ميمو غير
03-09-2009, 08:00 AM
بدء السفلتة لجسري “الستين” و“التحلية” والتسليم الأسبوع المقبل
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل. (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)
بدأت عمليات السفلتة لمشروعي جسري طريق الملك فهد (الستين) مع شارع قريش وطريق الامير محمد بن عبدالعزيز (التحلية) مع الامير متعب (الاربعين) امس والتي تبلغ تكاليفها الاجمالية 37 مليون ريال وهي المرحلة الاخيرة من مراحل تسليم المشروع . ومن المتوقع ان يدخلا الخدمة الاسبوع المقبل ليصبحا اول جسرين يتم تسليمهما لامانة جدة ضمن منظومة المشاريع التي بدأتها الامانة لتنفيذ اكثر من ثمانية عشر نفقا وجسرا في شوارع جدة لفك الاختناقات المرورية. ويعقد امين جدة المهندس عادل فقيه مؤتمرا صحفيا الاسبوع المقبل للاعلان عن تدشين المشروعين واللذين سيكونا باكورة تسليم مشاريع الانفاق والجسور في جدة والتي سلمت للمقاولين خلال العامين الماضيين، ويسبق المؤتمر تنظيم جولة صحفية لمحرري الصحف على المشاريع التي يجري تنفيذها والتي تم الانتهاء منها للاطلاع على مراحل العمل بها.
من جهته اكد المشرف العام على المشاريع بأمانة محافظة جدة الدكتور احمد بانافع ان المشروعين نفذا وفق الجدول الزمني المعد لهما فيما تسير بقية المشاريع وفق ما خطط لها بعد تمديد فترة الانتهاء لبعض هذه المشاريع بسبب وجود العديد من خدمات البنى التحتية في مواقع العمل، وهو ما تطلب وقتا لعمل التحويلات اللازمة لها بالتعاون مع الجهات الخدمية المختلفة كشركات الكهرباء والمياه والاتصالات والصرف الصحي. وأشار إلى أن مشروعي التقاطعين - اللذين من المتوقع تسليمهما الاسبوع المقبل - شهدا في بداية التنفيذ بعض المعوقات التي تمثلت في مسارات الخدمات الموجودة في مواقعهما، مما أدى لتأخرهما عن الموعد الذي كان محددا من قبل للتسليم، وبعد تعديل الجدول الزمني لهما سارا بخطوات متسارعة، مؤكدا أن أغلب مشاريع التقاطعات تسير بمعدلات أكبر من المخطط لها عقب الانتهاء من مشكلة الخدمات التي كانت تتسبب في إيقاف بعض المشاريع.
وأكد بانافع أن مشاريع الجسور والأنفاق الجديدة تستهدف تحرير الحركة المرورية وتأمين انسيابيتها بشكل كبير وملحوظ خاصة في المحاور الرئيسية، وجار تنفيذ 18 تقاطعاً ما بين جسور وأنفاق بتكلفة تزيد عن المليار ريال، بالإضافة إلى 14 مشروعا آخرا تحت الترسية، مضيفا أن الأمانة تتفادى - قدر الإمكان - إرباك المرور وإغلاق بعض الشوارع عند تنفيذ هذه المشاريع، وتعمل بالتعاون مع الشركات المنفذة على تجنب أية اختناقات مرورية أو إعاقة للحركة، موضحا أن الأمانة اتخذت بالفعل الكثير من الإجراءات والتدابير اللازمة التي تساعد على عدم إغلاق الطرق الرئيسية والاستفادة من شوارع الخدمة على جانبي الطريق، فضلا عن تنفيذ التحويلات المرورية المطلوبة.
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل. (لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.)
بدأت عمليات السفلتة لمشروعي جسري طريق الملك فهد (الستين) مع شارع قريش وطريق الامير محمد بن عبدالعزيز (التحلية) مع الامير متعب (الاربعين) امس والتي تبلغ تكاليفها الاجمالية 37 مليون ريال وهي المرحلة الاخيرة من مراحل تسليم المشروع . ومن المتوقع ان يدخلا الخدمة الاسبوع المقبل ليصبحا اول جسرين يتم تسليمهما لامانة جدة ضمن منظومة المشاريع التي بدأتها الامانة لتنفيذ اكثر من ثمانية عشر نفقا وجسرا في شوارع جدة لفك الاختناقات المرورية. ويعقد امين جدة المهندس عادل فقيه مؤتمرا صحفيا الاسبوع المقبل للاعلان عن تدشين المشروعين واللذين سيكونا باكورة تسليم مشاريع الانفاق والجسور في جدة والتي سلمت للمقاولين خلال العامين الماضيين، ويسبق المؤتمر تنظيم جولة صحفية لمحرري الصحف على المشاريع التي يجري تنفيذها والتي تم الانتهاء منها للاطلاع على مراحل العمل بها.
من جهته اكد المشرف العام على المشاريع بأمانة محافظة جدة الدكتور احمد بانافع ان المشروعين نفذا وفق الجدول الزمني المعد لهما فيما تسير بقية المشاريع وفق ما خطط لها بعد تمديد فترة الانتهاء لبعض هذه المشاريع بسبب وجود العديد من خدمات البنى التحتية في مواقع العمل، وهو ما تطلب وقتا لعمل التحويلات اللازمة لها بالتعاون مع الجهات الخدمية المختلفة كشركات الكهرباء والمياه والاتصالات والصرف الصحي. وأشار إلى أن مشروعي التقاطعين - اللذين من المتوقع تسليمهما الاسبوع المقبل - شهدا في بداية التنفيذ بعض المعوقات التي تمثلت في مسارات الخدمات الموجودة في مواقعهما، مما أدى لتأخرهما عن الموعد الذي كان محددا من قبل للتسليم، وبعد تعديل الجدول الزمني لهما سارا بخطوات متسارعة، مؤكدا أن أغلب مشاريع التقاطعات تسير بمعدلات أكبر من المخطط لها عقب الانتهاء من مشكلة الخدمات التي كانت تتسبب في إيقاف بعض المشاريع.
وأكد بانافع أن مشاريع الجسور والأنفاق الجديدة تستهدف تحرير الحركة المرورية وتأمين انسيابيتها بشكل كبير وملحوظ خاصة في المحاور الرئيسية، وجار تنفيذ 18 تقاطعاً ما بين جسور وأنفاق بتكلفة تزيد عن المليار ريال، بالإضافة إلى 14 مشروعا آخرا تحت الترسية، مضيفا أن الأمانة تتفادى - قدر الإمكان - إرباك المرور وإغلاق بعض الشوارع عند تنفيذ هذه المشاريع، وتعمل بالتعاون مع الشركات المنفذة على تجنب أية اختناقات مرورية أو إعاقة للحركة، موضحا أن الأمانة اتخذت بالفعل الكثير من الإجراءات والتدابير اللازمة التي تساعد على عدم إغلاق الطرق الرئيسية والاستفادة من شوارع الخدمة على جانبي الطريق، فضلا عن تنفيذ التحويلات المرورية المطلوبة.