مقاوم منتهي
10-09-2006, 10:18 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله مساكم الجميع بكل الخير والسرور
وأبث جل الشكر والتقدير والاعتزاز بكل رد واهتمام بالموضوعات إلي كتبتها شاكرة لكم تواصلكم معي وربي يسعد الجميع
مازلت لم استطع النوم جيدا ليلة البارحة أتقلب على فراشي للفجر صحوت أساءل روحي لماذا كلما هممت النوم تمر شريط ذكرياتي معك ؟!!!!!!!!!!!!!
ولماذا بالتحديد ساعة النوم ؟!!!!!!!!!! ليلا خيل إلي حينها بأنك عدت لي , ووجدت نفس في عالم اللا شعور أتحدث إليك اشرح لك كيف فعل غيابك بي , أفسر لك سبب تعلقي بك .. أحاججك بالبقاء وعدم الرحيل ’ وألومك بكلمات تهز وجداني أعاتبك عتابا يتسابق إليه ادمعي , وأبث لك من بعض ولهي عليك وأوصف لك شوقي إليك ولهفتي بك ورغبتي في الحديث معك , فقت فجأة من هذه الحالة الاشعوريه وبدأت اقلب بصري في أرجا غرفتي لاكتشف إنني في واقع مر , وبأننا افترقنا وأننا لن نلتقي مجددا , وبأنك طلبت بعدا عني , وبأنك لم تعد بحاجة لي
تذكرت كل ذلك ولم استطع تمالك نفسي وأجهشت بالبكاء يالهول ما أحس به غضه عالقة في جوفي لم تنتهي بعد وجمرة محشورة في بصدري لم تنطفي بعد .
توجهت باكرا لمقر عملي مبتسمة كالعادة أمازح هذه واعلق على ذيك , وفي فترة الاستراحة أخذت جوالي لأتفقد المكالمات لأني وضعته على الصامت وجدت مكالمة فائته لا ادري لماذا كل هذا الحماس بي لأفتحها لأرى من يتذكرني ربما أكون قد توقعتك أنت ؟!!!!!!!!!!! للأسف كان لزميلة عمل ولكني قلبت في صندوق المكالمات الفائتة ووجته ............ وجدت رقمك مازال موجودا هناك , فتحت موقع المكالمات الواردة لأبحث عنك ووجدت رقمك أيضا هناك , توجهت لموقع المكالمات الصادرة وأيضا كان رقمك هناك أيضا بتاريخه وتوقيته تشير إلى أول يوم فراقنا وبتوقيت الفجر سرت في جسدي رعشه الم , مازال جوالي يحتفظ باتصالاتك ومواعيدها ومازلت احتفظ برنة جوالي المطابق لرنة جوالك لأتذكرك مع كل اتصال نغمة عود خليجي ابتسمت لأخفي اثر امتلاء عيني بالدموع ونطقت بكلمة..... (اشتقت لك )...... أحن إليك ياترى ماذا تفعل ألان ؟؟ وكيف تواجه بعدي عنك ؟؟؟, أتحس بالفراغ الكبير الذي أحسست به في غيابك؟؟؟ أم استطعت إن تتأقلم مع وضع غيابي؟؟؟ , ربما تكون قد هدأت روحك ببعدي؟؟؟ وسررت به!!!!!! وانا انظر لرقمك في سجل الهاتف لدي خيل لدي إنني أقوم بمعاودة الاتصال بك ياترى هل سترد على مكالمتي لك ؟!!!!!!!! هل ستغفر لي مخالفة وعدي لك بأنني لن أعاود الاتصال بك ؟!!!! وخيل لي أيضا بأنك تتمنى مكالمتي ولكنك كالعادة تود إن تكون المبادرة مني !!!!!!!!
استيقظت فجأة من كل هذه الأوهام واستغربت بانقلاب وضعي وفكري وقد كنت اتخذت قرارا البارحة بأنني حتى لا أريد فرصه الإطمانان عليك كتابيا بعد مرور شهر !!!!!!!!!!!!بسبب غضبي الشديد عليك
والآن يتحول التفكير لدي إلى كيفية وصلك واللقاء بك من جديد !!!!!!!!!!!
حانت ساعة انتهاء الاستراحة التي قضيتها في الجلوس لوحدي والتفكير بك وتوجهت لموقع عملي
كنت حينها في صراااااع بين التركيز في العمل والاستيعاب الجديد فيه وبين الرغبة في وصالك والحديث معك
لا اعلم من أين أتت لي هذه الفكرة وهذه الرغبة , كل الذي اعرفه أنها رغبة لم استطع طردها من مخيلتي
وقلت لروحي حينها : وفا لا........ تمهلي لا تجعلي عواطفك تقودك.
والذي شجعني بنطق هذه العبارة تذكري لبعض كلمات التشجيع والنصح التي تلقيتها خلال الليومين الماضيين ردا على الموضوعات التي كتبتها, قرأت ردودا أشجنتني , وردودا أسعدتني وأشعرتني يلامان ,وردودا جعلتني أفكر بحكمة ومنطق لا أقول غير جزا الله كل من عبر لي وساندني بكلماته .
انتهت فترة دوامي وكانت الساعة تشير إلى الرابعة مساءا رجعت إلى سكني ودخلت غرفتي كنت أظن بأنني من الإرهاق الذي بي سأخلد للنوم سريعا ولكن هيهات توجهت لسريري وحملت جهازي وقعدت افتح كل البومات صورك التي لدي وجلست استرجع كل صورة ووقت تحميلها وكلمات التعليق فيها كنت اقلب بصري في إرجاء ومساحات وجهك أتأمل ملامحك وأركز النظر بعينيك وبشفتيك وبأنفك وجبينك توقفت طويلا في النظر لانفك تذكرت أول لقاء لنا كنت حينها في إحدى الدول العربية قمت برسل صورتك لي وحينما رايتها استقرت عيني على انفك قلت لك : ول !!!!!!!!!! وش هلخشم ؟!!!!!!! ...... أنت:ويش ؟!!!!!!....... انا : كل هذا خشم الله واكبر !!!!!!!!! ..........أنت : وجع قولي ماشالله لا يجيني عين قويه ........... انا : هههههههههههههه طيب ما شالله والله واكبر واللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد ترى انا سميت بالرحمن لو صار بخشمك شي ترى مو مني........ لحضتها شكوت لي بعد حبيبتك عنك وتألمك لبعدها بعثت لي شوقك إليها وحكيت لي حبك العظيم لها تألمت لحالك ورحمت شوقك لها وكتبت لك خاطرة لأواسيك بها وهي :
يـقــول لــي
ويقول لي .....
وفا ....
متعبٌ انا
والهم أثقل صدري ....
غريبٌ انا ....
فقت إحساسي بكرامتي
احساسٍ بذل قابع في نفسي
يقول لي
وفا .....
أحس بألمٍ ....
فيني ها هنا ....
أحس بجرحٍ ...
ينزف دما
يقول لي
وفا .....
عاشقٌ انا ولكن ....
لم استطع ان أفق....
ومع هذا الجرح
ما زلت احلق
في عالمٍ مليئ بلأزهار
بلأحلام ....
بالآمال ...
مازلت احلق بالأفق ....
وكأني لا أريد أن أفق
يقول لي
وفا .....
أين أنتي في عالمٍ مليء بالجفا
في عالمٍ تضيع معه الأحلام
بواقعٍ مليء بلالام
يقول لي .....
وفا .....
أتسمعين أنين جرحي
أتسمعين بهمسي
انا الأسير
بل انا الكسير
وانا . ياوفا ....
الوفيُ المليء بالوفا
متعبٌ انا ياوفا
والهم أثقل صدري
والحزن أتى بي إليك
كطفلٍ أطاح به الهوى بين ذراعيكِ
هاكِ ما ألم بي ...
هاكِ باناملكِ المسي
أحس بالمٍ فيني ها هنا
بجرح ينزف دما
ومتعبٌ انا
يقول
توجهت لصورة أخرى لك وأنت ابن 10 سنوات كنت دبدوبا اتامل في براءتك وطفولتك, وصورة جوازك كانت احدث صورة عندك بخلفية بيضاء أعجبتني جدا ولكنها لم تكن تعجبك ورسلت لي صورة تقول انها أحلى كنت حينها ابن 20 عام كانت بخلفيه اربيسك خشبي وثوب اسود وشماغ كنت وديعا جدا في هذه الصورة تذكرت تعليقي عليك انا: سبحااااااااان الله إلي يشوف هلصورة ما يقول هو هذا الشخص إلي أتكلم وياه أنت : ههههههههههه ليش ؟ انا : هههههههه قسمممن إلي يسمع هلكلام وهلصوت استحالة يتخيل هذا هو الشكل !!!!!!!!
صورا كثيييييييييره كثييييييييره بعضها الغريب وبعضها صور لعروض الأزياء , وبعضها المضحك ومنها صور للأطفال رضع, وصور لأطفال يبكون وصور بوس الأطفال و....و.......و........كنت هاوي تجميع كل أنواع الصور وفي كل مرة ترسل لي مجموعه أشاركك في التعليق عليها والضحك منها لم أتمالك نفسي وأجهشت بالبكاء شوقا إليك ولهفة عليك كم يحزنني بعدك وكم افتقدتك وكم احن للقاك
أخذت جوالي وفتحت رقمك من سجل هاتفي وقعدت احدث روحي ياترى هل مازلت تحتفظ برقمي لديك ؟!!!!!!!!!!!! أم قمت بحذفه مثلما فعلت في الماسنجر
ياترى هل ان قمت بلاتصال بك هل ستستقبل اتصالي بك ؟!!!!!!!!!!!!
هل تفتقدني مثلما افتقدك ؟!!!!!!!!!!1
هل ؟ وهل ؟ وهل .............. اسأله كثيرة في مخيلتي لم أجد لها جوابا
أتعتقدون إنني سأستطيع مقاومة رغبتي في الاتصال به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا ادري لكني أحس بالضعف تجاه هذه الرغبة
لا ادري ماالجديد غدا
ألقاكم بخير والى إلقاء في يوم أخر من أيام فراقنا
تحياتي ( الوفا )
اسعد الله مساكم الجميع بكل الخير والسرور
وأبث جل الشكر والتقدير والاعتزاز بكل رد واهتمام بالموضوعات إلي كتبتها شاكرة لكم تواصلكم معي وربي يسعد الجميع
مازلت لم استطع النوم جيدا ليلة البارحة أتقلب على فراشي للفجر صحوت أساءل روحي لماذا كلما هممت النوم تمر شريط ذكرياتي معك ؟!!!!!!!!!!!!!
ولماذا بالتحديد ساعة النوم ؟!!!!!!!!!! ليلا خيل إلي حينها بأنك عدت لي , ووجدت نفس في عالم اللا شعور أتحدث إليك اشرح لك كيف فعل غيابك بي , أفسر لك سبب تعلقي بك .. أحاججك بالبقاء وعدم الرحيل ’ وألومك بكلمات تهز وجداني أعاتبك عتابا يتسابق إليه ادمعي , وأبث لك من بعض ولهي عليك وأوصف لك شوقي إليك ولهفتي بك ورغبتي في الحديث معك , فقت فجأة من هذه الحالة الاشعوريه وبدأت اقلب بصري في أرجا غرفتي لاكتشف إنني في واقع مر , وبأننا افترقنا وأننا لن نلتقي مجددا , وبأنك طلبت بعدا عني , وبأنك لم تعد بحاجة لي
تذكرت كل ذلك ولم استطع تمالك نفسي وأجهشت بالبكاء يالهول ما أحس به غضه عالقة في جوفي لم تنتهي بعد وجمرة محشورة في بصدري لم تنطفي بعد .
توجهت باكرا لمقر عملي مبتسمة كالعادة أمازح هذه واعلق على ذيك , وفي فترة الاستراحة أخذت جوالي لأتفقد المكالمات لأني وضعته على الصامت وجدت مكالمة فائته لا ادري لماذا كل هذا الحماس بي لأفتحها لأرى من يتذكرني ربما أكون قد توقعتك أنت ؟!!!!!!!!!!! للأسف كان لزميلة عمل ولكني قلبت في صندوق المكالمات الفائتة ووجته ............ وجدت رقمك مازال موجودا هناك , فتحت موقع المكالمات الواردة لأبحث عنك ووجدت رقمك أيضا هناك , توجهت لموقع المكالمات الصادرة وأيضا كان رقمك هناك أيضا بتاريخه وتوقيته تشير إلى أول يوم فراقنا وبتوقيت الفجر سرت في جسدي رعشه الم , مازال جوالي يحتفظ باتصالاتك ومواعيدها ومازلت احتفظ برنة جوالي المطابق لرنة جوالك لأتذكرك مع كل اتصال نغمة عود خليجي ابتسمت لأخفي اثر امتلاء عيني بالدموع ونطقت بكلمة..... (اشتقت لك )...... أحن إليك ياترى ماذا تفعل ألان ؟؟ وكيف تواجه بعدي عنك ؟؟؟, أتحس بالفراغ الكبير الذي أحسست به في غيابك؟؟؟ أم استطعت إن تتأقلم مع وضع غيابي؟؟؟ , ربما تكون قد هدأت روحك ببعدي؟؟؟ وسررت به!!!!!! وانا انظر لرقمك في سجل الهاتف لدي خيل لدي إنني أقوم بمعاودة الاتصال بك ياترى هل سترد على مكالمتي لك ؟!!!!!!!! هل ستغفر لي مخالفة وعدي لك بأنني لن أعاود الاتصال بك ؟!!!! وخيل لي أيضا بأنك تتمنى مكالمتي ولكنك كالعادة تود إن تكون المبادرة مني !!!!!!!!
استيقظت فجأة من كل هذه الأوهام واستغربت بانقلاب وضعي وفكري وقد كنت اتخذت قرارا البارحة بأنني حتى لا أريد فرصه الإطمانان عليك كتابيا بعد مرور شهر !!!!!!!!!!!!بسبب غضبي الشديد عليك
والآن يتحول التفكير لدي إلى كيفية وصلك واللقاء بك من جديد !!!!!!!!!!!
حانت ساعة انتهاء الاستراحة التي قضيتها في الجلوس لوحدي والتفكير بك وتوجهت لموقع عملي
كنت حينها في صراااااع بين التركيز في العمل والاستيعاب الجديد فيه وبين الرغبة في وصالك والحديث معك
لا اعلم من أين أتت لي هذه الفكرة وهذه الرغبة , كل الذي اعرفه أنها رغبة لم استطع طردها من مخيلتي
وقلت لروحي حينها : وفا لا........ تمهلي لا تجعلي عواطفك تقودك.
والذي شجعني بنطق هذه العبارة تذكري لبعض كلمات التشجيع والنصح التي تلقيتها خلال الليومين الماضيين ردا على الموضوعات التي كتبتها, قرأت ردودا أشجنتني , وردودا أسعدتني وأشعرتني يلامان ,وردودا جعلتني أفكر بحكمة ومنطق لا أقول غير جزا الله كل من عبر لي وساندني بكلماته .
انتهت فترة دوامي وكانت الساعة تشير إلى الرابعة مساءا رجعت إلى سكني ودخلت غرفتي كنت أظن بأنني من الإرهاق الذي بي سأخلد للنوم سريعا ولكن هيهات توجهت لسريري وحملت جهازي وقعدت افتح كل البومات صورك التي لدي وجلست استرجع كل صورة ووقت تحميلها وكلمات التعليق فيها كنت اقلب بصري في إرجاء ومساحات وجهك أتأمل ملامحك وأركز النظر بعينيك وبشفتيك وبأنفك وجبينك توقفت طويلا في النظر لانفك تذكرت أول لقاء لنا كنت حينها في إحدى الدول العربية قمت برسل صورتك لي وحينما رايتها استقرت عيني على انفك قلت لك : ول !!!!!!!!!! وش هلخشم ؟!!!!!!! ...... أنت:ويش ؟!!!!!!....... انا : كل هذا خشم الله واكبر !!!!!!!!! ..........أنت : وجع قولي ماشالله لا يجيني عين قويه ........... انا : هههههههههههههه طيب ما شالله والله واكبر واللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد ترى انا سميت بالرحمن لو صار بخشمك شي ترى مو مني........ لحضتها شكوت لي بعد حبيبتك عنك وتألمك لبعدها بعثت لي شوقك إليها وحكيت لي حبك العظيم لها تألمت لحالك ورحمت شوقك لها وكتبت لك خاطرة لأواسيك بها وهي :
يـقــول لــي
ويقول لي .....
وفا ....
متعبٌ انا
والهم أثقل صدري ....
غريبٌ انا ....
فقت إحساسي بكرامتي
احساسٍ بذل قابع في نفسي
يقول لي
وفا .....
أحس بألمٍ ....
فيني ها هنا ....
أحس بجرحٍ ...
ينزف دما
يقول لي
وفا .....
عاشقٌ انا ولكن ....
لم استطع ان أفق....
ومع هذا الجرح
ما زلت احلق
في عالمٍ مليئ بلأزهار
بلأحلام ....
بالآمال ...
مازلت احلق بالأفق ....
وكأني لا أريد أن أفق
يقول لي
وفا .....
أين أنتي في عالمٍ مليء بالجفا
في عالمٍ تضيع معه الأحلام
بواقعٍ مليء بلالام
يقول لي .....
وفا .....
أتسمعين أنين جرحي
أتسمعين بهمسي
انا الأسير
بل انا الكسير
وانا . ياوفا ....
الوفيُ المليء بالوفا
متعبٌ انا ياوفا
والهم أثقل صدري
والحزن أتى بي إليك
كطفلٍ أطاح به الهوى بين ذراعيكِ
هاكِ ما ألم بي ...
هاكِ باناملكِ المسي
أحس بالمٍ فيني ها هنا
بجرح ينزف دما
ومتعبٌ انا
يقول
توجهت لصورة أخرى لك وأنت ابن 10 سنوات كنت دبدوبا اتامل في براءتك وطفولتك, وصورة جوازك كانت احدث صورة عندك بخلفية بيضاء أعجبتني جدا ولكنها لم تكن تعجبك ورسلت لي صورة تقول انها أحلى كنت حينها ابن 20 عام كانت بخلفيه اربيسك خشبي وثوب اسود وشماغ كنت وديعا جدا في هذه الصورة تذكرت تعليقي عليك انا: سبحااااااااان الله إلي يشوف هلصورة ما يقول هو هذا الشخص إلي أتكلم وياه أنت : ههههههههههه ليش ؟ انا : هههههههه قسمممن إلي يسمع هلكلام وهلصوت استحالة يتخيل هذا هو الشكل !!!!!!!!
صورا كثيييييييييره كثييييييييره بعضها الغريب وبعضها صور لعروض الأزياء , وبعضها المضحك ومنها صور للأطفال رضع, وصور لأطفال يبكون وصور بوس الأطفال و....و.......و........كنت هاوي تجميع كل أنواع الصور وفي كل مرة ترسل لي مجموعه أشاركك في التعليق عليها والضحك منها لم أتمالك نفسي وأجهشت بالبكاء شوقا إليك ولهفة عليك كم يحزنني بعدك وكم افتقدتك وكم احن للقاك
أخذت جوالي وفتحت رقمك من سجل هاتفي وقعدت احدث روحي ياترى هل مازلت تحتفظ برقمي لديك ؟!!!!!!!!!!!! أم قمت بحذفه مثلما فعلت في الماسنجر
ياترى هل ان قمت بلاتصال بك هل ستستقبل اتصالي بك ؟!!!!!!!!!!!!
هل تفتقدني مثلما افتقدك ؟!!!!!!!!!!1
هل ؟ وهل ؟ وهل .............. اسأله كثيرة في مخيلتي لم أجد لها جوابا
أتعتقدون إنني سأستطيع مقاومة رغبتي في الاتصال به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا ادري لكني أحس بالضعف تجاه هذه الرغبة
لا ادري ماالجديد غدا
ألقاكم بخير والى إلقاء في يوم أخر من أيام فراقنا
تحياتي ( الوفا )