا العمل .. من زوجة فلان ..وقال كبيرهم .. لاتظنوا يا شباب ترا عيب ظن السؤ يمكن يكون اخوها او قريب لها .. وانحرج من الوقوف امام المنزل ..!!! وبعد يومين .. رجع صاحبنا .. وناداه صاحب الديوانية .. وساله : هل زوجتك لها اخوان هنا ؟ او اقارب ؟ فرد صاحبنا : لا ليس لها احد جميع اهلها في الامارات !! لماذا السؤال ؟ فرد : لا لا شيء فقط سؤال .. وبعد اسبوع سافر صاحبنا .. واذا كل يوم وزوجته تخرج .. ومع سيارة غير الثانية .. وكل يوم بسيارة !!!! فغضب صاحب الديوانية .. لان الشباب انغلثوا .. وما قاموا يلعبون ورقة بس همهم متي تطلع هالبنت .. فطرد الشباب ... وانتظر علي اعصابه حتي يرجع صاحبنا المضيف .. المسكين .. فرجع .. اليوم التالي .. فناداه .. وقال له : يا أخي انت مضيف .. والله يعينك علي وظيفتك .. لكن عندي نصيحة .. وهي انك مادام الله ما كتب خلفه ولا انجبت اولاد من زوجتك يا أخي طلقها .. وارتاح وريحنا ..!!! فقال صاحبنا : أفا .. عسي ما شر ؟ فقال له القصة كلها . وقال له ايضا : يا اخي طلقها واستر عليها .. وخاصتا اهلها بالامارات يعني ماراح يدري احد وترا الحارة بناتها تحت امرك .. وانت اخ وعزيز .. فرد صاحبنا وهو .. غاضب : .. الله يكتب اللي فيه الخير . فذهب الي بيته .. وفي اليوم الثاني .. نادي زوجته وقال لها : اليوم عندي رحلة جهزي حقيبتي ..!! فحملها .. وركب سيارته .. وذهب الي آخر الشارع منتظرا خروج زوجته ‍‍‍!!! واهل الديوانية ينظرون ... اليه وفي تمام الساعة الواحد منتصف الليل .. واذا بسيارة تقترب من سيارة صاحبنا .. فينزل عليه ويضربه .. ويطرده بيدا عن الشارع . وياخذ رقم لوحته .. وينتظر . خروج الزوجه .. وها هيا تخرج بكامل زينتها ... وآخر الشارع .. مكان مظلم قليلا .. حيث الانارة قديمه .. وبعضها تالف .. واذا بالزوجة تقترب منه سيارته .. وما ان اقتربت كثيرا حتي عرفته .. وادارة ظهرها اليه تريد العودة .. فينزل .. ويحملها بالسيارة .. ويقترب من منتدى الشباب .. ويرميها بينهم .. ويقول : راح اعريها من ثيابها مثل ما فضحتني .. وعرتني .. ومنهم من فر هاربا .. ومنهم من .. قام يسب .. ويشتم .. وبدأ بنزع ثيابها قطعه قطعه ... وهنا الطامــــه... . نعم .. كانت الخادمة الاندونيسية هي التي تخرج .. ودهش الجميع .. وقال له صاحب الديوانية : لماذا نزعت ثيابها هنا ؟ فقال : لانني لو ذهب الي البيت لقلتم .. انني سوف اغطي علي زوجتي ولن افضحها وقد بينت لكم الحقيقة .. لانني اثق بزوجتي ثقة عمياء .. وكانت الزوجة المسكينه تنام بعد صلاة العشاء وتبدا الخادمة بالاتصالات .. والمواعيد

الحب الشديد
08-26-2004, 11:55 AM
(قصة فتاةالتي أراد من زوجها أن يقبلها فبكت)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والله هالقصة عجبتني وحبيت انكم تقرونها قصة مؤثرة وااااااايد..

في ليلة الدخله كان وليد ينظر الى زوجته وكانت جميله جدا وأحس أن الحياه لاول مره تبتسم له أقترب منها ووضع يده على شعرها ثم أقترب ليقبلها فجأه بكت وصرخت في وجهه ابتعد عنها وليد ثم سألها ما المشكله؟ بكت وقالت له بكل الم بأنها قد أخطأت وفقدت شرفها مع احد الاشخاص صعق وليد وأحس وكأن الدنيا تدور فيه كانت ضربات قلبه تضرب بشده لاكنه تمالك نفسه ثم خرج من الغرفه ونام بالغرفة الاخرى من الشقه وفي الصباح جلس مع زوجته وقال لها لو اني طلقتكي فستصبحين على كل لسان واهلكي ايضا سأدعوكي تعيشين معي سنـــــة كامله بعدهـا اطلقكــــي. فستنامين بغرفه وانا بغرفه مرت الايام وكان وليد لا يتكلم مع هــدى كان قليل الكلام كانت هدى تنظر الى وليد بحب لانه كان يمثل جميع صفات الرجوله فهو انسان عصامي ماتــت أمه وهو صغيـر وتزوج ابوه وكـانت امرأة ابوه تعامله بحقد ورغم ذلك فهو لا يكرهها يعاملها بكل أحترام كـــان متسامحا مع الجميع وكــــانت هوايتــــه هي الرسم. وكانت هناك لوحه مخفيه في يوم من الايام أقتربت منها هــــدى ورفعت عنها الغطـــــاء فرأت وليد في اللوحه وحولــــه اطفال كأنه بهذا يجسد أمنيته بأن يكـــــون لديه أطفال بكت هدى كثيرا لانها احست بانها ظلمت وليد لانه ليس له ذنب . وفي يوم ممطر شديد البروده كان وليد يقود سيارته وعند أقترابه من البيت تعطلت سيارته فجأه وقف وليد سيارته ورجع للبيت مشـــــــيا كان الجو باردا وعند وصوله للبيت كان مبتلا ويحس بالبروده الشديده دق بــــاب شقته وفتحت له هدى الباب وسقط مغشيا على الارض قامت هدى وحملته للغرفه وسهرت بجانبه طول الليل ووضعت عليه الكمادات كان وليديتأوه من شدة البرد عطفت عليه هدى وأحتضنته كما تحتضن الام ولدها بدات حرارة وليد تنزل كان وليد كلما يفتح عينيه يجد هدى تنظر اليه وهي تبكي على حاله احس بانها صادقه في مشاعرها وبعد شفاء وليد من مرضه مرت الايام وانقضت المده التي قال لها وليد انه سيطلقها فيها وفي يوم اكتمال السنه بدأت هدى في حزم اغراضها وتوضيبها لانها ستذهب لاهلها قال لها وليد بانه قبل ان تذهب لاهلها عليها ان تذهب لصالون نسائي لم تعرف هدى لماذا؟ كان وليد يريدها ان تذهب لصالون نسائي وهو سيطلقها دخلت هدى للصالون فوجدت عاملات الصالون يقولون لها اهلا بالعروسه ورأت فستان العرس لقـــــد سامحها وليد وغفر لها غلطتــــــــــها

تحياتي الحارة لكم

الحب الشديد
08-26-2004, 11:58 AM
السائق يعتدي على البنت.. والأم تقول لها أسكتي لا يدري أبوك!!
السائق يعتدي عليها والأم تقول لايدري أبوك
السائق يعتدي على البنت.. والأم تقول لها أسكتي لا يدري أبوك!!

أخبرتني إحدى الأخوات انه في المدرسة التي تعمل بها . طالبة مستواها الدراسي بشكل عام ممتاز إلا أنه في الفترة الأخيرة وبالتحديد قبل الامتحانات بشهرين لوحظ تدني شديد في مستواها الدراسي وقد قامت المشرفة الاجتماعية باستدعائها وسؤالها عن السبب وبعد تردد من قبل الطالبة انفجرت باكية في حضن المشرفة الاجتماعية وأخبرتها بالسبب الحقيقي هل تعرفون ما هو...؟ إنه السائق نعم يا إخواني السائق كان في كل صباح يحضر هذه الفتاة يذهب بها إلى مكان منزوي ويقوم بوضع يده على أجزاء من جسمها وهي ترده ولا تدري ماذا تفعل به مع العلم أنه يفعل ذلك في الانصراف أيضا وقد أخبرت والدتها بهذا الأمر أتدرون ماذا كان رد هذه الأم ... لقد ردت ردا ويا ليتها لم ترد !!!

قالت الأم : لا تخبري أباك فيسفر السائق ونمنع من الخروج !!!!!!! أنا انقل لكم الحقيقة ويعلم الله وحده أنها قصة واقعية … المشرفة بعد أن سمعت هذه القصة .. غضبت وأخذت رقم هاتف المنزل من الطالبة واتصلت بوالدتها وأخبرتها عن الأمر ردت الأم وقالت : فشلتنا هذه البنت وفضحتنا !!! وذكرت أنهم في حاجة ماسة للسائق وأنها إذا أخبرت والد الطالبة سيسبب ذلك مشاكل في البيت. المشرفة الاجتماعية صعقت من هذا الرد والتفكير العكسي للأمور وقامت بالاتصال بوالد الفتاه في عملة وأخبرته بالموضوع كاملا فجن جنونه وحضر مسرعا إلى المدرسة وأخذ ابنته إلى المنزل وأحضر معه صديق له ودخلوا على السائق وقاموا بضربه ثم قاموا بتسفيره في أول رحلة إلى غير رجعة… عند ذلك عرف هذا الوالد خطئه واستدركه واخذ عهد على نفسه بأن يقضي حاجة أهله بنفسه وأرسل خطاب مع ابنته شكر فيها المشرفة الاجتماعية على اهتمامها ......اخواني هذا غيض من فيض عما يحدث من السائقين فاتقوا الله في محارمكم ولا تشغلنكم الدنيا عن الاخرة

الحب الشديد
08-26-2004, 12:00 PM
ظلت محبوسه في غرفه لمده11 عاما ورماها شقيقها عند ابواب المستشفى
احتفظت سيده خمسينيه(فالخمسين من عمرها )بذهبها خوفا من بطش اشقائها بماتبقى لها من ممتلكات بعد ان جردوها مما ورثته من والدها وزوجها المتوفيان.
وتابعت الوطن قصتها بعد ان قام اخوهابرميهاقرب المستشفىخوفا منه
بان تموت بينهم خاصه ان حالتها كانت صعبه للغايه كماتقولممرضه في قسم جراحه النساء
وقامت الاداره بالتبليغ عن وجود مريضه بدون اثبات
واضافت الممرضه بان اسم المراه مريم (وتحتفض الوطن باسمهاكاملا)
وقالت السيده مريم :اني احتفض بالذهبداخل بطني .
واضافت مريم : عندما هددتهم باني سافضحهم واشتكي عليهم قامو بحبسي داخل عرفه وسدو نوافذ الغرفه بالطوب
وحبسوني فيها لمده 11عاما


اانتهت




مع تحياتي لكم

الحب الشديد
08-26-2004, 12:02 PM
هذي القصة حدثت بالضبط في سلطنة عمان … وقد هزت هذه القصة تقريبا جميع أرجاء

الوطن العربي وليس فقط عمان … يا إخواني وأخواتي نبدأ سرد القصة لكم … يوجد شخص

وحيد الأبوين وعندما كبر هذا الشخص بدأ يعامل أبويه معامله سيئة لدرجة أن في

يوم من الأيام كان يرفع يديه عليهما ومرت الأيام وهو على هذا الحال وأبويه

عاجزين كبار السن فأودعهما بدار العجزة لا يزورهما … وبدأ هذا الشخص في طغيانه

حتى في يوم من الأيام رأى فتاة جميلة فأحبها وقرر الزواج منها … فتقدم لخطبتها

عند أهلها وهناك تفاجأ بأهل الفتاة يطلبون منه رؤية أبويه أو أهله على الأقل

وهنا قرر ذلك الشخص الذهاب إلى دار العجزة وإحضارهما لخطبة تلك الفتاة الجميلة

ولكن بدأت المفاجآت تنهال عليه واحدة تلو الأخرى حيث صدم عندما ذهب لإحضار

أبويه ولكن لا حياة لمن تنادي حيث توفيا والداه هناك … ولكن صدمته ليس لأن

والداه قد إنما كان تفكيره كيف يتزوج تلك الفتاة وشرطوا عليه أهلها بإحضار

والديه … عموما كان هذا الشخص مصمما أن يتزوج تلك الفتاة فذهب مرة أخرى إلى

أهلها وأخبرهم بوفاة والديه وهنا قررا أهل الفتاة تزويج ذلك الشخص اللعين من

ابنتهما … وفعلا تزوجها وفي ليلة الدخلة وأثناء محاولة مداعبة زوجته الجميلة

وبدون مقدمات بدأت ملامح الزوجة تتغير وأصبح وجهها شاحبا وشعرها منفوشا وعينيها

جاحظتين فتلك الفتاة الجميلة أصبحت فتاة مرعبة وهنا كش شعر ذلك الشخص اللعين

وبدأ يصرخ من أنتي من أنتي أين زوجتي الجميلة وهنا ردت عليه تلك الفتاة بصوت

مرعب وخشن أنا بنت إبليس أنا اللي كنت اوسوس في عقلك وتفكيرك منذ أن كنت فتى

صغير على تعذيب والديك وكنت أنت تسمع كلامي في كل شيء وتحقق كل ما كنت أتمناه

منك قسوة قلبك على والديك وإيداعهما بدار العجزة حتى وفاتهما وهنا قررت أن

أتتزوجك لأنك أصبحت شيطان مثلنا لا رحمة لديك ولا ذمة وهنا تأثر كثيرا وندم على فعلته تلك فأخرج سكين حتى يقتلها وفعلا

بدأ يطعنها ويطعنها وأثناء الطعنات بدأ ملامح تلك الزوجة تتغير إلى شكل والدة

ذلك الشخص فابتعد عنها مذهولا مرتبكا فكأنه قتل والدته مرتين فخرج من داره إلى

الشارع يركض ويركض مسافات طويلة يبكي تارة ويصرخ تارة … الى أن رأى رجل طاعن في

السن وجهه مستدير ويشع النور فيه فأخبره بما حدث فاكتئبة الرجل واحمر وجهه وبدأ

ت الدموع تخر من عينية فاستغرب ذلك الشخص اللعين وسأله لما البكاء يا هذا فلم

يرد ويظل يلح على الرجل ليعرف سبب بكائه فلم يجبه حتى أن أكتشف ان هذا الرجل

أخرس ولا يسمع فندب حظه العاثر وظل يركض ويصرخ يركض ويصرخ يركض ويصرخ … المهم

يا جماعة ما أريد أطولها عليكم بعد الركض كله



















قرر الشخص هذا أن يشترك في سباق

المسافات الطويلة في أولومبياد القادمة فانتظرونا هناك
وشكرا لكم حسن قراءتكم
(((( صادووووه )))