ريـــان
11-29-2007, 07:01 PM
يدخل قائد المنتخب السعودي الأول لكرة القدم وفريق الهلال ياسر القحطاني تجربة احترافية من نوع خاص ضمن صفوف فريق تشيلسي الإنجليزي لمدة أسبوعين خلال فترة الإعداد للموسم المقبل.
ويسعى القحطاني الذي حصل على لقب أفضل لاعب في قارة أسيا عام 2007 إلى استغلال هذه الفترة جيدا وإقناع مسؤولي البلوز بالتعاقد معه، خاصة وأنه ألمح من قبل عن تلقيه عرضا من تشيلسي لكنه لم يتسم بالجدية.
ويدخل القحطاني تدريبات تشيلسي تنفيذا للاتفاقية التي أبرمها الاتحاد الأسيوي مؤخرا مع النادي اللندني لتطوير الرياضة في القارة الأسيوية لمدة ثلاث سنوات.
وتعد الفرصة سانحة للنجم السعودي الذي لفت الأنظار في الفترة الأخيرة وبات مطلبا ملحا لأكثر من ناد أوروبي، وخاصة العرض الذي جاء من فريق ميدلسبره الإنجليزي عن طريق المهاجم المصري أحمد حسام "ميدو".
ويبدو أن حظوظ القحطاني في النجاح في تدريبات تشيلسي ستكون صعبة، وخاصة في ظل وجود المدرب الجديد للنادي اللندني الإسرائيلي الجنسية أفرام جرانت، الذي حل مؤخرا بدلا من الأسترالي جوزيه مورينيو.
وأشارت بعض المصادر إلى احتمال عدم قيام القحطاني برحلته التدريبية ضمن صفوف نادي تشيلسي، نظرا لما تصاحبها من علامات استفهام كثيرة حول مدرب تشيلسي الإسرائيلي.
يذكر أن القطري محمد بن همام قد وقع مع الإنجليزي بيتر كينيون أمين نادي تشيلسي عقدا يسند بموجبه تشيلسي مشروع الرؤية الأسيوية يرعى فيه فريق أوروبي عريق برنامجا تطويريا تابعا لاتحاد قاري لاكتساب الخبرة التي يحتاج إليها المشروع.
ومن بنود الاتفاقية دعوة أفضل 10 لاعبين واعدين يتم اختيارهم من قبل الاتحاد الأسيوي للتدريب في تشيلسي، بجانب أفضل لاعبي القارة.
من جانب آخر، كشف نائب رئيس نادي الهلال عبد الرحمن النمر عن موافقة إدارة النادي المبدئية على احتراف ياسر القحطاني في حال تلقيه عرضا مناسبا، وقال "نحن في الهلال لن نقف في وجه أي لاعب في حال كان العرض الاحترافي منسجما مع المتطلبات الإدارية ومحققا لرغبات اللاعب في الاحتراف الخارجي".
وأكد النمر أن الزعيم لا يقف أمام مصلحة أبنائه، مدللا على ذلك بالتجارب الماضية لقائد الفريق المعتزل سامي الجابر الذي خاض تجربة احترافية مع فريق ولفرهامبتون الإنجليزي، واللاعب السابق فهد الغشيان الذي احترف في صفوف فريق الكمار الهولندي، وأخيرا أحمد الصويلح الذي تدرب مع فريق سالزبورج النمساوي قبل أن تتوقف المفاوضات نتيجة بعض الشروط التي فرضها النادي النمساوي ولم تتفق مع توجهات الإدارة الهلالية.
ويسعى القحطاني الذي حصل على لقب أفضل لاعب في قارة أسيا عام 2007 إلى استغلال هذه الفترة جيدا وإقناع مسؤولي البلوز بالتعاقد معه، خاصة وأنه ألمح من قبل عن تلقيه عرضا من تشيلسي لكنه لم يتسم بالجدية.
ويدخل القحطاني تدريبات تشيلسي تنفيذا للاتفاقية التي أبرمها الاتحاد الأسيوي مؤخرا مع النادي اللندني لتطوير الرياضة في القارة الأسيوية لمدة ثلاث سنوات.
وتعد الفرصة سانحة للنجم السعودي الذي لفت الأنظار في الفترة الأخيرة وبات مطلبا ملحا لأكثر من ناد أوروبي، وخاصة العرض الذي جاء من فريق ميدلسبره الإنجليزي عن طريق المهاجم المصري أحمد حسام "ميدو".
ويبدو أن حظوظ القحطاني في النجاح في تدريبات تشيلسي ستكون صعبة، وخاصة في ظل وجود المدرب الجديد للنادي اللندني الإسرائيلي الجنسية أفرام جرانت، الذي حل مؤخرا بدلا من الأسترالي جوزيه مورينيو.
وأشارت بعض المصادر إلى احتمال عدم قيام القحطاني برحلته التدريبية ضمن صفوف نادي تشيلسي، نظرا لما تصاحبها من علامات استفهام كثيرة حول مدرب تشيلسي الإسرائيلي.
يذكر أن القطري محمد بن همام قد وقع مع الإنجليزي بيتر كينيون أمين نادي تشيلسي عقدا يسند بموجبه تشيلسي مشروع الرؤية الأسيوية يرعى فيه فريق أوروبي عريق برنامجا تطويريا تابعا لاتحاد قاري لاكتساب الخبرة التي يحتاج إليها المشروع.
ومن بنود الاتفاقية دعوة أفضل 10 لاعبين واعدين يتم اختيارهم من قبل الاتحاد الأسيوي للتدريب في تشيلسي، بجانب أفضل لاعبي القارة.
من جانب آخر، كشف نائب رئيس نادي الهلال عبد الرحمن النمر عن موافقة إدارة النادي المبدئية على احتراف ياسر القحطاني في حال تلقيه عرضا مناسبا، وقال "نحن في الهلال لن نقف في وجه أي لاعب في حال كان العرض الاحترافي منسجما مع المتطلبات الإدارية ومحققا لرغبات اللاعب في الاحتراف الخارجي".
وأكد النمر أن الزعيم لا يقف أمام مصلحة أبنائه، مدللا على ذلك بالتجارب الماضية لقائد الفريق المعتزل سامي الجابر الذي خاض تجربة احترافية مع فريق ولفرهامبتون الإنجليزي، واللاعب السابق فهد الغشيان الذي احترف في صفوف فريق الكمار الهولندي، وأخيرا أحمد الصويلح الذي تدرب مع فريق سالزبورج النمساوي قبل أن تتوقف المفاوضات نتيجة بعض الشروط التي فرضها النادي النمساوي ولم تتفق مع توجهات الإدارة الهلالية.