حكاية حب
01-29-2008, 11:38 PM
][][§¤°^°¤§][][ بسـم اللهـ الرحمـن الرحيــم ][][§¤°^°¤§][][
{ يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلاً } ..
الله غايتنا وهو خالقنا ورازقنا فهل نغفل عن ذكره ؟ وهل هناك من نسعد بذكره أفضل منه
سبحانه ؟ إنها سعادة لاتسمو عليها سعادة ، إنها قرب من الله وأنس به واطمئنان الى جنبه
وانشراح الصدور بنوره وأمن وأمان وتفويض وإسلام الأمر له سبحانه ، لا خوف ولا قلق لا حية لا
شقاء لا اضطراب ..
:{ ][`~*¤!||!¤*~`][الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب [`~*¤!||!¤*~`][} .
كلما ذكرت الله كنت مع الله وكان الله معك ، كنت مع الغنى القوى القهار الرحمن الرحيم الرزاق من
بيده الأمر وهو على كل شىء قدير ، فلا تشعر بحاجة الى أى شىء ، فماذا فقد من وجد الله ؟
لا شىء ............. وماذا وجد من فقد الله ؟ لا شىء .
كلما ذكرت الله بأسم من أسمائه أو صفة من صفاته ترك ذلك أثراً وانطباعاً خاصاً فى النفس و القلب
وزاد للروح يسمو بصاحبه ويسمو كلما ازداد ذكره لله ، وتعلو منزلته عند الله ، أما الغافل عن ذكر
الله فيتعرض لوسوسة الشيطان الذى يذكره بالمعاصى و الشهوات والآثام وسيىء الأعمال ، ويظل
يهبط به ويهبط الى أسفل سافلين ويصدق فيه قول الله تعالى..
:{ ][`~*¤!||!¤*~`][أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون][`~*¤!||!¤*~`][ } .
الله تعالى يقول :{{{ فاذكرونى أذكركم واشكروا لى ولا تكفرون}}} هل هناك أسمى منزلة ممن
يذكره الله تعالى فيكون فى حفظه ورعايته ورحمته وفضله ، وهذا رسول الله <صلى الله عليه وسلم يقول>
:( يقول الله تعالى ...أنا عند ظن عبدى بى وأنا معه إذا ذكرنى فإن ذكرنى فى نفسه ذكرته فى
نفسى وإن ذكرنى فى ملأ ذكرته فى ملأ خير منهم ) متفق عليه .
عندما نعيش بقلوبنا كل صفة من أو اسم من أسمائه نذكره به يزداد إيماننا به وتعظيمنا له سبحانه
وفى هذا خير زاد لنا على الطريق .
وهذه الرحمة التى تتغشانا والسكينة التى تتنزل علينا عندما نجلس لذكر الله كلها خير وزاد كبير ،
ففى الحدي الذى يرويه مسلم :( لايقعد قوم يذكرون الله عز وجل إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة
وذكرهم الله فيمن عنده ) هذا وإن الله سبحانه يباهى ملائكته بمجالس الذكر هذه .
إن المؤمن إذا ذكر الله وقت عافيته وبسطة المال عنده يشكر الله ويتذكر فضل الله عليه فى ذلك فلا
يطغى ولا تفتنه الدنيا وحين يذكر الله وقت الشدة و الضائقة يذهب الله عنه الضيق ويبدله سكينة
وطمأنينة وأنساً وراحة بال .
{ يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً وسبحوه بكرة وأصيلاً } ..
الله غايتنا وهو خالقنا ورازقنا فهل نغفل عن ذكره ؟ وهل هناك من نسعد بذكره أفضل منه
سبحانه ؟ إنها سعادة لاتسمو عليها سعادة ، إنها قرب من الله وأنس به واطمئنان الى جنبه
وانشراح الصدور بنوره وأمن وأمان وتفويض وإسلام الأمر له سبحانه ، لا خوف ولا قلق لا حية لا
شقاء لا اضطراب ..
:{ ][`~*¤!||!¤*~`][الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئن القلوب [`~*¤!||!¤*~`][} .
كلما ذكرت الله كنت مع الله وكان الله معك ، كنت مع الغنى القوى القهار الرحمن الرحيم الرزاق من
بيده الأمر وهو على كل شىء قدير ، فلا تشعر بحاجة الى أى شىء ، فماذا فقد من وجد الله ؟
لا شىء ............. وماذا وجد من فقد الله ؟ لا شىء .
كلما ذكرت الله بأسم من أسمائه أو صفة من صفاته ترك ذلك أثراً وانطباعاً خاصاً فى النفس و القلب
وزاد للروح يسمو بصاحبه ويسمو كلما ازداد ذكره لله ، وتعلو منزلته عند الله ، أما الغافل عن ذكر
الله فيتعرض لوسوسة الشيطان الذى يذكره بالمعاصى و الشهوات والآثام وسيىء الأعمال ، ويظل
يهبط به ويهبط الى أسفل سافلين ويصدق فيه قول الله تعالى..
:{ ][`~*¤!||!¤*~`][أولئك كالأنعام بل هم أضل أولئك هم الغافلون][`~*¤!||!¤*~`][ } .
الله تعالى يقول :{{{ فاذكرونى أذكركم واشكروا لى ولا تكفرون}}} هل هناك أسمى منزلة ممن
يذكره الله تعالى فيكون فى حفظه ورعايته ورحمته وفضله ، وهذا رسول الله <صلى الله عليه وسلم يقول>
:( يقول الله تعالى ...أنا عند ظن عبدى بى وأنا معه إذا ذكرنى فإن ذكرنى فى نفسه ذكرته فى
نفسى وإن ذكرنى فى ملأ ذكرته فى ملأ خير منهم ) متفق عليه .
عندما نعيش بقلوبنا كل صفة من أو اسم من أسمائه نذكره به يزداد إيماننا به وتعظيمنا له سبحانه
وفى هذا خير زاد لنا على الطريق .
وهذه الرحمة التى تتغشانا والسكينة التى تتنزل علينا عندما نجلس لذكر الله كلها خير وزاد كبير ،
ففى الحدي الذى يرويه مسلم :( لايقعد قوم يذكرون الله عز وجل إلا حفتهم الملائكة وغشيتهم الرحمة
وذكرهم الله فيمن عنده ) هذا وإن الله سبحانه يباهى ملائكته بمجالس الذكر هذه .
إن المؤمن إذا ذكر الله وقت عافيته وبسطة المال عنده يشكر الله ويتذكر فضل الله عليه فى ذلك فلا
يطغى ولا تفتنه الدنيا وحين يذكر الله وقت الشدة و الضائقة يذهب الله عنه الضيق ويبدله سكينة
وطمأنينة وأنساً وراحة بال .