مشاهدة النسخة كاملة : قصة فتاة شات نادمة ....قصة حقيقة...شاركونا


kazem alsaher
05-09-2004, 03:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين....
اخوتي واخواتي اعضاء منتدى الحب حبيت ان انقل لكم هذة القصة ...لكي يستفيد منها كل الموجودين رجال كانوا او نساء ...
كي نتعظ من اخطاء غيرنا ان شاء الله ...كما اتمنى من الجميع المشاركة وابداء ارئهم.

بدايتي كانت مع واحدة من صديقاتي القليلات ، دعتني ذات يوم إلى بيتها وكانت من الذين يستخدمون الإنترنت كثيرا وقد أثارت في الرغبة لمعرفة هذا العالم. لقد علمتني كيف يستخدم وكل شيء تقريبا على مدار شهرين حيث بدأت أزورها كثيرا. تعلمت منها التشات بكل أشكاله ، . في خلال هذين الشهرين كنت في عراك مع زوجي كي يدخل الإنترنت في البيت، وكان ضد تلك المسألة حتى أقنعته بأني أشعر بالملل الشديد وأنا بعيدة عن أهلي وصديقاتي ، وتحججت بأن كل صديقاتي يستخدمن الإنترنت فلم لا أستخدم أنا هذه الخدمة وأحادث صديقاتي عبره فهو أرخص من فاتورة الهاتف على أقل تقدير ، فوافق زوجي رحمتا بي. وفعلا أصبحت بشكل يومي أحادث صديقاتي كما تعرفين. بعدها أصبح زوجي لا يسمع مني أي شكوى أو مطالب، أعترف بأنه ارتاح كثيرا من إزعاجي وشكواي له. كان كلما خرج من البيت أقبلت كالمجنونة على الإنترنت بشغف شديد ، أجلس أقضي الساعات الطوال.
بدأت أتمنى غيابه كثيرا وقد كنت اشتاق إليه حتى بعد خروجه بقليل. وهو لم يقصر معي حتى وحالته المادية ليست بالجيدة مقارنتا بأخواتي وصديقاتي، كان بدون مبالغة يريد إسعادي بأي طريقة. ومع مرور الأيام وجدت الإنترنت تسعدني أكثر فأكثر كان يعاتبني و يقول الإنترنت مجال واسع للمعرفة، يحثني على تعلم اللغات وكيفية عمل مواقع يكون فيها نفع للناس وليس مضيعة وقت كما يكون في التشات.

لقد تركت مسألة تربية الأبناء للخادمة. كنت أعرف متى يعود فلا أدخل في الإنترنت ومع ذلك أهملت نفسي كثيرا. كنت في السابق أكون في أحسن شكل وأحسن لبس عند عودته من العمل، وبعد الإنترنت بداء هذا يتلاشى قليلا حتى اختفى كليا و بدأت أختلق الأعذار بأنه لم يخبرني بعودته أو أنه عاد مبكرا على غير العادة وهكذا. كنت مشغوفة بالإنترنت لدرجت أني أذهب خلسة بعد نومه وأرجع خلسة قبل أن يصحو من النوم. ربما أدرك لاحقا أن كل ما أفعله في الإنترنت هي مضيعة وقت ولكن كان يشفق علي من الوحدة وبعد الأهل وقد استغللت هذا أحسن استغلال. كان منزعجا لعدم اهتمامي بأبنائنا، وبخني كثيرا وكان سلاحي البكاء وأنه لا يعرف ماذا يدور في البيت وهو غائب فكيف يحكم علي هكذا.

باختصار كنت أهاتفه عشرات المرات وهو خارج البيت فقط أريد سماع صوته والآن وبعد الإنترنت أصبح لا يسمع صوتي أبدا إلا في حالة احتياج البيت لبعض الطلبات النادرة. لقد تولدت لدى زوجي غيرة كبيرة من الإنترنت ولكن كنت أحارب هذه الغيرة بالدموع وكيد النساء كما يقولون. هكذا كانت حياتنا لمدة ستة أشهر تقريبا. لم يكن يخطر ببال زوجي أني أسيء استخدام هذه الخدمة أبدا.
خلال تلك الأيام بنيت علاقات مع أسماء مستعارة لا أعرف إن كانت لرجل أم أنثى. كنت أحاور كل من يحاورني عبر التشات، حتى وأنا أعرف أن الذي يحاورني رجل. كنت أطلب المساعدة من بعض الذين يدّعون المعرفة في الكمبيوتر والإنترنت، تعلمت منهم الكثير، إلا أن شخص واحد هو الذي أقبلت عليه بشكل كبير لما له من خبرة واسعة في مجال الإنترنت. كنت أخاطبه دائما وألجئ إليه ببراءة كبيرة في كثير من الأمور حتى أصبحت بشكل يومي، أحببت حديثه ونكته كان مسليا، وبدأت العلاقة تقوى مع الأيام. تكونت هذه العلاقة اليومية في خلال 3 أشهر تقريبا، كان بيني وبين من يدعى ؟؟؟؟؟؟ الملقب ب الشيء الكثير أغراني بكلامه المعسول وكلمات الحب والشوق ، ربما لم تكن جميلة بهذه الدرجة ولكن الشيطان جمّلها بعيني كثيرا
في يوم من الأيام طلب سماع صوتي حتى أتى اليوم الذي كلمته من الهاتف. ومن هنا بدأت حياتي بالانحراف ، لقد انجرفت كثيرا ........ ، كنا كالعمالقة في عالم التشات ، الكل كان يحاول التقرب منا والويل لمن يحاربنا أو يشتمنا. أصبحنا كالجسد الواحد ، نستخدم التشات ونحن نتكلم عبر الهاتف. لن أطيل الكلام ، من يقرا كلماتي يشعر بأن زوجي مهمل في حقي أو كثير الغياب عن البيت. ولكن هو العكس من ذلك ، كان يخرج من عمله ولا يذهب إلى أصدقائه كثيرا من أجلي. ومع مرور الأيام وبعد اندماجي بالإنترنت والتي كنت أقضي بها ما يقارب 8 إلى 12 ساعة يوميا ، أصبحت أكره كثرة تواجده في البيت ، ألومه على هذا كثيرا ، أشجعه بأن يعمل في المساء حتى نتخلص من الديون المتراكمة والأقساط التي لا تريد أن تنتهي ، وفعلا أخذ بكلامي ودخل شريكا مع أحد أصدقائه في مشروع صغير. ثم بعد ذلك ، أصبح الوقت الذي أقضيه في الإنترنت أكثر وأكثر ، رغم انزعاجه كثيرا من فاتورة الهاتف والتي تصل إلى آلاف الريالات ، إلا أنه لم يقدر على ثني عن هذا أبدا.
علاقتي بدأت بالتطور ، أصبح يطلب رؤيتي بعد أن سمع صوتي والذي ربما مله ، لم أكن أبالي كثيرا أو أحاول قطع اتصالي به ، بل كنت فقط أعاتبه على طلبه وربما كنت أكثر منه شوقا إلى رؤيته ،ولكني كنت أترفع عن ذلك لا لشيء سوى أنني خائفة من الفضيحة وليس من الله. أصبح إلحاحه يزداد يوما بعد يوم ويريد فقط رؤيتي لا أكثر ، فقبلت طلبه . أعتقد أنه لم يصدق بأني تجاوبت معه بعد أن كان شبه يائس من تجاوبي ، فأوضح لي بأن السعادة تغمره ولن أجد منه ما أكره وأقسم بأن تكون نظرة فقط لا أكثر. نعم تجاوبت معه ، تواعدنا والشيطان ثالثنا في أحد الأسواق الكبيرة في أحد المحلات بالساعة والدقيقة. لقد رآني ورأيته وليتني لم أراه ولم يراني ، كان وسيما جدا حتى في جسمه وطوله وكل شيء فيه أعجبني نعم أعجبني في لحظة قصيرة لا تتعدى دقيقة واحدة ، لم يكن زوجي قبيحا ولا بالقصير أو السمين ولكن شعرت في تلك اللحظة بأني لم أرى في حياتي أوسم منه. ومن جهته لم يصدق أنه كان يتحادث مع من هي في شكلي. أوضح لي بأني أسرته بجمالي وأحبني بجنون ، كان يقول لي سوف يقتل نفسه إن فقدني بعدها، كان يقول ليته لم يراني أبدا. زادني أنوثة وأصبحت أرى نفسي أجمل بكثير من قبل حتى قبل زواجي.

هذه بداية النهاية يا أخواتي. لم يكن يعرف أني متزوجة وقد رزقني الله من زوجي ب____. عموما أصبح حديثنا بعد هذا اللقاء مختلف تماما. كان رومانسيا وعرف كيف يستغل ضعفي كأنثى وكان الشيطان يساعده بل ربما يقوده. أراد رؤيتي وكنت أتحجج كثيرا وأذكره بالعهد الذي قطعه ، مع أن نفسي كانت تشتاق إليه كثيرا. لم يكن بوسعي رؤيته وزوجي موجود في المدينة. أصبح الذي بيننا أكثر جدية فأخبرته أنني متزوجة ولي أبناء ولا أقدر على رؤيته ويجب أن تبقى علاقتنا في التشات فقط. لم يصدق ذلك وقال لي لا يمكن أن أكون متزوجة ولي أبناء. قال لي أنتي كالحورية التي يجب أن تصان أنتي كالملاك الذي لا يجب أن يوطأ وهكذا. أصبحت مدمنة على سماع صوته وإطرائه تخيلت نفسي بين يديه وذراعيه كيف سيكون حالي، جعلني أكره زوجي الذي لم يرى الراحة أبدا في سبيل تلبية مطالبنا و إسعادنا. بدأت أصاب بالصداع إذا غاب عني ليوم أو يومين أو إذا لم أراه في التشات، أصاب بالغيرة إذا تخاطب أو خاطبه أحد في التشات. لا أعلم ما لذي أصابني، إلا أنني أصبحت أريده أكثر فأكثر.
لقد شعر بذلك وعرف كيف يستغلني حتى يتمكن من رؤيتي مجددا ، كان كل يوم يمر يطلب فيه رؤيتي، وأنا أتحجج بأني متزوجة، وهو يقول ما الذي يمكن أن نفعله، أنبقى هكذا حتى نموت من الحزن، أيعقل أن نحب بعضنا البعض ولا نستطيع الاقتراب، لا بد من حل يجب أن نجتمع، يجب أن نكون تحت سقف واحد. لم يترك طريقة إلا وطرقها، وأنا أرفض وأرفض. حتى جاء اليوم الذي عرض فيه علي الزواج و يجب أن يطلقني زوجي حتى يتزوجني هو ، وإذا لم أقبل فإما أن يموت أو أن يصاب بالجنون أو يقتل زوجي. الحقيقة رغم خوفي الشديد إلا أني وجدت في نفسي شيء يشدني إليه ، وكأن الفكرة أعجبتني. كان كلما خاطبني ترتعش أطرافي وتصطك أسناني كأن البرد كله داخلي. احترت في أمري كثيرا، أصبحت أرى نفسي أسيرة لدى زوجي وأن حبي له لم يكن حبا، بدأت أكره منظره وشكله. لقد نسيت نفسي وأبنائي كرهت زواجي وعيشتي كأني فقط أنا الوحيدة في هذا الكون التي عاشت وعرفت معنى الحب.
عندما علم وتأكد بمقدار حبي له وتمكنه مني ومن مشاعري ، عرض علي بأن أختلق مشكلة مع زوجي وأجعلها تكبر حتى يطلقني. لم يخطر ببالي هذا الشيء وكأنها بدت لي هي المخرج الوحيد لأزمتي الوهمية ، وعدني بأنه سوف يتزوجني بعد طلاقي من زوجي . لم يكن وقعها علي سهلا ولكن راقت هذه الفكرة لي كثيرا وبدأت فعلا اصطنع المشاكل مع زوجي كل يوم حتى أجعله يكرهني ويطلقني ، لم يحتمل زوجي كل تلك المشاكل التافهة والتي أجعل منها أعظم مشكلة على سطح الأرض ، و بداء فعلا بالغياب عن البيت لأوقات أطول حتى صار البيت فقط للنوم. بقينا على هذه الحالة عدة أسابيع ، وأنا منهمكة في اختلاق المشاكل حتى أني أخطط لها مسبقا مع ، . حتى طلب مني أن يراني وآلا ؟؟؟. لقد قبلت دون تردد كأن إبليس اللعين هو من يحكي عني ويتخذ القرارات بدلا مني ، وطلبت منه مهلة أتدبر فيها أمري.
في يوم الأربعاء قال زوجي أنه ذاهب في رحلة عمل لمدة خمسة أيام، أحسست أن هذا هو الوقت المناسب. أراد زوجي أن يرسلني إلى أهلي كي أرتاح نفسيا ، فرفضت وتحججت بكل حجة حتى أبقى في البيت، فوافق مضطرا وفي يوم كان الموعد، حيث قبلت مطالب صديق التشات وقلت له بأني مستعدة للخروج معه. . ، نعم لقد بعت نفسي وخرجت معه اجتاحتني رغبة في التعرف عليه أكثر وعن قرب. اتفقنا على مكان في أحد الأسواق ، وجاء في نفس الموعد وركبت سيارته ثم أنطلق يجوب الشوارع. لم أشعر بشيء ولقاء واحد فقط لمدة دقيقة واحدة وبدأت الحديث:
قائلة له: لا أريد أن يطول وقت خروجي من البيت ، أخشى أن يتصل زوجي أو يحدث شيء.
قال لي: بتردد "وإذا يعني عرف" ربما يطلقك وترتاحين منه.
قلت له: يجب أن لا تبتعد كثيرا ، لا أريد أن أتأخر عن البيت.
قال لي: سوف تتأخرين بعض الوقت ، لأني لن أتنازل عنك بهذه السهولة. فقط أريد أن تبقي معي بعض الوقت ، أريد أن أملئ عيني منك لأني ربما لن يكون هناك مجال عندك لرؤيتي بعدها.
بداء الحديث يأخذ اتجاها رومانسيا ، حتى أني لم أشعر بالطريق أو المسار الذي كان يسلكه ، و فجأة وإذا أنا في مكان لا أعرفه ، مظلم و هي أشبه بالاستراحة أو مزرعة ، بدأت أصرخ عليه ما هذا المكان إلى أين تأخذني. وإذا هي ثواني معدودة والسيارة تقف ورجل أخر يفتح علي الباب ويخرجني بالقوة ، كأن كل شيء ينزل علي كالصاعقة ، صرخت وبكيت واستجديت بهم ، أصبحت لا أفهم ما يقولون ولا أعي ماذا يدور حولي. شعرت بضربة كف على وجهي وصوت يصرخ علي وقد زلزلني زلزالا فقدت الوعي بعده من شدة الخوف. أني لا أعلم ماذا فعلوا بي أو من هم وكم عددهم ، رأيت اثنين فقط ، كل شيء كان كالبرق من سرعته. لم أشعر بنفسي إلا وأنا مستلقية في غرفة خالية شبه عارية، ثيابي تمزقت ، بدأت أصرخ وأبكي وكان كل جسمي متسخ ، وأعتقد أني بلت على نفسي.
قلت له: بالله عليكم خلو سبيلي ، أريد أن أذهب إلى البيت.
قال : سوف تذهبين إلى البيت ولكن يجب أن تتعهدي بأن لا تخبري أحد وإلا سوف تكونين فضيحة أهلك وإذا أخبرت عني أو قدمت شكوى سيكون الانتقام من أبنائك.
قلت له: فقط أريد أن أذهب ولن أخبر أحدا.

kazem alsaher
05-09-2004, 03:52 PM
تملكني رعب شديد كنت أرى جسمي يرتعش ولم أتوقف عن البكاء ، هذا الذي أذكر من الحادثة ، ولا أعلم أي شيء آخر سوى انه استغرق خروجي إلى حين عودتي ما يقارب الأربع ساعات. ربط عيني وحملوني إلى السيارة ورموني في مكان قريب من البيت. لم يرني أحد وأنا في تلك الحالة ، ، وبقيت أبكي وأبكي حتى جفت دموعي. تبين لي بعدها بأنهم اغتصبوني وكنت انزف دما ، ، ، كرهت نفسي وحاولت الانتحار ، خشيت من الفضيحة ومن ردة فعل زوجي. ، رجع زوجي من السفر شعر بالتغير الكبير والذي لم يعهده من قبل وكانت حالتي سيئه لدرجة أنه أخذني إلى المستشفى بقوة ، والحمد لله انهم لم يكشفوا علي كشف كاملا ، طلبت من زوجي أن يأخذني إلى أهلي بأسرع وقت. كنت أبكي كثيرا وأهلي لا يعلمون شيء ، . أنا لا أستحق زوجي أبدا فقد طلبت منه هذه المرة الطلاق ، وكل ما جرى لي هو بسببي أنا وبسبب التشات اللعين ، ، وصديق التشات لم يكن سوى صائد لفريسة من البنات الّلواتي يستخدمن التشات. كل من سوف يعرف بقصتي ، سوف ينعتني بالغبية والساذجة ، بل أستحق الرجم أيضا ، وفي المقابل أتمنى بأن لا يحدث لأحد ما حدث لي.
أتمنى أن يسامحني زوجي فهو لا يستحق كل هذا العار ، وأبنائي أرجو أن تسامحوني ، أنا السبب أنا السبب
اسئل الله الستر والعافية الى جميع زوجاتنا بناتنا وخواتنا وامهاتنا ونسائكم ونسائنا ...الخ
تقبلوا تحياتي / كاظـــــــــــــــم الـــــــــســـــــــاهر

RiRi
05-09-2004, 04:18 PM
السلام عليكم

الف الف الف الف شكر لك اخي كاظم الساهر على نقلك لهذه القصه الرائعه

تسلم وما قصرت

واتمنى كل الناس تتعض من هذه القصه

واتمنى ان ربي يسامح هالانسانه وينجي كل الناس من مثل هيك اناس لا يخافوا الله سبحانه وتعالى

فكم من بنت قد وقعت بمشاكل مشابهة لهذه المشكله فقد تكون اقل او اكثر
فيستغل فيها الشباب البنات ويبينوا لهم انهم المحبين والاوفياء الى ان ينالوا مبتغاهم

اتمنى من كل شاب يخاف الله عز وجل قبل ان يقدم على مثل هذا الفعل وان يذكر ان له اخت قد تقع في نفس المشكله مع شخص مثله

الله يستر على جميع المسلمين والمسلمات

لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.

kazem alsaher
05-10-2004, 04:39 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ...
تسلمي اخت ريـ ـ ـ ـري على مرورك وردك الجميل ...
كما احب ان اقول لك اخت ريـ ـ ـ ـري والى جميع من يقراء هذا الموضوع ...
انه على كل انسانه متزوجه ولها بيت واولاد وزوج طيب يحبها ويريد سعادتها ويضحي من اجلها واجل اولاده ...ان تكون حافظه له والى بيته وعرضه وان تخصص من وقتها الى تربية الاولاد والاهتمام بنفسها وعدم الاهمال في اصغر الاشياء ...
لا اريد ان اطيل عليك ..
كما احب ان اشكرك مرة ثانية على مرورك الخفيف ...واسئل الله العزيز القدير ان يستر على جميع المسلمين والمسلمات وعلينا نحن جميعا...انه سميع مجيب الدعاء

تحياتي / كـ ـ ـ ـ اظ ـ ـم الـ ـ ـ ســ ـ ـاهـ ـ ـر

ضمني على صدرك
05-10-2004, 06:20 PM
كاظم الساهر

عندما يقطر الحب بقطرات الهوس ...

ويذوق المحب ... مرارة الرحيل ... و وجع البعاد

ويأبى عن الأنظار ببكاء يصرخ ...

تنطوي صفحات المستقبل ...

ويسافر عبر البحار البعيدة ذاك الأمل ...

فلا يبقى شيئاً ... سوى ...

نزف عميق

يشعرنا بالندم

والحسرة

والمرارة

و القهر لما بدى

ليفرض الحدث واقعا مرا في صميم قلب بطله ...

في قفص من الندم ...

وتبقى هي ...

سجينة الحسرة و البكاء و الندم على مافعلت ...

تنشد حروفك أغنية الوداع ...

وداع الوفاء

و الصدق

و الشرف

بأعذب الكلمات ...

باكية ... لرحيل من استولى العقل ...

والقلب العنيد ...

يأبى النسيان لمن يفرض بهم أن ينعتوا بــ ...

(( حبيب التشات او اكذوبة الشات ))

سلم نبضك ...

وروح حرفك ...

تشكراتي للك على هذه القصة الرائعة و الحزينة

والتي هي عبرة لمن لم بعتبر

تحياتي ...

@عطر الليل@
05-13-2004, 01:50 AM
يعطيك الف الف الف عافية اخوي كاظم الساهر
تحياتي
@ عطوووووورة @

MooN^^ShadoW
05-15-2004, 08:15 PM
يعطييييك العافيه أخوي كاظم الساهر
تسلم على الموضووع وايد وايد حلوو
ومشكوورين كل الي ردو على الموضووووع

تحياتي لكم حبايبي أخووكمMooN^^ShadoW

kazem alsaher
05-16-2004, 05:32 AM
(114) اشكركم جميعا على تفاعلكم مع موضوعاتي ... والله لقد عجز لساني على شكركم ...
ان الذي يجعلني اكتب في هذا المنتدى الجميل هو انني اجد من يصغي الى كتاباتي ومواضيعي ويقرائها ...ويشاركني الرئي ...على اية حال لكم مني الف شكر ,, كلا من ..

*الاخت ضمني على صدرك والتي اعجبتني بردها الرائع اتمنى لك التوفيق والى الامام ..قصيدة جـــدا جميلة .(111)
*ويعطيك الف عافية ربي يا عطــــووووورة الحلو وتسلمي وربي لايحرمني من مشاركاتك (112)
*MooN^^ShadoW انت الاحلى اخووووووووووي ...بردودكم تزيدوني ثقة في نفسي (110)

مع خالص حبي للجميع.....(114)
كـــــ الـــــســــــــــــــاهر ــــــاظم

جـــــار القمر
05-16-2004, 06:59 AM
مشكوووووور أخوي : كاضم الساهر على النقل مميز ...

وهذي المهم كل واحد منا ياخذها عبره ...

ماتقصر والله وتسلم يدك ...

تقبل تحياااااااتي وسلامي ...

أخـــــــــــــــــــــــــــــــوك : جـــــــ القمر ـــــــار

kazem alsaher
05-16-2004, 03:20 PM
(114) تسلم والله اخوي جـــــــــــــار القمر ...والله لا يحرمني من ردودك الرائعة ...
الله يعطيك العافية ...المهم الكل يستفاد من الموضوع ويعتبر منه...(114)
تقبل تحياتي ....
اخوك / كـ الســــــــــاهر ــــــاظم(112)