الشارد
01-04-2008, 07:17 PM
كشفت مصادر صحفية اليوم الجمعة عن أن محكمة في لندن دانت أمس سامينا مالك ـ في الثالثة والعشرين من العمر ـ تطلق على نفسها لقب " بنت الشهيدة" و"الإرهابية الشاعرة" لأنها كتبت أشعاراً تحمل عناوين مثل "كيف تقطع رأسا"، وتفضل مشاهدة أشرطة زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن.
ونفت سامينا ـ المسلمة البريطانية من أصل هندي المقيمة في ساوثهول في غرب لندن ـ أن تكون إرهابية وقالت إنها استخدمت لقب "الشاعرة الارهابية" لأنها اعتقدت أنه "جذاب".
وحذرها القاضي بيتر بومونت من أنها قد تواجه حكماً بالسجن وقال: "لقد كنت لغزاً غامضاً بالنسبة لي من عدة نواح".
وقال المدعون إنه عندما فتشت الشرطة غرفة سامينا بعد اعتقالها في أكتوبر الماضي عثروا على وثيقة قالت فيها إنها ترغب في "فرصة للمشاركة في واجب الجهاد المبارك والمقدس".
أضافت سامينا في الوثيقة: "دائما ما أجلس لوحدي، وأفكر كيف السبيل لكي اتحد مع الأمة الإسلامية وأطلق الصواريخ وأساعدهم في تعبئة الذخيرة، وأعالج الجرحى وأتساءل كيف يمكن أن يكون الجو هناك".
وعثرت الشرطة على وثائق على جهاز الكمبيوتر الخاص بها منها "كيفية صناعة القنابل" و"دليل القناص" حسبما قال الادعاء للمحكمة.
وقالت سامينا إن افضل البرامج التلفزيونية بالنسبة لها هي "مشاهدة أشرطة الفيديو التي ينتجها أشقائي المسلمين في العراق،ومشاهدةأشرطة أسامة بن لادن ".
كانت سامينا قد قالت في المحكمة انها بدأت بنظم قصائد وهي لا تزال في مرحلة الدراسة الثانوية وأطلقت على نفسها لقب «الطفلة الشاعرة».
أضافت سامينا : «في تلك الفترة أيضا بدأ اهتمامي بالإسلام ينمو, وبدأت ارتداء الحجاب في العام 2004, وحملت لقب «شاعرة الارهاب», مشيرة الى انه «مجرد لقب, ولا ينبغي فهمه حرفيا واعتباري ارهابية», وانها قد حملت أيضا لقب «بنت الشهيدة».
وقد تلي على مسمعها أمام المحكمة مقطع من قصيدة تقول فيها: «الرغبة تنمو في داخلي يوميا لأصبح شهيدة» إلا انها ردت: «هذا لا يعني أنني أردت تطبيق ما أقوله».
مع خالص تحياتى
اخوكم فى الله
الشـــــــــارد
ونفت سامينا ـ المسلمة البريطانية من أصل هندي المقيمة في ساوثهول في غرب لندن ـ أن تكون إرهابية وقالت إنها استخدمت لقب "الشاعرة الارهابية" لأنها اعتقدت أنه "جذاب".
وحذرها القاضي بيتر بومونت من أنها قد تواجه حكماً بالسجن وقال: "لقد كنت لغزاً غامضاً بالنسبة لي من عدة نواح".
وقال المدعون إنه عندما فتشت الشرطة غرفة سامينا بعد اعتقالها في أكتوبر الماضي عثروا على وثيقة قالت فيها إنها ترغب في "فرصة للمشاركة في واجب الجهاد المبارك والمقدس".
أضافت سامينا في الوثيقة: "دائما ما أجلس لوحدي، وأفكر كيف السبيل لكي اتحد مع الأمة الإسلامية وأطلق الصواريخ وأساعدهم في تعبئة الذخيرة، وأعالج الجرحى وأتساءل كيف يمكن أن يكون الجو هناك".
وعثرت الشرطة على وثائق على جهاز الكمبيوتر الخاص بها منها "كيفية صناعة القنابل" و"دليل القناص" حسبما قال الادعاء للمحكمة.
وقالت سامينا إن افضل البرامج التلفزيونية بالنسبة لها هي "مشاهدة أشرطة الفيديو التي ينتجها أشقائي المسلمين في العراق،ومشاهدةأشرطة أسامة بن لادن ".
كانت سامينا قد قالت في المحكمة انها بدأت بنظم قصائد وهي لا تزال في مرحلة الدراسة الثانوية وأطلقت على نفسها لقب «الطفلة الشاعرة».
أضافت سامينا : «في تلك الفترة أيضا بدأ اهتمامي بالإسلام ينمو, وبدأت ارتداء الحجاب في العام 2004, وحملت لقب «شاعرة الارهاب», مشيرة الى انه «مجرد لقب, ولا ينبغي فهمه حرفيا واعتباري ارهابية», وانها قد حملت أيضا لقب «بنت الشهيدة».
وقد تلي على مسمعها أمام المحكمة مقطع من قصيدة تقول فيها: «الرغبة تنمو في داخلي يوميا لأصبح شهيدة» إلا انها ردت: «هذا لا يعني أنني أردت تطبيق ما أقوله».
مع خالص تحياتى
اخوكم فى الله
الشـــــــــارد