قال تعالى: (إن الأبرار لفي نعيم (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)وإن الفجار لفي جحيم) هذه الآية تعم أحوال الأبرار والفجار في الدنيا والآخرة، فالمؤمن في نعيم (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)في دنياه (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)وقبره وآخرته وإن أصابه في الدنيا ما أصابه من فقر ومرض ونحوه، والفاجر في جحيم في دنياه (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)وقبره وآخرته وإن أدرك من نعيم (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)الدنيا ما أدرك، لأن النعيم في الحقيقة هو نعيم (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)القلب وراحته وطمأنينته.