شهل العيون
12-29-2008, 12:16 AM
كان حصار.
دون ماء دون طعام..
أو وقود أونار..
بالأمس كانت غزة هاشم تصرخ فيكم يا أمة (محمد)
أني أموت يا عبادا لله.
تشهق . .تتنفس الموت الأسود
في شمس الصبح تحتضر البلابل
ويموت الزهر في حضن الأرض القفار
واليوم تودع
قوافل الشهداء لجنات الخلد لحور العين لرضا الرحمن
من مثلها تهدي لوطنها ألف عريس
يروي التراب
بدماء الطهر يسقي الغصن وشجر الزيتون والغار
لا لن نرضخ لن نهون
لن يموت العز فينا سنبقى الشعب الثائر والأمل الواعد
شهداءٌ على الأرض نمشي نجاهد نرفع راية الأحرار
من أجلك ِ نغضب ونثور .
يا غزة هاشم أهديك ِ النفس والولد
والحبيب. .أهديك ِ دمعي . .وأبيات القصيد ..شبابي والعمر القريب
لا بارك الله بك ِ يا حكومة ً ترضى الذل والهوان
يا الله يا الله
أرحم شهداء غزة وأنصرهم على القوم الظالمين
السادة الأفاضل أخواتي الكرام
أعذروني لضعف حروفي وقلة حيلتي
فوالله إن العين لتدمع وإن القلب لمذبوح
صبراً ..صبراً ..وبالله المستعان
اليوم نرا ونسمع ونشاهد بأم اعيننا
ما الذى يحدث فى غزة الحبيبة
أين العرب .
أين اليد فى اليد
أين .. وأين
امهات تبكى على اطفالها
شيوخ تنهار بعد عزم وقوة فى شبابها
رجال تدمع اعينهم حزنا على عروبتنا
التى تكتفى بالنظر من بعيد
حق القول على قمتنا العربية
عفوا لا تلوموننى على ما سوف اقوله
لان لكل مقال مقام
لا يحق لنا ان ندعى انه لنا قمم
نجتمع فيها
ندرس فيها القضايا العربية
للأسف الشديد
قممنا العربية اصبحة وللأسف الشديد
(مساخرنا العربية )
لا تلوموننى على قولى
فلا اليد تخط
ولا القلم يكتب
ولا الحبر يظه ر حروفه مزينة
واعدكم أننا سوف نبقى على حالنا
ساكتين .
نخط قرارتنا فى مساخرنا العربية
على اوراق من بياض
الى متى ...
هنا السؤال ..
الى متى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
*عجبا بينما يتصارع العرب على تسليح انفسهم
نرا فلسطين وغزة الحبيبة تنها ر فى واد الدماء
*يتصارعون على جلب احدث الأسلحة المتطورة
*بينما غزة تمد يدها طالبة رغيف تسكة به جوع اطفالها
الى متى يا أمة محمد الذل والسكوت على الظالم
الى متى ...
الى متى ...
هنا يطرح السؤال ..نفسه.؟؟ !
اليوم 28/12/2008
دون ماء دون طعام..
أو وقود أونار..
بالأمس كانت غزة هاشم تصرخ فيكم يا أمة (محمد)
أني أموت يا عبادا لله.
تشهق . .تتنفس الموت الأسود
في شمس الصبح تحتضر البلابل
ويموت الزهر في حضن الأرض القفار
واليوم تودع
قوافل الشهداء لجنات الخلد لحور العين لرضا الرحمن
من مثلها تهدي لوطنها ألف عريس
يروي التراب
بدماء الطهر يسقي الغصن وشجر الزيتون والغار
لا لن نرضخ لن نهون
لن يموت العز فينا سنبقى الشعب الثائر والأمل الواعد
شهداءٌ على الأرض نمشي نجاهد نرفع راية الأحرار
من أجلك ِ نغضب ونثور .
يا غزة هاشم أهديك ِ النفس والولد
والحبيب. .أهديك ِ دمعي . .وأبيات القصيد ..شبابي والعمر القريب
لا بارك الله بك ِ يا حكومة ً ترضى الذل والهوان
يا الله يا الله
أرحم شهداء غزة وأنصرهم على القوم الظالمين
السادة الأفاضل أخواتي الكرام
أعذروني لضعف حروفي وقلة حيلتي
فوالله إن العين لتدمع وإن القلب لمذبوح
صبراً ..صبراً ..وبالله المستعان
اليوم نرا ونسمع ونشاهد بأم اعيننا
ما الذى يحدث فى غزة الحبيبة
أين العرب .
أين اليد فى اليد
أين .. وأين
امهات تبكى على اطفالها
شيوخ تنهار بعد عزم وقوة فى شبابها
رجال تدمع اعينهم حزنا على عروبتنا
التى تكتفى بالنظر من بعيد
حق القول على قمتنا العربية
عفوا لا تلوموننى على ما سوف اقوله
لان لكل مقال مقام
لا يحق لنا ان ندعى انه لنا قمم
نجتمع فيها
ندرس فيها القضايا العربية
للأسف الشديد
قممنا العربية اصبحة وللأسف الشديد
(مساخرنا العربية )
لا تلوموننى على قولى
فلا اليد تخط
ولا القلم يكتب
ولا الحبر يظه ر حروفه مزينة
واعدكم أننا سوف نبقى على حالنا
ساكتين .
نخط قرارتنا فى مساخرنا العربية
على اوراق من بياض
الى متى ...
هنا السؤال ..
الى متى .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
*عجبا بينما يتصارع العرب على تسليح انفسهم
نرا فلسطين وغزة الحبيبة تنها ر فى واد الدماء
*يتصارعون على جلب احدث الأسلحة المتطورة
*بينما غزة تمد يدها طالبة رغيف تسكة به جوع اطفالها
الى متى يا أمة محمد الذل والسكوت على الظالم
الى متى ...
الى متى ...
هنا يطرح السؤال ..نفسه.؟؟ !
اليوم 28/12/2008