هدولة الحب
09-25-2006, 03:16 PM
بحيرة الخيانة إلى أين؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بألف خير
/
\
أي قلبٍ نملكه لنظل في دائرة الفرح
نمارس من خلاله المثالية الزائفة
بأمواج المحبة التي تئن
لنجدها ترحل إلى المجهول
ثم نعاود التأمل بجوار مفردات الهمس
بآمال متناقضة ومعاناة واقع يحتضر
...
الكثير منا يجيد التصنع
بل الإستغلال اللامحدود
لقلوب النصف الآخر
من منظومة طبيعتنا البشرية
ويجسد فصولاً من الخيال الوجداني
عبر الأثير
سعيا لأنانية هائمة
ومسيرة بلا عنوان
ميناء ذاتٍ مفقود
...
أزهار تتأنق بجاذبيتها مؤقتاً
لتذبل مع إطلالة الربيع
بل ربما مراسم صدق الإحساس
عندما يتواجد بجوار أسوار القلب
ليغير خارطة إتجاهاته
بحثاً عن الأمان
( إنتحار المنطق على أعتاب أقنعة الزمن )
...
قتل عاطفي بكبرياء الوهم
تيار وفق معطيات التطور الحضاري!!
أصبح يعانق مشاعرنا دوماً
أملاً في تعلم فن الإستبداد
وإنهيار معالم العطاء
وأبجديات الضمير في التواصل برقي
مع براءة النبض الإنساني
...
":" كيف للحب أن يولد بلا نهاية ":"
نتنفس الإجابة وذلك يقين!!
ولكن نتوه عن النطق بها
...
عندما يتغير مضمون الحب
ليظل رمزاً في قافلة النسيان
لا نستطيع الوصول به إلى بر الأمان
لأننا نحن من أساء إستخدام الطرق الفطرية لبناء جسر
لاينضب من التوافق الوجداني
...
( إعتدنا دوما على عنونة الحب بناء على مشاهدة القلب فقط
دون إعطاء مساحة للعقل في إختيار ما يتناسب مع طبيعته )
...
سأظل حائره في طوفان صمتي
حتى تنطفئ ثورة الجنون
مع إطلالة مساء مختلف
يفتقد عاصفة الألم
...
اختكم هدوله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بألف خير
/
\
أي قلبٍ نملكه لنظل في دائرة الفرح
نمارس من خلاله المثالية الزائفة
بأمواج المحبة التي تئن
لنجدها ترحل إلى المجهول
ثم نعاود التأمل بجوار مفردات الهمس
بآمال متناقضة ومعاناة واقع يحتضر
...
الكثير منا يجيد التصنع
بل الإستغلال اللامحدود
لقلوب النصف الآخر
من منظومة طبيعتنا البشرية
ويجسد فصولاً من الخيال الوجداني
عبر الأثير
سعيا لأنانية هائمة
ومسيرة بلا عنوان
ميناء ذاتٍ مفقود
...
أزهار تتأنق بجاذبيتها مؤقتاً
لتذبل مع إطلالة الربيع
بل ربما مراسم صدق الإحساس
عندما يتواجد بجوار أسوار القلب
ليغير خارطة إتجاهاته
بحثاً عن الأمان
( إنتحار المنطق على أعتاب أقنعة الزمن )
...
قتل عاطفي بكبرياء الوهم
تيار وفق معطيات التطور الحضاري!!
أصبح يعانق مشاعرنا دوماً
أملاً في تعلم فن الإستبداد
وإنهيار معالم العطاء
وأبجديات الضمير في التواصل برقي
مع براءة النبض الإنساني
...
":" كيف للحب أن يولد بلا نهاية ":"
نتنفس الإجابة وذلك يقين!!
ولكن نتوه عن النطق بها
...
عندما يتغير مضمون الحب
ليظل رمزاً في قافلة النسيان
لا نستطيع الوصول به إلى بر الأمان
لأننا نحن من أساء إستخدام الطرق الفطرية لبناء جسر
لاينضب من التوافق الوجداني
...
( إعتدنا دوما على عنونة الحب بناء على مشاهدة القلب فقط
دون إعطاء مساحة للعقل في إختيار ما يتناسب مع طبيعته )
...
سأظل حائره في طوفان صمتي
حتى تنطفئ ثورة الجنون
مع إطلالة مساء مختلف
يفتقد عاصفة الألم
...
اختكم هدوله