BooB11
11-19-2003, 04:52 AM
هذا اللبس سبب مشكله.. عجيب!! حلو!! تبون تعرفون شنوالمشكلة؟؟ اقرو الموضوع كله (42)
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
رفعت المذيعة التلفزيونية حليمة بولند قضية ضد مصممتي أزياء بعد أن شاهدت صورتها في احدى الصحف وهي ترتدي فستاناً كدعاية إعلانية، وفي المقابل قدمت المصممتان دعوى مضادة, ودمجت الدائرة المدنية في المحكمة الكلية ملفي القضية في دائرة واحدة للنظر فيهما معاً.
وأول من أمس أجّلت المحكمة الكلية النظر في القضيتين الى 12 أكتوبر لسماع الشهود, وكانت المذيعة حليمة بولند فوجئت بصورتها الفوتوغرافية منشورة في احدى المجلات وهي ترتدي ثوباً كانت أعدته مصممتا الأزياء لها لتقوم بارتدائه في برنامج تلفزيوني، وتم التقاط صور لها لكن مصممتي الأزياء - حسب ما جاء في ادعاء حليمة استغلتا ذلك بجوانب اعلانية دون علمها أو ابرام عقد اتفاق في شأن الدعاية كما جاء في المذكرة المرفوعة.
وفوجئت حليمة عندما عادت الى مقر عملها كعادتها بأن قراراً صدر لايقافها عن العمل، لأنها تقوم بالدعاية دون الحصول على اذن من ادارتها المختصة، وظل القرار سارياً لمدة تزيد عن شهر دون ذنب اقترفته - وكما جاء في المذكرة أيضاً «كان يتعين على مصممتي الأزياء ابرام اتفاق معها يُمهلها الحصول على اذن خاص يسمح لها بالدعاية، حيث انها تعمل في جهة حكومية وممنوع عليها ممارسة مثل هذه الدعاية إلا من خلال اتباع اجراءات معينة «جرى عليها العمل وأصبحت بمثابة قواعد عرفية ملزمة للعاملين», وقالت حليمة بولند في مذكرتها: «انه فضلاً عن ذلك فإن بعض مصممي الأزياء ومنتجي الملابس توقفوا عن التعامل معها، لأن العرف السائد أيضاً لمثل من في وظيفتها حين تظهر على شاشة التلفزيون أن تقدم دعاية محددة ومختصرة عن الملابس التي يرتدونها أثناء ذلك مقابل اهداء بعض الملابس أو حياكة الأقمشة دون مقابل ونتج عن هذا الإعلان وقفي عن العمل وعزوف مصممي الأزياء عن التعاون معي ما أضرّ بي أبلغ الضرر، حيث اضطرت حتى الآن تحمل قيمة الملابس التي أظهر بها والتي تقدر بعشرة آلاف دينار، وأطالب بتعويضي ماديا ودفع عشرة آلاف، عما أنفقته على الملابس التي كنت أظهر بها، إلا أنني لا أكتفي بهذا المبلغ، ونتج عن قرار ايقافي عن العمل خسارة مادية ومشاكل عائلية، حيث ان زوجي ووالدي لم يسمحا لي بالظهور على صفحات الجرائد لأقوم بالدعاية لمثل هذا المشغل أو غيره», وجاء في المذكرة: «ان حليمة تطالب بخمسة آلاف دينار إزاء وقفها عن العمل، ومبلغ آخر خمسة آلاف دينار للضرر المعنوي الذي أصابها جراء هذا الفعل وإحداث الوقيعة بينها وبين زوجها، ويكون اجمالي التعويض 20 ألف دينار فضلاً عن المصروفات وأتعاب المحاماة».
وفي هذا السياق كانت هناك دعوى قضائية مضادة، حيث رفعت مصممتا الأزياء قضية ضد المذيعة حليمة بولند بسبب «الفستان أيضاً».
وجاء في مذكرة القضية المرفوعة ضد حليمة «انه بموجب عقد اتفاق شفوي بين مصممتي الازياء وحليمة بولند والذي ينص بموجبه أن تقوم المصممتان بتزويد حليمة بعدد من الفساتين لارتدائها في برنامجها مقابل قيامها بوضع اسم المحل ورقم التلفون على شاشة التلفزيون كدعاية للمحل», وأضافت مصممتا الأزياء في مذكرة الدعوى: «انه بموجب هذا الاتفاق أعطيت حليمة عدداً من الفساتين الا انها لم تقم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وذلك عندما ارتدت في الحلقة التلفزيونية الأولى والثالثة الفساتين دون كتابة رقم تلفون المحل، بينما اكتفت في الحلقة الرابعة بكتابة اسم المحل غير كامل ومن دون رقم التلفون وذلك عن طريق العمد، اضافة الى ان حليمة قامت بالاستئثار لنفسها على فستانين من المحل ارتدتهما في الحلقتين الأولى والثالثة في برنامجها التلفزيوني ولم تعيدهما، الأمر الذي أصاب مصممتي الأزياء بأضرار مادية وأدبية بليغة ما دفعهما الى اقامة الدعوى لتعويضهما بمبلغ 5001 على سبيل التعويض المدني الموقت.
طايحة ابطنها كل يوم تعويض لووول
<-- -- - -- -- - يعيش (109)
jrooooo7(109)
لمشاهدة الروابط والصور يجب التسجيل.
رفعت المذيعة التلفزيونية حليمة بولند قضية ضد مصممتي أزياء بعد أن شاهدت صورتها في احدى الصحف وهي ترتدي فستاناً كدعاية إعلانية، وفي المقابل قدمت المصممتان دعوى مضادة, ودمجت الدائرة المدنية في المحكمة الكلية ملفي القضية في دائرة واحدة للنظر فيهما معاً.
وأول من أمس أجّلت المحكمة الكلية النظر في القضيتين الى 12 أكتوبر لسماع الشهود, وكانت المذيعة حليمة بولند فوجئت بصورتها الفوتوغرافية منشورة في احدى المجلات وهي ترتدي ثوباً كانت أعدته مصممتا الأزياء لها لتقوم بارتدائه في برنامج تلفزيوني، وتم التقاط صور لها لكن مصممتي الأزياء - حسب ما جاء في ادعاء حليمة استغلتا ذلك بجوانب اعلانية دون علمها أو ابرام عقد اتفاق في شأن الدعاية كما جاء في المذكرة المرفوعة.
وفوجئت حليمة عندما عادت الى مقر عملها كعادتها بأن قراراً صدر لايقافها عن العمل، لأنها تقوم بالدعاية دون الحصول على اذن من ادارتها المختصة، وظل القرار سارياً لمدة تزيد عن شهر دون ذنب اقترفته - وكما جاء في المذكرة أيضاً «كان يتعين على مصممتي الأزياء ابرام اتفاق معها يُمهلها الحصول على اذن خاص يسمح لها بالدعاية، حيث انها تعمل في جهة حكومية وممنوع عليها ممارسة مثل هذه الدعاية إلا من خلال اتباع اجراءات معينة «جرى عليها العمل وأصبحت بمثابة قواعد عرفية ملزمة للعاملين», وقالت حليمة بولند في مذكرتها: «انه فضلاً عن ذلك فإن بعض مصممي الأزياء ومنتجي الملابس توقفوا عن التعامل معها، لأن العرف السائد أيضاً لمثل من في وظيفتها حين تظهر على شاشة التلفزيون أن تقدم دعاية محددة ومختصرة عن الملابس التي يرتدونها أثناء ذلك مقابل اهداء بعض الملابس أو حياكة الأقمشة دون مقابل ونتج عن هذا الإعلان وقفي عن العمل وعزوف مصممي الأزياء عن التعاون معي ما أضرّ بي أبلغ الضرر، حيث اضطرت حتى الآن تحمل قيمة الملابس التي أظهر بها والتي تقدر بعشرة آلاف دينار، وأطالب بتعويضي ماديا ودفع عشرة آلاف، عما أنفقته على الملابس التي كنت أظهر بها، إلا أنني لا أكتفي بهذا المبلغ، ونتج عن قرار ايقافي عن العمل خسارة مادية ومشاكل عائلية، حيث ان زوجي ووالدي لم يسمحا لي بالظهور على صفحات الجرائد لأقوم بالدعاية لمثل هذا المشغل أو غيره», وجاء في المذكرة: «ان حليمة تطالب بخمسة آلاف دينار إزاء وقفها عن العمل، ومبلغ آخر خمسة آلاف دينار للضرر المعنوي الذي أصابها جراء هذا الفعل وإحداث الوقيعة بينها وبين زوجها، ويكون اجمالي التعويض 20 ألف دينار فضلاً عن المصروفات وأتعاب المحاماة».
وفي هذا السياق كانت هناك دعوى قضائية مضادة، حيث رفعت مصممتا الأزياء قضية ضد المذيعة حليمة بولند بسبب «الفستان أيضاً».
وجاء في مذكرة القضية المرفوعة ضد حليمة «انه بموجب عقد اتفاق شفوي بين مصممتي الازياء وحليمة بولند والذي ينص بموجبه أن تقوم المصممتان بتزويد حليمة بعدد من الفساتين لارتدائها في برنامجها مقابل قيامها بوضع اسم المحل ورقم التلفون على شاشة التلفزيون كدعاية للمحل», وأضافت مصممتا الأزياء في مذكرة الدعوى: «انه بموجب هذا الاتفاق أعطيت حليمة عدداً من الفساتين الا انها لم تقم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وذلك عندما ارتدت في الحلقة التلفزيونية الأولى والثالثة الفساتين دون كتابة رقم تلفون المحل، بينما اكتفت في الحلقة الرابعة بكتابة اسم المحل غير كامل ومن دون رقم التلفون وذلك عن طريق العمد، اضافة الى ان حليمة قامت بالاستئثار لنفسها على فستانين من المحل ارتدتهما في الحلقتين الأولى والثالثة في برنامجها التلفزيوني ولم تعيدهما، الأمر الذي أصاب مصممتي الأزياء بأضرار مادية وأدبية بليغة ما دفعهما الى اقامة الدعوى لتعويضهما بمبلغ 5001 على سبيل التعويض المدني الموقت.
طايحة ابطنها كل يوم تعويض لووول
<-- -- - -- -- - يعيش (109)
jrooooo7(109)