RiRi
07-18-2004, 11:21 PM
المرأة كالرجل ، محلوق مركب من كومة من المشاعر المتضاربة المعقدة ، ولكن من اليسير جدا التعامل مع هذه المشاعر بسلبية ، وفي نفس الوقت من اليسير أن يتم التعامل مع هذه المشار بإيجابية ، إن كلمة من الرجل للمرأة ترفعها في نظرها إلى أعلى مقام ، وكلمة أخرى تهوي به في دركات سوء الظن وعدم الاستقرار الأسري ، فيجب اتقان التعامل مع هذا الكائن اللطيف بشيء من اللطف ، ومع حساسيتها بحساسية مرهفة ، ومع هذا الحب بحب أعمق منه ، لكن الكثير من الرجال غلب عليه العادات وسبق إلى نفسه الجلافة والكبر ، والقليل اتقن التعامل مع زوجته ، علما بأن هذا الاتقان سيساهم في استقرار الأسرة والراحة النفسية لكلا ا لطرفين ، وهنا نقاط أسردها وأسميتها خدع تجوزا ، لأن الكثير من الرجال يحب أداءها ولا يتقنها ، فهو وإن استصعبها فحري به أن يتعامل معها كخدع كحد أدنى ، علما بأن هذه الدع تحبها النساء.
[الخدعة الأولى] تفعيل غريزة حب التجمل لديها:
فطر الله المرأة على حب التجمل حتى يحببها في قلب الزوج ، فإذا منع الرجل زوجته من هذا الأمر فقد يكسر شيء في نفسها ، وهي لن تجد أي مبرر لزوجها في كونه يمنعها من التجمل ، لذلك ستعتقد أن زوجها لا يريد منها أن تبدو جميلة أمامه ، وفي نفس الوقت ينبغي على الرجل أن يعمد إلى ذكر محاسن زوجته وجمالها ، حتى لو لم تكن جميلة ، عليه ان يظهر مافيها من جمال ، ولا اتحدث عن جمال القلب فهذا معنى صعب وإن كان جميلا ، ولكن اتحدث عن الجمال الشكلي الذي يظن البعض أنه غير مهم في نفس المرأة ، فعلى الزوج أن يتعلم الكلمات الجميلة التي تغذي هذا الجانب الشعور لدى زوجته ، ليس المطلوب منك أن تجلس وتتملق الزوجة 24 ساعة ، فقط احفظ بعض الكلمات التي تدغدغ بها مشاعر الزوجة في كل لحظة تراها فيها ، ولن أخوض في الأمثلة ، ولكن تستطيع استخراج هذه الكلمات اللطيفة في جلسة الشاي وفي لذة السكر ، أو حينما تضع الفواكه أمامك فلن يكون جمال حبة الفراولة وحلو مذاق العنب وسهولة تناول الموز ولذة التهام التفاح خالية من الإيحاءات الغزلية الجميلة.
[الخدعة الثانية] لا تترك زوجتك تنام قبلك ولا تنهض بعدك:
ليس المقصود أن تطبق ذلك بالصورة التالية ، ولكن الذي أعنيه أن الزوجة يجب أن تغمض عينيها وهي تشاهدك بجوارها ويجب أن تفتح عينيها أول ما تفتحهما على صورتك، ستقول المشاغل كثيرة!! أسرتك هي شغلك الشاغل ، كل ما عليك القيام به هو أن تتوجه للنوم متى رأيت زوجتك توجهت لفراشها ، فأنت بين خيارين ، إما أن تنام باكرا فتنهض باكرا لتنجز ما كنت تود إنجازه في الليلة الفائتة ، وإما تنتظر الزوجة حتى تنام فتنسل من الغرفة بكل هدوء لتذهب لإنجاز أعمالك ، ونفس الشيء تطبقه لدى قيامها ، فتكون انت من يوقضها بهدوء وبكلمة جميلة وبشيء من مشاعر الشوق لرؤيتها ، ويجب أن تمنع أطفالك من أزعاجها ، وهي متى حست بتعبك لأجلها وحرصك على راحتها قدرت ذلك فانقلب على جميع تصرفاتها.
[الخدعة الثالثة] فعل مشاعر الشوق في نفسك ونفسها:
الشوق يعني الحب ويعني الرغبة الدائمة في مجالسة الزوجة والحديث معها ، ليس عليك في هذه الخدعة أي تكلف ، سوى بعض الكلمات البسيطة والحركات الأبسط ، فإذا نهضت للتوجه لعملك قل لها (سنشتاق لك) وإذا كنت صاحب كرم عاطفي ولفظي تستطيع أن تمزج الجملة برونق بسيط من الغزل فتقول (سنشتاق للقمر) ، ستستشعر الزوجة انك تحس بألم لفراقها ، وفي وسط ساعات العمل اعمل اتصالا بسيطا تسألها عن حالها ، سواء كانت في المنزل أو في العمل ، ولطف المكالمة بكلمة لطيفة كقولك (ما نصبر عنكم) وإذا كنت كريما فادخل كلمة لطيفة أو بيت شعر ، وانت عربي لا يُعجزك هذا ، وبعد سويعة أرسل لها رسالة على الهاتف تخبرها عن الملل الذي تحس بدونها ، وإذا رجعت للمنزل تعبر لها عن شوق غامر بكلمة أو أكثر من ذلك.
[الخدعة الرابعة] اعط المزيد من الاهتمام بأبناءها:
سيقول البعض (لم تأت بجديد هؤلاء أبناءنا) ، المشكلة أن الكثير من الآباء يتكلمون كثيرا ولا يعملون إلا القليل ، فعليهم أن يحاولوا زيادة الذخيرة العملية ، فالزوجة تعتبر الأبناء أهم ذخيرة لها مستقبلا ، وهي حينما تشاهد الزوج يهتم بأبناءه تفرح كثيرا وتروق نفسها لأن هذا التصرف يدل على أن الزوج يحبها ويحب أبناءها وأنه يشاركها المسؤولية ، يجب أن نستوعب أن المرأة تحمل هم الأسرة أكثر من الرجل ، ولذلك يجب أن يتم التصرف وفق هذا الهم بأخذ جزء كبير منه ، فالأطفال عبء ليس بالسهل تتحمله الأمهات ، وهي حينما تشاهدك تنشغل بالأبناء وتفرغ جزء من وقتك فإنها تفسر ذلك بأنه يعني بأنك تحب أبناءها ، والذين هم أحب إلى قلبها منك ، إن أكثر ما تكرهه الزوجة أن ينشغل زوجها عنها وعن أبناءها بالتوافه ، كالمقاهي والمجالس الفارغة.
[الخدعة الخامسة] شاركها المطبخ وغسيل الثياب:
لا تقرف بنفسك بتقطيع البصل ، هناك أشياء أسهل تستطيع أن تقطعها ، أعرف أن بعض الرجال الذين يعانون من عقدة (الاسترجال) يظن أن مشاركة الزوجة المطبخ أمر معيب ، بينما هذه المشاركة تعني للزوجة الكثير ، فالرجل يحمل عنها جزء من عبئ المطبخ ، لا أن تكون وظيفته ملأ البطن فقط ، الأمر الآخر أن الزوجة تفرح كثيرا بهذا الوقت الذي يكون فيه الزوج معها يشاركها في المطبخ ، تارة يلقى لها قصيدة وتارة يغني لها ، وتارة أخرى يقول لها نكتة مضحكة ، وهي في كل هذا تستمع كثيرا بهذه السويعة ، وأما غسيل الثياب وغسيل الأواني فهي أمور تكسر الظهر ، رتب وقتك ونظم أمورك وابدأ تدريجا بما تستطيع ، وتستطيع الكثير من ذلك.
[الخدعة السادسة] الجلسات القصيرة نافعة:
اطلب من الزوجة كوبا من الشاي معللا ذلك برغبتك في الجلوس معها ، وبمجرد وصول الشاي عليك أن تفي بوعدك وتجلس هذه الربع ساعة معها تتبادل معها الضحك واللطافة أو تشاهد معها في تلك اللحظة شيئا في التلفاز أو تسألها عن ما تحب وما لا تحب ، أو تفترض مشكلة مستعصية عليك في العمل وأنك تريد استشارتها فيها وتريد اقتراحها، إن هذه اللحظة القصيرة تمثنها الزوجة كثيرا ، فهي تحس في هذه الجلسة أنك لا تنشغل عنها لا بجهاز كمبيوتر ولا بإنترنت ولا باتجاه معاكس ، بل أنت تجعل هذه الربع ساعة بالنسبة لك محفز للمزيد من النشاط.
[الخدعة السابعة] قبل النوم أعط الزوجة فرصة للتفريغ:
ستحتاج لتحمل ما تقوله لك زوجتك ، وإذا نفذت الخدع السابقة ستجد أنها قبل النوم تعبر لك عن ارتياحها النفسي ، قد لا تجد مبررا للراحة النفسية ، ولكنها تشعر بها ، وقد تفرغ تفريغا يعجبك ، وقد تفرغ تفريغا يغضبك ، اضبط نفسك ، وتعلم أن تجعل تفريغها في الليلة التالية يكون أقل ، خلال هذه اللحظة الهادئة ستخبرك الزوجة بالكثير من التقصير الذي تراه فيك والإعوجاج الذي تريد إصلاحه فيك ، إياك أن تصادمها ، حاول أن تتقبل ما تقوله ، فإن كان عيبا حقيقيا فأنت بحاجة لتغيير فعلي ، وإن كانت وجهة نظرها خاطئة فأنت تحتاج مستقبلا لتصحيح وجهة النظر هذه لديها.
هذه سبع خدع سهلة تقدمها للزوجة ، ستساهم في إبعاد الملل عن الحياة الزوجية ، وستساهم بشكل فعال في جعل الحياة أكثر روعة وأكثر جمالا وأكثر بساطة ، وهي خدع يسهل تنفيذها على الجميع ، ولكنها بحاجة إلى ذكاء ، وبحاجة إلى ذخيرة تعبيرية دسمة ، وستحتاج إلى صبر ، وستحتاج إلى خفض جناح لهذا المخلوق اللطيف ، وبعدها ستجد أن الأمور تسير في نصابها الصحيح.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لكم مني ارق تحيه
ريـ ـ ـ ـري
[الخدعة الأولى] تفعيل غريزة حب التجمل لديها:
فطر الله المرأة على حب التجمل حتى يحببها في قلب الزوج ، فإذا منع الرجل زوجته من هذا الأمر فقد يكسر شيء في نفسها ، وهي لن تجد أي مبرر لزوجها في كونه يمنعها من التجمل ، لذلك ستعتقد أن زوجها لا يريد منها أن تبدو جميلة أمامه ، وفي نفس الوقت ينبغي على الرجل أن يعمد إلى ذكر محاسن زوجته وجمالها ، حتى لو لم تكن جميلة ، عليه ان يظهر مافيها من جمال ، ولا اتحدث عن جمال القلب فهذا معنى صعب وإن كان جميلا ، ولكن اتحدث عن الجمال الشكلي الذي يظن البعض أنه غير مهم في نفس المرأة ، فعلى الزوج أن يتعلم الكلمات الجميلة التي تغذي هذا الجانب الشعور لدى زوجته ، ليس المطلوب منك أن تجلس وتتملق الزوجة 24 ساعة ، فقط احفظ بعض الكلمات التي تدغدغ بها مشاعر الزوجة في كل لحظة تراها فيها ، ولن أخوض في الأمثلة ، ولكن تستطيع استخراج هذه الكلمات اللطيفة في جلسة الشاي وفي لذة السكر ، أو حينما تضع الفواكه أمامك فلن يكون جمال حبة الفراولة وحلو مذاق العنب وسهولة تناول الموز ولذة التهام التفاح خالية من الإيحاءات الغزلية الجميلة.
[الخدعة الثانية] لا تترك زوجتك تنام قبلك ولا تنهض بعدك:
ليس المقصود أن تطبق ذلك بالصورة التالية ، ولكن الذي أعنيه أن الزوجة يجب أن تغمض عينيها وهي تشاهدك بجوارها ويجب أن تفتح عينيها أول ما تفتحهما على صورتك، ستقول المشاغل كثيرة!! أسرتك هي شغلك الشاغل ، كل ما عليك القيام به هو أن تتوجه للنوم متى رأيت زوجتك توجهت لفراشها ، فأنت بين خيارين ، إما أن تنام باكرا فتنهض باكرا لتنجز ما كنت تود إنجازه في الليلة الفائتة ، وإما تنتظر الزوجة حتى تنام فتنسل من الغرفة بكل هدوء لتذهب لإنجاز أعمالك ، ونفس الشيء تطبقه لدى قيامها ، فتكون انت من يوقضها بهدوء وبكلمة جميلة وبشيء من مشاعر الشوق لرؤيتها ، ويجب أن تمنع أطفالك من أزعاجها ، وهي متى حست بتعبك لأجلها وحرصك على راحتها قدرت ذلك فانقلب على جميع تصرفاتها.
[الخدعة الثالثة] فعل مشاعر الشوق في نفسك ونفسها:
الشوق يعني الحب ويعني الرغبة الدائمة في مجالسة الزوجة والحديث معها ، ليس عليك في هذه الخدعة أي تكلف ، سوى بعض الكلمات البسيطة والحركات الأبسط ، فإذا نهضت للتوجه لعملك قل لها (سنشتاق لك) وإذا كنت صاحب كرم عاطفي ولفظي تستطيع أن تمزج الجملة برونق بسيط من الغزل فتقول (سنشتاق للقمر) ، ستستشعر الزوجة انك تحس بألم لفراقها ، وفي وسط ساعات العمل اعمل اتصالا بسيطا تسألها عن حالها ، سواء كانت في المنزل أو في العمل ، ولطف المكالمة بكلمة لطيفة كقولك (ما نصبر عنكم) وإذا كنت كريما فادخل كلمة لطيفة أو بيت شعر ، وانت عربي لا يُعجزك هذا ، وبعد سويعة أرسل لها رسالة على الهاتف تخبرها عن الملل الذي تحس بدونها ، وإذا رجعت للمنزل تعبر لها عن شوق غامر بكلمة أو أكثر من ذلك.
[الخدعة الرابعة] اعط المزيد من الاهتمام بأبناءها:
سيقول البعض (لم تأت بجديد هؤلاء أبناءنا) ، المشكلة أن الكثير من الآباء يتكلمون كثيرا ولا يعملون إلا القليل ، فعليهم أن يحاولوا زيادة الذخيرة العملية ، فالزوجة تعتبر الأبناء أهم ذخيرة لها مستقبلا ، وهي حينما تشاهد الزوج يهتم بأبناءه تفرح كثيرا وتروق نفسها لأن هذا التصرف يدل على أن الزوج يحبها ويحب أبناءها وأنه يشاركها المسؤولية ، يجب أن نستوعب أن المرأة تحمل هم الأسرة أكثر من الرجل ، ولذلك يجب أن يتم التصرف وفق هذا الهم بأخذ جزء كبير منه ، فالأطفال عبء ليس بالسهل تتحمله الأمهات ، وهي حينما تشاهدك تنشغل بالأبناء وتفرغ جزء من وقتك فإنها تفسر ذلك بأنه يعني بأنك تحب أبناءها ، والذين هم أحب إلى قلبها منك ، إن أكثر ما تكرهه الزوجة أن ينشغل زوجها عنها وعن أبناءها بالتوافه ، كالمقاهي والمجالس الفارغة.
[الخدعة الخامسة] شاركها المطبخ وغسيل الثياب:
لا تقرف بنفسك بتقطيع البصل ، هناك أشياء أسهل تستطيع أن تقطعها ، أعرف أن بعض الرجال الذين يعانون من عقدة (الاسترجال) يظن أن مشاركة الزوجة المطبخ أمر معيب ، بينما هذه المشاركة تعني للزوجة الكثير ، فالرجل يحمل عنها جزء من عبئ المطبخ ، لا أن تكون وظيفته ملأ البطن فقط ، الأمر الآخر أن الزوجة تفرح كثيرا بهذا الوقت الذي يكون فيه الزوج معها يشاركها في المطبخ ، تارة يلقى لها قصيدة وتارة يغني لها ، وتارة أخرى يقول لها نكتة مضحكة ، وهي في كل هذا تستمع كثيرا بهذه السويعة ، وأما غسيل الثياب وغسيل الأواني فهي أمور تكسر الظهر ، رتب وقتك ونظم أمورك وابدأ تدريجا بما تستطيع ، وتستطيع الكثير من ذلك.
[الخدعة السادسة] الجلسات القصيرة نافعة:
اطلب من الزوجة كوبا من الشاي معللا ذلك برغبتك في الجلوس معها ، وبمجرد وصول الشاي عليك أن تفي بوعدك وتجلس هذه الربع ساعة معها تتبادل معها الضحك واللطافة أو تشاهد معها في تلك اللحظة شيئا في التلفاز أو تسألها عن ما تحب وما لا تحب ، أو تفترض مشكلة مستعصية عليك في العمل وأنك تريد استشارتها فيها وتريد اقتراحها، إن هذه اللحظة القصيرة تمثنها الزوجة كثيرا ، فهي تحس في هذه الجلسة أنك لا تنشغل عنها لا بجهاز كمبيوتر ولا بإنترنت ولا باتجاه معاكس ، بل أنت تجعل هذه الربع ساعة بالنسبة لك محفز للمزيد من النشاط.
[الخدعة السابعة] قبل النوم أعط الزوجة فرصة للتفريغ:
ستحتاج لتحمل ما تقوله لك زوجتك ، وإذا نفذت الخدع السابقة ستجد أنها قبل النوم تعبر لك عن ارتياحها النفسي ، قد لا تجد مبررا للراحة النفسية ، ولكنها تشعر بها ، وقد تفرغ تفريغا يعجبك ، وقد تفرغ تفريغا يغضبك ، اضبط نفسك ، وتعلم أن تجعل تفريغها في الليلة التالية يكون أقل ، خلال هذه اللحظة الهادئة ستخبرك الزوجة بالكثير من التقصير الذي تراه فيك والإعوجاج الذي تريد إصلاحه فيك ، إياك أن تصادمها ، حاول أن تتقبل ما تقوله ، فإن كان عيبا حقيقيا فأنت بحاجة لتغيير فعلي ، وإن كانت وجهة نظرها خاطئة فأنت تحتاج مستقبلا لتصحيح وجهة النظر هذه لديها.
هذه سبع خدع سهلة تقدمها للزوجة ، ستساهم في إبعاد الملل عن الحياة الزوجية ، وستساهم بشكل فعال في جعل الحياة أكثر روعة وأكثر جمالا وأكثر بساطة ، وهي خدع يسهل تنفيذها على الجميع ، ولكنها بحاجة إلى ذكاء ، وبحاجة إلى ذخيرة تعبيرية دسمة ، وستحتاج إلى صبر ، وستحتاج إلى خفض جناح لهذا المخلوق اللطيف ، وبعدها ستجد أن الأمور تسير في نصابها الصحيح.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لكم مني ارق تحيه
ريـ ـ ـ ـري