رومنسية
02-15-2009, 10:57 AM
أكان من الجنون ان احبك بهذا الشكل ؟!
أكان من الجنون ان اقحم نفسي في حياتك ؟؟!
أعرف ليس لي عذر لكي اعترف بالذي اصابني تجاهك
سوى...
انني أحببتك ..
ولا أعرف لما ولا كيف ومتى؟؟
كل الذي اتذكره انه تلاقت اعيننا بشكل غير مألوف ..
جعلت حياتي بعدها رأسا على عقب ....
أحببتك لدرجه انني قد أجن عندما افكر انك لن تكون لي يوما من الأيام..
وهذه الحقيقة التي لطالما اردت الوصول اليها ..
احببتك بسر بيني وبين نفسي...
أحببتك وقد أصبح حبي معلن لديك ..
أحببتك وسألتك بعدها .............
ان كان لي لديك مكان حتى لو مكان صغير ..؟؟
أجبتني حينها انك تبادلني نفس الإحساس ونفس الشعور ..
أجبتني بقولك .."أحبك والله يحفظك"
نعم كانت في نهاية رسالة اعترافك لي...
آآآآه كم أحبك ..
واعرف نفسي لن أشفى من حبك أبدا ..
لا الآن ولا في المستقبل ..
ان كان مصيري انني انتظرك .. سأرضى به..
ان كانت نهايتي انني اجلس وأرقب الباب يفتح وتكون انت من بخلف ذلك الباب.. سأنتظرك..
ولكن ماذا الآن ...؟؟!
لا أعرف عنك شيئ وهذا صعب عليّ ..
قطعت أي احتمال لدي ان تكون كما انت ذلك الذي اعترف لي بحبه ..
والآن أعيش في حيرة من أمري ..
صحوي مثل نومي ..
فرحي مثل حزني..
أعرف انه مهما حاولت الاتصال بك فلن تجيب!! ولن ترد على أي رسائل مني!!
أعرف انه من الصعب تعديل القرار الذي اتخذته تجاهي من غير اعلامي...
أحبك ..
ولا أعلم ان كنت لازلت تحبني أم ان الأيام جردت قلبك من المشاعر..
قرارك انت ولا أعلم به .. ولكنك مازلت عليه..
ولكن قراري انه مهما حاولت التصنع با لا مبالاه وعدم الإكتراث..
أعود وأحن لك بكل جوارحي ..
فتكفيني الذكريات التي عشتها من قبل أن أصارحك ..
وتكفيني الذكريات التي عشتها أيام حبك ..
وتكفيني أنت الذي لاتفارق مقلتي وتفكيري ..
فأنت مثل ذلك الحلم الذي أوشك أن يتحقق ومن ثم .. ....
يفلت من بين يدي...
أعود وأقلب صفحات مذكرتي ....
مذكرتي التي دونت فيها كل همسة كل كلمة كل نظرة ، أتذكرها منك...
آآآآآآه يا .............؟؟!
أرأيت كيف أخاف أن أكتب حتى إسمك؟!
أوحتى كلمة أحبك وأبعثها إليك في غفلة منك تصلك....
صحيح لدي صحبتي ورفقتي .. ينسوني همومي ..
لدي قلمي ودفتري... أبعثر فيها كلماتي لأحصل على كلمة ترضي غروري فيك..
ولكني ّ لا أستطيع محوك من ذاكرتي..!!
لكم أحلم أن أسمع صوتك مرات ومرات..!!
لكم أحلم أن ألمحك ولو بالصدفه..!!
كم أحلم أن ترسل إليّ رسالة تعتذر فيها على الغيابك الذي طال..
حبيبي هذا حالي ....
أكتب وأكتب .. وأعلم أن أغلب كلماتي وكتاباتي متشابهه..؟!
وأعلم لن تصلك أي من تلك الكلمات و الكتابات... حبيبي..
كلها أرسم حنيني فيها ..
كلها أدون ذكرياتي بين أسطرها ..
ولو أنني أكتب بجميع الصفحات و بجميع الأسطر "أحبك"
لن تكفيني ولن تطفئ نار الشوق الذي بداخلي ..
أحترق بحبك مليون مره ..
أموت لأجل سماع صوتك مره...
أحبك أنت وليس لسواك في قلبي ثغره..
أحبك ... أحبك..
أكان من الجنون ان اقحم نفسي في حياتك ؟؟!
أعرف ليس لي عذر لكي اعترف بالذي اصابني تجاهك
سوى...
انني أحببتك ..
ولا أعرف لما ولا كيف ومتى؟؟
كل الذي اتذكره انه تلاقت اعيننا بشكل غير مألوف ..
جعلت حياتي بعدها رأسا على عقب ....
أحببتك لدرجه انني قد أجن عندما افكر انك لن تكون لي يوما من الأيام..
وهذه الحقيقة التي لطالما اردت الوصول اليها ..
احببتك بسر بيني وبين نفسي...
أحببتك وقد أصبح حبي معلن لديك ..
أحببتك وسألتك بعدها .............
ان كان لي لديك مكان حتى لو مكان صغير ..؟؟
أجبتني حينها انك تبادلني نفس الإحساس ونفس الشعور ..
أجبتني بقولك .."أحبك والله يحفظك"
نعم كانت في نهاية رسالة اعترافك لي...
آآآآه كم أحبك ..
واعرف نفسي لن أشفى من حبك أبدا ..
لا الآن ولا في المستقبل ..
ان كان مصيري انني انتظرك .. سأرضى به..
ان كانت نهايتي انني اجلس وأرقب الباب يفتح وتكون انت من بخلف ذلك الباب.. سأنتظرك..
ولكن ماذا الآن ...؟؟!
لا أعرف عنك شيئ وهذا صعب عليّ ..
قطعت أي احتمال لدي ان تكون كما انت ذلك الذي اعترف لي بحبه ..
والآن أعيش في حيرة من أمري ..
صحوي مثل نومي ..
فرحي مثل حزني..
أعرف انه مهما حاولت الاتصال بك فلن تجيب!! ولن ترد على أي رسائل مني!!
أعرف انه من الصعب تعديل القرار الذي اتخذته تجاهي من غير اعلامي...
أحبك ..
ولا أعلم ان كنت لازلت تحبني أم ان الأيام جردت قلبك من المشاعر..
قرارك انت ولا أعلم به .. ولكنك مازلت عليه..
ولكن قراري انه مهما حاولت التصنع با لا مبالاه وعدم الإكتراث..
أعود وأحن لك بكل جوارحي ..
فتكفيني الذكريات التي عشتها من قبل أن أصارحك ..
وتكفيني الذكريات التي عشتها أيام حبك ..
وتكفيني أنت الذي لاتفارق مقلتي وتفكيري ..
فأنت مثل ذلك الحلم الذي أوشك أن يتحقق ومن ثم .. ....
يفلت من بين يدي...
أعود وأقلب صفحات مذكرتي ....
مذكرتي التي دونت فيها كل همسة كل كلمة كل نظرة ، أتذكرها منك...
آآآآآآه يا .............؟؟!
أرأيت كيف أخاف أن أكتب حتى إسمك؟!
أوحتى كلمة أحبك وأبعثها إليك في غفلة منك تصلك....
صحيح لدي صحبتي ورفقتي .. ينسوني همومي ..
لدي قلمي ودفتري... أبعثر فيها كلماتي لأحصل على كلمة ترضي غروري فيك..
ولكني ّ لا أستطيع محوك من ذاكرتي..!!
لكم أحلم أن أسمع صوتك مرات ومرات..!!
لكم أحلم أن ألمحك ولو بالصدفه..!!
كم أحلم أن ترسل إليّ رسالة تعتذر فيها على الغيابك الذي طال..
حبيبي هذا حالي ....
أكتب وأكتب .. وأعلم أن أغلب كلماتي وكتاباتي متشابهه..؟!
وأعلم لن تصلك أي من تلك الكلمات و الكتابات... حبيبي..
كلها أرسم حنيني فيها ..
كلها أدون ذكرياتي بين أسطرها ..
ولو أنني أكتب بجميع الصفحات و بجميع الأسطر "أحبك"
لن تكفيني ولن تطفئ نار الشوق الذي بداخلي ..
أحترق بحبك مليون مره ..
أموت لأجل سماع صوتك مره...
أحبك أنت وليس لسواك في قلبي ثغره..
أحبك ... أحبك..