مـجـنـون
11-01-2007, 09:50 AM
سلام الله عليكم يااااااااا احبتي الاعزاء
هذى اول قصة انزلة بهذى القسم و
بتكون من تأليفي انا والقصة بعنوان
رسالة غرااااامية
وانشاااااااااااء الله تنال اعجااابكم يااارب
يالله نبداء
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
في صباح هذا اليوم صحوت من نومي ،،
ولم اكن اتصور ان هناك مفاجأة تنتظرني ،،
ميري ميري اين انتي ؟ جهزي لي الفطور
تناولت فطوري على عجل
فقد كانت الساعة تشير الى السابعه إلا ربع
ويجب ان الحق توقيع الحضور قبل ان يأتي المدير
ركبت سيارتي على عجل
دخلت القسم وإذ بليلى تشرب الشاي ..
ومنى تقرأ الجريدة..
أما المدير لم يحضر بعد
( تنفست الصعداء لأنني وصلت قبله ) ..
جلست على مكتبي وطلبت من مصطفى العامل قهوتي المعتادة
اتصلت المدرسة اطمئن على صحة ابني
فكانت حرارته شبه مرتفعة بالليل
وتناول الدواء وكان بصحة جيده في الصباح
لهذا جعلته يذهب إلى مدرسته
طمنتني المديره ان كل شي على مايرام
وابنك الان في حصة الرسم
احمدك يارب ان ابني بخير..
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
فتحت الكمبيوتر..
كي اقرأ ايميلاتي ورسائلي الجديدة
( لديك رسالة خاصة)
فتحتها وقرأتها ,, كلمات حب و إعجاب
ضحكت وأنا أقول في نفسي
ما أكثركم أيها المعجبون ،، كلماتكم رخيصة
ونفس الرسالة تمررونها على كل بنت تعرفونها
وكيف لك أن تعرف من أنا حتى تتغزل بي
بعثت له أتسائل ,, من أنت ؟؟ وماذا تريد ؟؟
بعد عشر دقائق فقط جاءني الرد ..
وكأنه ينتظر ردي على رسالته الغرامية
أنا ( ... )هل نسيتي العشرة يا أماني ؟
لم أنسى ايميلك رغم مرور السنين
لم أنسى همساتك رغم الأنين
حبيبتي أماني .. ستبقين العمر كله حبيبتي
زادت دهشتي ,, كيف له بعد هذه السنين
ان يتذكرني ويتغزل بي ؟؟
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لم اقم بالرد عليه هذه المرة وتناسيت الموضوع
ولكن لا أنكر أن رسالته حركت فيني مشاعر مدفونة
أين كنت أيها الحبيب البعيد ؟؟
هل مازلت من ذكرياتك ؟؟
وهل فعلاَ سأظل حبيبتك للأبد ؟؟
رجعت البيت ظهراً وأنا منهكة
تناولت الغداء وذهبت إلى غرفتي كي أنام
وارتاح قليلا مع قيلولة قصيرة
لم استطع النوم فالرسالة أثارت فضولي ومشاعري
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
في المساء فتحت الايميل من جديد
واذ به يعاتبني برسالة جديده
كيف لك أن تنسي الحب ؟؟
كيف لك أن تنكري حبنا ؟؟
كيف لك أن تتجاهلي رسالتي ؟؟
نعم أنا حبيبك ولن أنساك ولن تنسين .. وانا على ثقه بذلك
فكرت كثيرا ,,
هل أرد عليه ؟؟
ام احترم بيتي وعائلتي الصغيرة ؟؟
هل أغامر و أقوم بالرد عليه
أم سأكون زوجه خائنة ؟؟
علاقتي به كانت قبل أن أكون باسمك زوجي الكريم
وصارحتك بها ولكن لا أستطيع أن أصارحك اليوم
بأن الحبيب القديم رجع وتذكر زوجتك
و أرسل لها رسالة غرامية
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
فكرت وفكرت و فكرت
بيتي .. ابني .. زوجي .. استقراري .. سعادتي
وتذكرت
قصه حب خيالية رومانسية حالمة
وضعت زوجي وبيتي في كف
وذكريات حب مضت وحبيب رحل في كف
بالتأكيد أن كفة زوجي هي الرابحة
فجأة ،، دخل ابني
- ماما ، قبل ان تنامي خذي مني هذه الهدية
- ماهي حبيبي؟
- رسمت اليوم رسمة وفزت فيها بأجمل لوحه وانا اهديها لكِ
ولكن لا تشاهديها إلا عندما اخرج من غرفتكِ
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
بكل براءة طبع قبلته المعتادة على خدي وذهب لغرفته
كنت متلهفة لرؤية إبداع ابني ..
كانت اللوحة عبارة عن أم تحتضن ابنها
وهو يقول لها ( احبك يا ماما ) وفي يده ورده
نزلت دموعي
كيف لي أن أفكر ولو للحظة في حبيب مضى
واظلم واقعي الجميل ,, زوجي العزيز وابني الحبيب ؟؟
بعثت له أقول :
( كنت لك ،، ولم اعد ملك نفسي ،، أنا ملك زوجي وبيتي وابني )
ذهبت إلى سريري كي أنام بضمير مرتاح
فزوجي في مهمة سفر
ويجب أن أحافظ على سمعته وكرامته وان أكون وفية
في وجوده و في غيابه
وفي الصباح علقت لوحة ابني في غرفتي
كي أشاهدها كل يوم وكي لا أنسى في أي لحظة
أنني زوجه وأم .. ومسؤولياتي اكبر من غراميات عابرة ..
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
مع خالص حبي :. مــجــنــون
هذى اول قصة انزلة بهذى القسم و
بتكون من تأليفي انا والقصة بعنوان
رسالة غرااااامية
وانشاااااااااااء الله تنال اعجااابكم يااارب
يالله نبداء
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
في صباح هذا اليوم صحوت من نومي ،،
ولم اكن اتصور ان هناك مفاجأة تنتظرني ،،
ميري ميري اين انتي ؟ جهزي لي الفطور
تناولت فطوري على عجل
فقد كانت الساعة تشير الى السابعه إلا ربع
ويجب ان الحق توقيع الحضور قبل ان يأتي المدير
ركبت سيارتي على عجل
دخلت القسم وإذ بليلى تشرب الشاي ..
ومنى تقرأ الجريدة..
أما المدير لم يحضر بعد
( تنفست الصعداء لأنني وصلت قبله ) ..
جلست على مكتبي وطلبت من مصطفى العامل قهوتي المعتادة
اتصلت المدرسة اطمئن على صحة ابني
فكانت حرارته شبه مرتفعة بالليل
وتناول الدواء وكان بصحة جيده في الصباح
لهذا جعلته يذهب إلى مدرسته
طمنتني المديره ان كل شي على مايرام
وابنك الان في حصة الرسم
احمدك يارب ان ابني بخير..
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
فتحت الكمبيوتر..
كي اقرأ ايميلاتي ورسائلي الجديدة
( لديك رسالة خاصة)
فتحتها وقرأتها ,, كلمات حب و إعجاب
ضحكت وأنا أقول في نفسي
ما أكثركم أيها المعجبون ،، كلماتكم رخيصة
ونفس الرسالة تمررونها على كل بنت تعرفونها
وكيف لك أن تعرف من أنا حتى تتغزل بي
بعثت له أتسائل ,, من أنت ؟؟ وماذا تريد ؟؟
بعد عشر دقائق فقط جاءني الرد ..
وكأنه ينتظر ردي على رسالته الغرامية
أنا ( ... )هل نسيتي العشرة يا أماني ؟
لم أنسى ايميلك رغم مرور السنين
لم أنسى همساتك رغم الأنين
حبيبتي أماني .. ستبقين العمر كله حبيبتي
زادت دهشتي ,, كيف له بعد هذه السنين
ان يتذكرني ويتغزل بي ؟؟
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
لم اقم بالرد عليه هذه المرة وتناسيت الموضوع
ولكن لا أنكر أن رسالته حركت فيني مشاعر مدفونة
أين كنت أيها الحبيب البعيد ؟؟
هل مازلت من ذكرياتك ؟؟
وهل فعلاَ سأظل حبيبتك للأبد ؟؟
رجعت البيت ظهراً وأنا منهكة
تناولت الغداء وذهبت إلى غرفتي كي أنام
وارتاح قليلا مع قيلولة قصيرة
لم استطع النوم فالرسالة أثارت فضولي ومشاعري
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
في المساء فتحت الايميل من جديد
واذ به يعاتبني برسالة جديده
كيف لك أن تنسي الحب ؟؟
كيف لك أن تنكري حبنا ؟؟
كيف لك أن تتجاهلي رسالتي ؟؟
نعم أنا حبيبك ولن أنساك ولن تنسين .. وانا على ثقه بذلك
فكرت كثيرا ,,
هل أرد عليه ؟؟
ام احترم بيتي وعائلتي الصغيرة ؟؟
هل أغامر و أقوم بالرد عليه
أم سأكون زوجه خائنة ؟؟
علاقتي به كانت قبل أن أكون باسمك زوجي الكريم
وصارحتك بها ولكن لا أستطيع أن أصارحك اليوم
بأن الحبيب القديم رجع وتذكر زوجتك
و أرسل لها رسالة غرامية
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
فكرت وفكرت و فكرت
بيتي .. ابني .. زوجي .. استقراري .. سعادتي
وتذكرت
قصه حب خيالية رومانسية حالمة
وضعت زوجي وبيتي في كف
وذكريات حب مضت وحبيب رحل في كف
بالتأكيد أن كفة زوجي هي الرابحة
فجأة ،، دخل ابني
- ماما ، قبل ان تنامي خذي مني هذه الهدية
- ماهي حبيبي؟
- رسمت اليوم رسمة وفزت فيها بأجمل لوحه وانا اهديها لكِ
ولكن لا تشاهديها إلا عندما اخرج من غرفتكِ
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
بكل براءة طبع قبلته المعتادة على خدي وذهب لغرفته
كنت متلهفة لرؤية إبداع ابني ..
كانت اللوحة عبارة عن أم تحتضن ابنها
وهو يقول لها ( احبك يا ماما ) وفي يده ورده
نزلت دموعي
كيف لي أن أفكر ولو للحظة في حبيب مضى
واظلم واقعي الجميل ,, زوجي العزيز وابني الحبيب ؟؟
بعثت له أقول :
( كنت لك ،، ولم اعد ملك نفسي ،، أنا ملك زوجي وبيتي وابني )
ذهبت إلى سريري كي أنام بضمير مرتاح
فزوجي في مهمة سفر
ويجب أن أحافظ على سمعته وكرامته وان أكون وفية
في وجوده و في غيابه
وفي الصباح علقت لوحة ابني في غرفتي
كي أشاهدها كل يوم وكي لا أنسى في أي لحظة
أنني زوجه وأم .. ومسؤولياتي اكبر من غراميات عابرة ..
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
مع خالص حبي :. مــجــنــون