دمــ حزن ــعة
11-23-2013, 09:50 AM
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
يُعرف أن المنظمين أشخاص حماسيون.
نحن نريد أن يستمع الناس إلينا، و لكن في كثير من الأحيان،
معرفة متى تصمت يمكن أن تنفعك كثيراًً. يجب أن تزرع القدرة بداخلك على ربط لسانك.
عدم إرتكاب الأخطاء، هو الشيء الذي يجب أن تكافح من أجله كل يوم، هذه بعض النصائح:
تذكر أنه ليس موضوع شخصي، إنه عمل:
قبل بضع سنوات, قام أحد الأشخاص برفع دعوى على شركة ألعاب
التي إعتقد أنها قامت بالتعدي على براءات إختراعاته في مجال التكنولوجيا.
و لكنه قال لاحقاً: " إذا نظرنا إلى الوراء، أعتقد أننا كان بإمكاننا أن نصل إلى تسوية للنزاع
بسرعة إذا كنا قد قمنا بتبريد الأجواء و تهدئة الأوضاع.
لكنني كنت عاطفيا ًو هكذا كانوا هم أيضاً. و انتهى الصراع في المحكمة
الاتحادية بعد مدة أكثر من ثلاث سنوات، و الذي استغرق حصيلة هائلة
من المصاريف بالنسبة لي". من الأفضل عدم إتخاذ القرارات عندما تكون عاطفياً.
تراجع و إسأل نفسك هل هذا هو الصواب أم أنا فقط في حالة إنزعاج الأن.
إلتقط الهاتف:
الاتصال عبر البريد الإلكتروني دائما أسهل، و لكن ببساطة
إلتقاط الهاتف و الإتصال بالشخص لتوضيح ما لك و ما له سيعزز علاقتكما.
لقد أسأت تفسير ما كتبه الناس لي في رسائل البريد الإلكتروني
في مناسبات عديدة. عندما يتعلق الأمر بقضايا حساسة على
وجه الخصوص قم بالإتصال و ليس فقط إرسال بريد إلكتروني.
إضغط على "حذف":
الفكرة التي تقول أن أي شخص بإستطاعته الفوز بجدال على الإنترنت
أمر مضحك. لأي سبب من الأسباب، بعض الأشخاص يتمتعون
باستخدام هويتهم بأن يكون وقحاً و مهيناً. اتخذتني سنوات
عديدة لتنفيذها، و لكن أعتقد أن أفضل طريقة للرد على الحاقدين
هي من خلال عدم قول أي شيء على الإطلاق. حتى لو كنت هادئاً،
مهما تكتب لن يؤدي إلا لإشعال النار. إذا اخترت عدم المشاركة،
فسوف تتفاجأ كيف ينتهي الحوار بسرعة. و حاول أن يكون لديك حس الدعابة!
عادة، الجميع يغضبون عند قراءة التعليقات لأول مرة،
و لكن في وقت لاحق يجدون أنهم مضحكين.
التخلي عن الحاجة لتكون لديك الكلمة الأخيرة:
ربما تشعر بسعادة عند المشاركة في مجادلة، و لكن بعد فترة،
شخص آخر سوف يتذكر تعليقك الوقح في تلك المجادلة و سوف يعود ليطاردك به.
تبني فكرة أنه في بعض الأحيان، ما هو أقل هو أكثر:
نكون جميعا في اجتماعات حين يسأل أحدهم سؤالاً بسيطاً و الشخص المسؤول
يطيل و يطيل في الحديث و لا يستجيب للسؤال المطروح. تذكر أن معظم
الأسئلة يمكن الإجابة عليها ببساطة. تذكر، الجميع سوف يقدر لك
قدرتك على الرد على الأسئلة بطريقة موجزة.
ندرك أن بعض الآراء من الأفضل تركها غير معلن:
بالطبع، يحق لكل شخص أن يقدم رأيه. و لكن هذا
لا يعني أننا بحاجة لتقديم كل ما يخطر على بالنا.
إعتاد على الصمت المحرج:
عندما يتعلق الأمر بفن التفاوض، تعلّم حقيقة بسيطة:
لا تبدأ الحديث أبداً، بعد أن تنص صراحة على ما تريد، يصمتون.
عندما نكون غير معتادين على الصمت المحرج، يكون من السهل إنهاؤه،
و لكن إن فعلت قد تنتهي بقول شيء بدون تفكير. إن الشخص الذي يبدأ
أولاً بالتحدث عادة يخسر الجدال. لذلك أكد وجهة نظرك، كن واثقاً، و إجبر نفسك على إنتظار الرد.
آمل أن تكون هذه النصائح ستساعدك بقدر ما قد ساعدني.
مايكل عاطف
لكم خالص ودى واحترامى
دموووعه
يُعرف أن المنظمين أشخاص حماسيون.
نحن نريد أن يستمع الناس إلينا، و لكن في كثير من الأحيان،
معرفة متى تصمت يمكن أن تنفعك كثيراًً. يجب أن تزرع القدرة بداخلك على ربط لسانك.
عدم إرتكاب الأخطاء، هو الشيء الذي يجب أن تكافح من أجله كل يوم، هذه بعض النصائح:
تذكر أنه ليس موضوع شخصي، إنه عمل:
قبل بضع سنوات, قام أحد الأشخاص برفع دعوى على شركة ألعاب
التي إعتقد أنها قامت بالتعدي على براءات إختراعاته في مجال التكنولوجيا.
و لكنه قال لاحقاً: " إذا نظرنا إلى الوراء، أعتقد أننا كان بإمكاننا أن نصل إلى تسوية للنزاع
بسرعة إذا كنا قد قمنا بتبريد الأجواء و تهدئة الأوضاع.
لكنني كنت عاطفيا ًو هكذا كانوا هم أيضاً. و انتهى الصراع في المحكمة
الاتحادية بعد مدة أكثر من ثلاث سنوات، و الذي استغرق حصيلة هائلة
من المصاريف بالنسبة لي". من الأفضل عدم إتخاذ القرارات عندما تكون عاطفياً.
تراجع و إسأل نفسك هل هذا هو الصواب أم أنا فقط في حالة إنزعاج الأن.
إلتقط الهاتف:
الاتصال عبر البريد الإلكتروني دائما أسهل، و لكن ببساطة
إلتقاط الهاتف و الإتصال بالشخص لتوضيح ما لك و ما له سيعزز علاقتكما.
لقد أسأت تفسير ما كتبه الناس لي في رسائل البريد الإلكتروني
في مناسبات عديدة. عندما يتعلق الأمر بقضايا حساسة على
وجه الخصوص قم بالإتصال و ليس فقط إرسال بريد إلكتروني.
إضغط على "حذف":
الفكرة التي تقول أن أي شخص بإستطاعته الفوز بجدال على الإنترنت
أمر مضحك. لأي سبب من الأسباب، بعض الأشخاص يتمتعون
باستخدام هويتهم بأن يكون وقحاً و مهيناً. اتخذتني سنوات
عديدة لتنفيذها، و لكن أعتقد أن أفضل طريقة للرد على الحاقدين
هي من خلال عدم قول أي شيء على الإطلاق. حتى لو كنت هادئاً،
مهما تكتب لن يؤدي إلا لإشعال النار. إذا اخترت عدم المشاركة،
فسوف تتفاجأ كيف ينتهي الحوار بسرعة. و حاول أن يكون لديك حس الدعابة!
عادة، الجميع يغضبون عند قراءة التعليقات لأول مرة،
و لكن في وقت لاحق يجدون أنهم مضحكين.
التخلي عن الحاجة لتكون لديك الكلمة الأخيرة:
ربما تشعر بسعادة عند المشاركة في مجادلة، و لكن بعد فترة،
شخص آخر سوف يتذكر تعليقك الوقح في تلك المجادلة و سوف يعود ليطاردك به.
تبني فكرة أنه في بعض الأحيان، ما هو أقل هو أكثر:
نكون جميعا في اجتماعات حين يسأل أحدهم سؤالاً بسيطاً و الشخص المسؤول
يطيل و يطيل في الحديث و لا يستجيب للسؤال المطروح. تذكر أن معظم
الأسئلة يمكن الإجابة عليها ببساطة. تذكر، الجميع سوف يقدر لك
قدرتك على الرد على الأسئلة بطريقة موجزة.
ندرك أن بعض الآراء من الأفضل تركها غير معلن:
بالطبع، يحق لكل شخص أن يقدم رأيه. و لكن هذا
لا يعني أننا بحاجة لتقديم كل ما يخطر على بالنا.
إعتاد على الصمت المحرج:
عندما يتعلق الأمر بفن التفاوض، تعلّم حقيقة بسيطة:
لا تبدأ الحديث أبداً، بعد أن تنص صراحة على ما تريد، يصمتون.
عندما نكون غير معتادين على الصمت المحرج، يكون من السهل إنهاؤه،
و لكن إن فعلت قد تنتهي بقول شيء بدون تفكير. إن الشخص الذي يبدأ
أولاً بالتحدث عادة يخسر الجدال. لذلك أكد وجهة نظرك، كن واثقاً، و إجبر نفسك على إنتظار الرد.
آمل أن تكون هذه النصائح ستساعدك بقدر ما قد ساعدني.
مايكل عاطف
لكم خالص ودى واحترامى
دموووعه