الملك الحيران
12-21-2006, 06:55 AM
(111) *<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
--------------------------------------------------------------------------------
اسعد الله اوقاتكم بالخير والعافيــة
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
هذه الكلمات لها مواقف تحدث للإنسان يعجز اللسان بنطقها
أو التعبير عنها فيكون حال القلب والعقل صامتان في لحظات تمالك وتوازن الكيان والجوارح والأحاسيس ؛
لإخراج العبارات المناسبة المكنونة في ضمير الإنسان ؛
فتعيش لحظات صمت وقد يكون الصمت ابلغ من الكلام
ثم يأتي بعدها إطلاق تعابير الاستشعار لهذا الموقف ؛
وصول الغائب، مثل ( الضنى ، أو المعشوق ، أو المحبوب )
من له مكانه واسعة في رحاب القلب المتلهف لرؤيته وإشباع ضميه وتروية عروق الشوق له ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
نجاح لم يكن يتوقع، أو ينتظره على أحر من الجمر ...
وقد يكون عكس ذلك ، تقف في لحظات صمتٍ يعجز اللسان
بإخراج أحرف يستشعرها الضمير النفسي ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
الغضب أو المفاجأة له، فتتخالط القواعد النفسية وتتداخل حبال الجوارح
ويقف الكيان تحت نار الغضب
لم يكن يحسب أبداً لهذا الألم الداخلي ، أن يكتم اللسان فتقف الكلمات ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
وأخيراً
السعادة والفرح ، التي تحمل ألوان الطيف البديع وعبير النسيم الجميل
تمزج أحياناً بتعابير شكلية لايستطيع القلب ، والكيان ، والجوارح ، والأحاسيس ، والمشاعر
عن كبح جماحها فتظهر على ملامح الوجه
قد تسقط دمعات ، أو تقف الدمعة في جوهرة العين ؛ فتخنقنا العبرات ؛
هنا
اقول
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
--------------------------------------------------------------------------------
اسعد الله اوقاتكم بالخير والعافيــة
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
هذه الكلمات لها مواقف تحدث للإنسان يعجز اللسان بنطقها
أو التعبير عنها فيكون حال القلب والعقل صامتان في لحظات تمالك وتوازن الكيان والجوارح والأحاسيس ؛
لإخراج العبارات المناسبة المكنونة في ضمير الإنسان ؛
فتعيش لحظات صمت وقد يكون الصمت ابلغ من الكلام
ثم يأتي بعدها إطلاق تعابير الاستشعار لهذا الموقف ؛
وصول الغائب، مثل ( الضنى ، أو المعشوق ، أو المحبوب )
من له مكانه واسعة في رحاب القلب المتلهف لرؤيته وإشباع ضميه وتروية عروق الشوق له ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
نجاح لم يكن يتوقع، أو ينتظره على أحر من الجمر ...
وقد يكون عكس ذلك ، تقف في لحظات صمتٍ يعجز اللسان
بإخراج أحرف يستشعرها الضمير النفسي ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
الغضب أو المفاجأة له، فتتخالط القواعد النفسية وتتداخل حبال الجوارح
ويقف الكيان تحت نار الغضب
لم يكن يحسب أبداً لهذا الألم الداخلي ، أن يكتم اللسان فتقف الكلمات ؛
هنا
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*
وأخيراً
السعادة والفرح ، التي تحمل ألوان الطيف البديع وعبير النسيم الجميل
تمزج أحياناً بتعابير شكلية لايستطيع القلب ، والكيان ، والجوارح ، والأحاسيس ، والمشاعر
عن كبح جماحها فتظهر على ملامح الوجه
قد تسقط دمعات ، أو تقف الدمعة في جوهرة العين ؛ فتخنقنا العبرات ؛
هنا
اقول
*<<( تموت الكلمـآت في فمي قبل ميلادهـا )>>*