أم زينب
08-18-2006, 05:19 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
(114)
أرجو أن يكون فيما سأذكره فائدة للجميع..
ان المرأة اليوم أصبحت اليوم بعد تخليها عن مبادئ الاسلام.. الاسلام الذي أكرمها وأعطاها مكانة لم تحظ بها من قبل في أي ديانة سماوية أوأي مذهب وضعي..
(114)
لذا سأحاول أن أبين مكانة المرأة (التي يدعي الكثير من الفساق الذين هم مدفوعون من أعداء الله أن الاسلام ظلمها) في الديانات والمذاهب الوضعية التي سبقت الاسلام.. وما تفعله معظم بنات الاسلام من اقامة شعائر.. التحلي بعادات.. الاحتفال بمظاهر..آخذة بمظاهر الديانات والمذاهب القديمة المحرفة.. المهينة للمرأة..
ومن ثم أحاول أن أبين بعض ما أعطى الاسلام للمرأة التي أصبحت في زماننا هذا ترفض الالتزام بعادات الاسلام بحجة أنه يكبت حريتها..
المرأة قبل الاسلام..
(114)
* المرأة عند اليونان:.
كان اليونان العظماء ذات الحضارة العريقة تنظر للمرأة على أنها من المتاع.. ولم يكن لها أية حقوق أو أهلية.. وكانت تباع وتشترى في الأسواق.. فقد كانت مسلوبة الحرية.. لا تتمتع بأي حقوق مدنية..
وعند هذه الأمة العظيمة شاعت الفاحشة بين الرجال والنساء.. حتى أصبح الزنى أمرا مألوفا.. وانتشرت دور البغاء فتبوأت العاهرات والمومسات(مخربات البيوت) مكانة عظيمة..
وقد اتخذ الأدباء والشعراء والفلاسفة دور البغاء مركزا لهم.. ثم تدهورت الأمور أكثر وأكثر.. فانتشر اللواط بين الرجال..
قال سقراط الذي تتهافت عليه وعلى نظرياته الكثير من بنات الأمة الاسلامية:..
"ان وجود المرأة هو أكبر مصدر للأزمة والانهيار في العالم.. وان المرأة تشبه شجرة مسمومة ظاهرها جميل ولكن عندما تأكل منها العصافير تموت حالا"..
وكنتيجة طبيعية لهذا الانحطاط انهارت هذه الامبراطورية العظيمة.. كأن لم تك يوما موجودة..
(114)
* المرأة عند الرومان:.
هذه الدولة في ذروة مجدها.. كان الرجل فيها هو السيد المطاع.. وكانت له الصلاحية الكاملة على الحكم بالاعدام على زوجته في بعض التهم.. ولم يكن ملزما بالاعتراف بولده.. كما كان له الحق أن يخرج من أسرته من يشاء ويتبرأ منه ويحرمه من كافة حقوقه..بل ويستطيع بيع زوجته أو أحد أبنائه كالعبيد.. ويقتلهم أيضا ان شاء.. أو يدخل على عائلته من يشاء..
وكانت النتيجة الحتمية انتشار الفساد.. انتشار الدعارة.. ورواج تجارة الخمور.. انصراف ربات البيوت الى التمتع خارج اطار الزواج..
فانتهت هذه الدولة.. وتمزقت شر ممزق..
وبنات المسلمين يتهافتن على أزياء الرومانيات اللواتي كن يمشين شبه عرايا.. بل وبعضهن يحبن أن تكون الزفة في حفلة زفافهن على الطريقة الرومانية!!..
(114)
للموضوع بقية
(114) (114) (114)
(114) (114)
(114)
تحياااااااااااااااااااااتي
(114)
أرجو أن يكون فيما سأذكره فائدة للجميع..
ان المرأة اليوم أصبحت اليوم بعد تخليها عن مبادئ الاسلام.. الاسلام الذي أكرمها وأعطاها مكانة لم تحظ بها من قبل في أي ديانة سماوية أوأي مذهب وضعي..
(114)
لذا سأحاول أن أبين مكانة المرأة (التي يدعي الكثير من الفساق الذين هم مدفوعون من أعداء الله أن الاسلام ظلمها) في الديانات والمذاهب الوضعية التي سبقت الاسلام.. وما تفعله معظم بنات الاسلام من اقامة شعائر.. التحلي بعادات.. الاحتفال بمظاهر..آخذة بمظاهر الديانات والمذاهب القديمة المحرفة.. المهينة للمرأة..
ومن ثم أحاول أن أبين بعض ما أعطى الاسلام للمرأة التي أصبحت في زماننا هذا ترفض الالتزام بعادات الاسلام بحجة أنه يكبت حريتها..
المرأة قبل الاسلام..
(114)
* المرأة عند اليونان:.
كان اليونان العظماء ذات الحضارة العريقة تنظر للمرأة على أنها من المتاع.. ولم يكن لها أية حقوق أو أهلية.. وكانت تباع وتشترى في الأسواق.. فقد كانت مسلوبة الحرية.. لا تتمتع بأي حقوق مدنية..
وعند هذه الأمة العظيمة شاعت الفاحشة بين الرجال والنساء.. حتى أصبح الزنى أمرا مألوفا.. وانتشرت دور البغاء فتبوأت العاهرات والمومسات(مخربات البيوت) مكانة عظيمة..
وقد اتخذ الأدباء والشعراء والفلاسفة دور البغاء مركزا لهم.. ثم تدهورت الأمور أكثر وأكثر.. فانتشر اللواط بين الرجال..
قال سقراط الذي تتهافت عليه وعلى نظرياته الكثير من بنات الأمة الاسلامية:..
"ان وجود المرأة هو أكبر مصدر للأزمة والانهيار في العالم.. وان المرأة تشبه شجرة مسمومة ظاهرها جميل ولكن عندما تأكل منها العصافير تموت حالا"..
وكنتيجة طبيعية لهذا الانحطاط انهارت هذه الامبراطورية العظيمة.. كأن لم تك يوما موجودة..
(114)
* المرأة عند الرومان:.
هذه الدولة في ذروة مجدها.. كان الرجل فيها هو السيد المطاع.. وكانت له الصلاحية الكاملة على الحكم بالاعدام على زوجته في بعض التهم.. ولم يكن ملزما بالاعتراف بولده.. كما كان له الحق أن يخرج من أسرته من يشاء ويتبرأ منه ويحرمه من كافة حقوقه..بل ويستطيع بيع زوجته أو أحد أبنائه كالعبيد.. ويقتلهم أيضا ان شاء.. أو يدخل على عائلته من يشاء..
وكانت النتيجة الحتمية انتشار الفساد.. انتشار الدعارة.. ورواج تجارة الخمور.. انصراف ربات البيوت الى التمتع خارج اطار الزواج..
فانتهت هذه الدولة.. وتمزقت شر ممزق..
وبنات المسلمين يتهافتن على أزياء الرومانيات اللواتي كن يمشين شبه عرايا.. بل وبعضهن يحبن أن تكون الزفة في حفلة زفافهن على الطريقة الرومانية!!..
(114)
للموضوع بقية
(114) (114) (114)
(114) (114)
(114)
تحياااااااااااااااااااااتي