صــقــر 666
01-19-2007, 05:18 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
فتاة تغتصب وأمها على علم بذلك !! نسأل الله العافيه
قالت لصاحبتها : لقد اغتصبني رفيق أبي , بمعاونة أمي التي اكن لها كل حب وتقدير ، وفي غفلة من والدي العزيز .
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله ، وإليك القصة :
تقول الفتاة : استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها ,
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه ؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له : لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك .
هذا ما سمعت من الحوار ,وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي ، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر ؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا مقبلة عليه .
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي ؟
فقلت لها : لا الأمر مطمئن , قليل من الصداع وبدأ يتلاشى .
فقالت لي : عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب .
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت : لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه .
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
على نفسي .
خرجنا وكان السائق بانتظارنا لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا .
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة .
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا .
دخلنا فاستقبلنا بحرارة ، ثم قدم لنا العصير طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد قوله من باب التعارف . ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي : أذهبي معه وسوف أنتظركما هنا .
قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم !!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة .
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم
أشعر بشئ .
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم .
سمعت الرجل يقول : الجرح بسيط وسوف يخف بمرور الايام ، وسوف تنسى الامر .
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل .
وأخذت اصرخ وأقول : ماذا فعلت بي يا أماه .
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه
القطعة .
ففتحت القطعة
وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان .
ههههههه ماتعرفوني لين اللحين يامنتدى الأماكن ياغافلين لكم الله
نتمنى من الجميع التمتع والإبتسامه هههه \ الرمااااااااالي
فتاة تغتصب وأمها على علم بذلك !! نسأل الله العافيه
قالت لصاحبتها : لقد اغتصبني رفيق أبي , بمعاونة أمي التي اكن لها كل حب وتقدير ، وفي غفلة من والدي العزيز .
نعم كان يوما صعب لم يمر على يوم مثله ، وإليك القصة :
تقول الفتاة : استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم اعهدها ,
شيئا ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه ؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له : لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك .
هذا ما سمعت من الحوار ,وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في جسدي ، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر ؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة و أنجو من الأمر الذي أنا مقبلة عليه .
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا أبنتي ؟
فقلت لها : لا الأمر مطمئن , قليل من الصداع وبدأ يتلاشى .
فقالت لي : عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب .
قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟
قالت : لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه .
اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شئ غالي
على نفسي .
خرجنا وكان السائق بانتظارنا لقد كان كل شئ جاهز وليس هناك مايعيقنا .
الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة .
وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا
وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا .
دخلنا فاستقبلنا بحرارة ، ثم قدم لنا العصير طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقه بحد قوله من باب التعارف . ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخري فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي : أذهبي معه وسوف أنتظركما هنا .
قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم !!
بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم أبتسامة غامضة .
وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم
أشعر بشئ .
وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم .
سمعت الرجل يقول : الجرح بسيط وسوف يخف بمرور الايام ، وسوف تنسى الامر .
رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .
وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني
بدأت أشعر بألم مافعله بي ذلك الرجل .
وأخذت اصرخ وأقول : ماذا فعلت بي يا أماه .
أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه
القطعة .
ففتحت القطعة
وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع
فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان .
ههههههه ماتعرفوني لين اللحين يامنتدى الأماكن ياغافلين لكم الله
نتمنى من الجميع التمتع والإبتسامه هههه \ الرمااااااااالي