هذه القصيدة عندما قرأتها للمرة الأولى لم اتمالك نفسي فبكيت ... وهي القصيدة الأخيرة للشاعرة عابرة سبيل ( يرحمها الله ) ... قالتها وهي على فراش المرض وكانت تحس بدنو أجلها ... أرجو أن تنال استحسانكم .

ترى الذبايح و أهلها ما تسليني

...........................أنا أدري إن المرض لا يمكن علاجه

أدري تبي راحتي لا يا بعد عيني

..............................حرام ما قصرت يديك في حاجه

أخذ وصاتي وأمانه لا تبكيني

............................لو كان لك خاطرٍ ما ودي إزعاجه

أبيك في يديك تشهدني وتسقيني

...............................أمانتك لا يجي جسمي بثلاجه

لف الكفن في يديك وضف رجليني

......................ما غيرك أحدٍ كشف حسناه واخراجه

أبيك بالخير تذكرني وتطريني

..............................يجيرني خالقي من نار وهاجه

سامح على اللي جرى ما بينك وبيني

............................أيام نمشي عدل وأيام منعاجه

همي عيالي وأنا اللي فيْ كافيني

...........................علمهم الدين تفسيره ومنهاجه









منقوله وتقبلوا تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القصيدة رائعة بجد

تسلم على النقل ونلاحظ انها وهى فى فراش الموت توصى ان يتعلموا عيالها الدين وتفسيره

نسأل الله حسن الخاتمة

استمتع قلبي ببزوغ شمسك

استمتع نبضي بمعانقت حروفك الرائعه

اسطورة من العشق الخالد

انت

انت ياوجه النور

تصدق انك اعذب

انك الأجمل دائما

تحياتي لروحك الطاهره

سلمــــــــــــت يداك على نقلك الرائع

اله يـــرحمها ويغفر لها ولجميع موتى المســــلمين

وااااااااااااااااااااااااااو

نشكركم على مروركم وتفاعلكم وأتمنى ان تنال على أعجابكم