مشاهدة النسخة كاملة : ما هو مقياس الخوف من الله عندك؟


لـ العيون ــغة
07-15-2004, 09:54 AM
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.



لحظة هناك أسئلة لابد من الجواب عليها






1- ما هو مقياس الخوف من الله عندك؟
2- ما هو السبب الذي يجعلك تبحث عن الجنس العفن؟
3- هل تشعر بالسعادة برؤية المناظر القذرة؟
4- هل الجنس هو الغاية في نظرك الشخصي؟
5- هل تعلم أن النظر المحرم سهم من سهام إبليس؟
6- هل جعلت نفسك في موقف رهيب مثل يوم القيامة ؟
7- متى ستقضي على الشهوة في نظرك ؟
8- هل جربت الصيام بقصد العفة عن الحرام؟
9- هل تشعر بضيق في نهاية النظر المحرم؟
السؤال الأخير تدبر هذه الآية الكريمة قال تعالى (قل للمؤمنين يغضوا من أبصرهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكى لهم إن الله خبير بما يصنعون).

( لا تجعل الله أهون الناظرين إليك )


وهذا خير أقصد نصيحة

أسال الله عز وجل أن يحفظ شباب المسلمين من كل مكروه

مع اجمل تحياتي ليكم
~*¤ô~*¤ô§ô¤*~لــــ العيون ــغة ~*¤ô§ô¤*~ô¤*~

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
(111) (111) (111) (111)

RiRi
07-17-2004, 12:11 AM
لـ العيون ــغة
يسلموا على هذا الموضوع المفيد ولوني احببت المشاركه من قبل الاعضاء الشباب لكن ننتظر مشاركاتهم
لكم مني هذه المشاركه المقتبسه من احد المواقع وقد قراتها من فتره طويله وتذكرتها عندما قرات موضوعك واحب ان اشارك بها

قصــة صـورة جنسيــة

انطلقت متجهة نحو الهدف .. لم تكن تعلم مصيرها المجهول ..سوى ان صاحبها البرئ أرسلها في مهمة خاصة ..
كانت المهمة هي أن تذهب لـ....... ثم ترسل رفيقتها تبعا لاتفاق مسبق ..
ومن هنا بدأت القصة ..
يدور هذا الحوار بين اثنين
سوف أرسلها لك ولكن بشرط ..أن تردها بأخرى ..
أبشر ولا يهمك ..أنت تأمر أمر..
بس لا تنس تدعيلي..
وأرسلها المسكين ..
وبعد برهة..
هاه وصلت ؟؟
ايوه مشكور ما قصرت..
الحوار مضمونه طيب وكلماته جميلة ولكن ما خفي كان أدهى وأمر..
وتمت الصفقة .. وانتهت العملية .. وعشرات من خلق الله يشهدون على ذلك ..
كان من وراء الكواليس رجل يرقب ..رجل قد ارتدى قبعة سوداء .. انف معقوف ..تتدلى على جانبي رأسه جديلتان خبيثتان لئيمتان ..
كان يرقب الصفقة ..ابتسم بعد ان تمت ثم أطلق ضحكة هستيرية قال بعدها..
هذا ما كنت أرنو إليه ..
كانت الصفقة عبارة عن صورة مقابل صورة ..فحش مقابل فحش ..ذل مقابل ذل..
ذل يقدمه المسلم للمسلم .. وصاحب القبعة قد أتم مهمته على أكمل وجه..
ذل يقدمه المسلم للمسلم ..وصاحب القبعة قد عرف من أين تؤكل الكتف
ذل يقدمه المسلم للمسلم ..وصاحب القبعة يكشر عن أنيابه فرحا مغتبطا
وانطلقت الصورة .. وتكرر المشهد بحذافيره مرة أخرى بين شخصين أخرين وبنفس البضاعة ..نفس الصورة..الصورة التي أرسلها صاحبنا المسكين في المرة الأولى ..
ويتكرر المشهد ثالثة ورابعة ..وعاشرة ..وللمرة الألف ..والسلعة هي هي ..سلعة صاحبنا المسكين الذي أرسلها في المرة الأولى..
لم يكن يعلم صاحبنا المسكين ان هذه الصورة التي سيحصلها الألوف وربما الملايين ستلقي عليه تبعا.. من السيئات ما الله به عليم..
رجل شاهد تلك الصورة بعد سلسلة طويلة من الصفقات ..فارتكب الحرام وغشي المنكر ..وفسد وأفسد..
وصاحب الصورة المسكين قد أنهكته الخطايا ..وزادته تلك الصورة إثما وبلايا
وصاحب القبعة السوداء يقول : هذا ما كنت أرنو إليه..
والناصح يصرخ:أمتي ما الذي يجري لنا؟؟
رجل شاهد تلك الصورة فطلق زوجته بعد ان اصبحت حياتهما جحيما لايطاق
وصاحب الصورة المسكين قد أنهكته الخطايا وزادته تلك الصورة إثما وبلايا
وصاحب القبعة السوداء لازال يردد:
هذا ما كنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ:
أمتي مالذي يجري لنا؟؟
رجل شاهد تلك الصورة فتبدلت حاله وتغيرت طموحاته وآماله ..وعن الحرام صار بحثه وسؤاله ..بعد أن كان- يوما من الأيام - ذا قدر ورفعة ..
وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف الى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات ..
وصاحب القبعة السوداء يردد ويردد ..هذا ماكنت أرنو إليه..هذا ماكنت أرنو إليه..
والناصح يصرخ:
أمتي...أمتي.. مالذي يجري لنا؟؟
وفتاة ضاعت وتاهت ..وفي الحرام صالت وجالت بعد أن كانت ذات قلب برئ وعين هادئة ..كل هذا صار وحدث بعد أن شاهدت الصورة ..صورة صاحبنا الاول..
وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف الى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات ..
وصاحب القبعة السوداء ..يتمتم قائلا :
هذا ماكنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ :أمتي ..أمتي .. مالذي يجري لنا..
ويهدم بيت ..ويضيع عرض..وتزول همم ..وتدمر أمة ..
وصاحب الصورة المسكين لازال يضيف إلى رصيده من سيئات الغير سيئات وويلات ..وحسرات يوم القيامة وندامات..
وصاحب القبعة السوداء يبشر رفاقه :
هذا ماكنت أرنو إليه ..
والناصح يصرخ :
أمتي أمتي ..مالذي يجري لنا
وتمر الأيام تلو الأيام ..والساعات تلو الساعات ..والصفقات تلو الصفقات..
ويموت صاحب الصورة الأولى من غير توبة ..صاحب الصفقة الأولى ..فيتوسد لحده ..ويرقد في قبره ..
ولازالت سلسلة الصفقات تجري وتجري..وتصب على صاحبنا في قبره آثاما تتلوها الاثام ..وذنوبا تتلوها ذنوب..
تفنى اللذاذة ممن نال صفوتها *** من الحرام ويبقى الوزر والعار
تبقى عواقب سوء في مغبتها *** لاخير في لذة من بعدها النار..
نعم والله .. لا خير في لذة من بعدها النار..
أخي الحبيب ..
أعلن مع نفسك التوبة ..وسارع بالرجعة والأوبة ..
وقل لنفسك ..
إني أطمح لتغيير الدنيا ..فلماذا تغيرني صورة ..
من سينقذ الأمة الغرقى إذا كنت أنا نفسي الغريق..
وتأمل في مقدار إثم ..بل آثام وآثام ..ستحصلها من تلك الصورة ..
عد الى الله ..اركن اليه ..اذرف حار الدمعات في الأسحار ..وناج رب السموات والاقطار..
عندها ..
سينتفض صاحب القبعة السوداء قائلاً
مالذي يجري لنا؟؟
ويستبشر الناصح ..
هذا ماكنت أرنو إليه ..


لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

أخي الحبيب :
إن هذا الكون كله ، بكل صغير وكبيرة فيه متوجه إلى الله عز وجل يسبحه ، ويمجده ويسجد له قال تعالى ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ) . . . ، إن جميع المخلوقات التي خلقها الله تقف منكسة رأسها متذللة إلى الله معترفة بالفضل له. ولكن يبقى في هذا الكون مخلوق صغير حقير ذليل ، خلق من نطفة فإذا هو خصيم مبين ، هو يسير في واد والكون كله في واد آخر ، يترك طاعة الله والخضوع له والتسبيح له ، بالرغم أن كل ما حوله يلهج بالذكر والتسبيح لله . إن هذا المخلوق هو الإنسان العاصي لله عز وجل . ، ! فالله أكبر ما أشد غروره ، الله أكبر ما أعظم حماقته ! الله أكبر ما أذله وما أحقره ! عندما يكون شاذاً في هذا الكون المنتظم . كم عرضت عليه التوبة فلم يتب ، وكم عرضت عليه الإنابة ولم ينب ، كم عرض عليه الرجوع وهو في شرود وهرب من الله . كم عرض عليه الصلح مع مولاه فلم يصطلح وولى رأسه مستكبراً .

أخي الحبيب :
* عليك قبل أن تعصي الله عز وجل أن تتفكر في هذه الدنيا وحقارتها وقلة وفائها وكثرة جفائها وخسة شركائها ، وسرعة انقضانها . وتتفكر في أهلها وعشاقها وهم صرعى حولها ، قد عذبتهم بأنواع العذاب ، وأذاقتهم مر الشراب ، وأضحكتهم قليلا وأبكتهم كثيراً وطويلاً .
* عليك قبل أن تعصي الله عز وجل أن تتفكر في الآخرة ودوامها وأنها هي الحياة الحقيقية وهي دار القرار ومحط الرحال ومنتهى السير.
* عليك قبل أن تعصي الله عز وجل أن تتفكر في النار وتوقدها واضطرامها وبعد قعرها وشدة حرها وعظيم عذاب أهلها .. . عليك أن تتفكر في أهلها وهم في الحميم على وجوههم يسحبون وفي النار كالحطب يسجرون .
* عليك قبل أن تعصي الله عز وجل أن تتفكر في الجنة وما أعد الله لأهل طاعته فيها مما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر من النعيم المفصل الكفيل بأعلى أنواع اللذة من المطاعم والمشارب والملابس والصور ، والبهجة والسرور ، والتي لا يفرط فيها إلا إنسان محروم .

أخي الحبيب :
قبل أن تعصي الله ، تذكر كم ستعيش في هذه الدنيا ، ستين سنة ، ثمانين سنة، مائة سنة ، ألف سنة . ثم ماذا ؟ ثم مرت بعده جنات النعيم أو نار الجحيم والعياذ بالله .

أخي الحبيب :
تيقن حق اليقين أن ملك الموت كما تعداك إلى غيرك فهو في الطريق إليك وما هي إلا أعوام أو أيام أو لحظات فتصبح وحيداً فريداً في قبرك لا أموال ولا أهل ولا أصحاب فتذكر ظلمة القبر ووحدته ، وضيقه ووحشته ، وهول مطلعه وشدة ضغطته .

تذكر يوم القبامة يوم العرض على الله ، عندما تمتلىء القلوب رعباً وعندما تتبرأ من بنيك وأمك وأبيك وصاحبتك وأخيك ، تذكر تلك المواقف والأهوال ، تذكر يوم توضع الموازين وتتطاير الصحف ، كم في كتابك من زلل وكم في عملك من خلل ، تذكر إذا وقفت بين يدي الملك الحق المبين الذي كنت تهرب منه ، ويدعوك فتصد عنه ، وقفت وبيدك صحيفة لا تغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصتها ، فبأي لسان تجيب الله حين يسألك عن عمرك وشبابك وعملك ومالك ، وبأي قدم تقف بين يديه ، وبأي عين تنظر إليه ، وبأي قلب تجيب عليه عندما يقول لك عبدي : استخففت بنظري إليك ، جعلتني أهون الناظرين إليك ، ألم أحسن إليك ، ألم أنعم عليك ، فلماذا تعصني وأنا أنعم عليك . ؟!

أخي الحبيب :
أفلا تصبر على طاعة الله هذه الأيام القليلة ، وهذه اللحظات السريعة لتفوز بعد ذلك بالفوز العظيم وتتمتع بالنعيم العظيم. وتتمتع بالنعيم المقيم .

أخي الحبيب :
إن هناك أناساً اعتقدوا أنهم قد خلقوا عبثا وتركوا سدى ، فكانت حياتهم لهوا ولعبا ، تعلوا أبصارهم الغشاوة ، وفي آذانهم وقرٌ عن سماع الهدى ، بصائرهم مطموسة ، وقلوبهم منكوشة ، أعينهم متحجرة وأفئدتهم معمية ، تجد في مجالسهم كل شيء إلا القرآن وذكر الله . هربوا من الله وهم عبيده وبين يديه وفي قبضته ، دعاهم فلم يستجيبوا له واستجابوا لنداء الشيطان ولرغباتهم وأهوائهم . . . فيا عجباً من هؤلاء ! ، كيف يلبون دعوة الشيطان ويتركون دعوة الرحمن ! أين ذهبت عقولهم. . . ؟ ! ( فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ) ما الذي فعله الله بهم حتى عصوه ولم يطيعوه ؟ ! ألم يخلقهم ألم يرزقهم ألم يعافهم في أموالهم وأجسامهم ؟ ! أغر هؤلاء حلم الحليم ؟ ! أغرهم كرم الكريم ؟ ! ألم يخافوا أن يأتيهم الموت وهم على المعاصي عاكفون ؟ ! ( أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إل! ا القوم الخاسرون ) . فأحذر أخي الحبيب كل الحذر أن تكون من هؤلاء ! وترفع بنفسك عنهم واعمل لما خلقت له فانك والله قد خلقت لأمر عظيم . قال تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
قد هيأوك لأمر لو فطنت له *** فاربأ بنفسك أن ترعى مع الهمل

أخي الحبيب :
يا من تعصي الله ! ! عد إلى ربك واتق النار ، اتق السعير ، إن أمامك أهوالاً وصعابا ، إن أمامك نعيماً أو عذاباً ، إن أمامك ثعابين وحيات وأموراً هائلات ، والله الذي لا إله إلا هو لن تنفعك الضحكات ، لن تنفعك الأغاني والمسلسلات والأمور التافهات ، لن ،لم تنفعك الصحف والمجلات ، لن ينفعك الأهل والأولاد ، لن ينفعك الإخوان والأصحاب ، لن تنفعك إلا الحسنات والأعمال الصالحات .

أخي الحبيب :
والله ما كتبت لك هذا الكلام إلا لخوفي على هذا الوجه الأبيض أن يصبح مسوداً يوم القيامة ، وعلى هذا الوجه المنير أن يصبح مظلاً ، وعلى هذا الجسد الطري أن يلتهب بنار جهنم ، فبادر وفقك الله إلى إعتاق نفسك من النار ، وأعلنها توبة صادقة من الآن وتأكد أنك لن تندم على ذلك أبدأ ، بل إنك سوف تسعد بإذن الله ، وإياك إياك من التردد أو التأخر في ذلك فإني والله لك ناصح وعليك مشفق .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ؟؟؟

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.



اسفه للاطاله لكن الموضوع يستحق اكثر من هذا


لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

تقبلو مني ارق تحيه
ريـ ـ ـ ـري

الجوكر
07-17-2004, 12:50 AM
والله الموضوع مهم مهم للغاية لكن التفسير فيه اطول مما نتصور ولكن في مسالة غض البصر نجد ان بعض الاخوان سامحهم الله عندما تطلب منهم غض البصر يقولك والله اني كبرت ومنقدرش مندير شي واني مش متجوز والكلام هذا المهم لازم الشخص اللي يقول الكلام هذا يعرف ان سيدنا محمد (صلي الله عليه وسلم ) وجهنا في النقطة هادي بدات وقال وهو خير خير من قال ولا ينطق عن الهوي وان هوا الا وحي يوحي والي الشباب خاصة يحثهم فيها علي الزواج والذي لايستطيع الزواج فعليه بلصيام (فمن لم يستطع الباء منكم فليصم ) اذا فالصيام هو افضل طريقة لكبح جماح النفس الامارة بلسوء والسلام عليكم ورحة الله وبركاته(120)(32)

لـ العيون ــغة
07-17-2004, 01:25 PM
يسلموووووووووووو
على الجواب الطيب
والله ما اعرف شقول
شكرا

الجوكر
07-20-2004, 02:41 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليكم موضوع هام جد ا وار سببا يمنعوني من الدخول على المواقع الإياحية

1- أنها حرام وذنبها كبير وعقابها شديد

2- أنها تتنافى مع الفطرة الإنسانية السليمة لإن سمو العلاقة الجنسية يتحقق فقط بالخصوصية وأن علانية العلاقة الجنسية من شيم الحيوانات

3- أن مشاهدة هذه المواقع ممكن أن يؤدي إلى الإدمان الذي يصعب التخلص منه

4- مشاهدتي لهذه المواقع تساهم في تمويل صناعتها وبذلك يصبح مالي منصرفا على الحرام

5- أنا لا أريد أن أخجل من نفسي وأنا أفعل شيء حرام وضد الفطرة ومستنكر من الناس الأسوياء

6- أن هذه المواقع في أغلب الأحيان تحتوي على فيروسات وأدوات تجسس تساهم في تدمير جهازي أو التجسس على خصوصياتي

7- أن هذه المواقع تثير ولا تشبع بمعنى أنها تحقق الإثارة ولا تحقق الإشباع كالجائع العطشان تضع أمامه الأكل والمياه ولا تسمح له بتناولهما فتتلف أعصابه

8- أن هذه المواقع تهين المرأة لأنها تجعلها سلعة تباع في سوق النخاسة وأنا لا أرضى للمرأة أن تكون كذلك لأن المرأة هي أمي وأختي وزوجتي وابنتي

9- أن مشاهدة هذه المواقع قد تدفع إلى عادات غير مستحبة تؤثر على الصحة البدنية والنفسية

10- أن هذه المواقع تضخم في الإنسان عيب الخوف حيث أنه يظل في حالة خوف من أن يراه أحد او يعرف أحد أنه شاهد هذه المواقع فتؤثر بالتالي على تركيب الشخصية السوية

11- أنها مضيعة لوقت كان يمكن استغلاله في أشياء مفيدة تنمي من قدرات الإنسان وتفتح أمامه فرص النجاح والرقي

12- مشاهدة هذه المواقع تدفع البعض إلى فعل المحرمات وارتكاب الجرائم وتقليد ما يحدث من شذوذ

13- إن عدم مشاهدتي لهذه المواقع أنا وغيري ستدفع بالضرورة العديد من المواقع لإغلاق أبوابها
جو الاقتداء بشروطه(114)

لـ العيون ــغة
08-05-2004, 11:25 AM
يسلمووووووووووووووووو الجوكر على مرورك